م قوله في قهرة كذا بالأصل وزاد ابن الكابي (كريم) (فصل الكاف من باب العين )) (كوع) انا ابن جعف و أبي الكداع * وفى يميني مرهف قراع في قهرة نسب جعفى * ومارن ثعلبة لماع ( وكدعه كنعه) کد تا (دفعه) دفعا شدیدا (و) منه ( الكدعة بالضم ) وهو (الذليل) المدفع (كربعه ) أهمله الجوهرى وقال الليث أى (صرعه فتكر بع وقع على استه وكذلك بركعه فتبركع وقد تقدم وأنشد د رفع الما ان رآه درقعه * لوانه يلاحقه لكريمه (د) كربع (الشئ بالسيف قطعه ) وكذلك كعبره وبركته كما نقدم ( و ) قال ابن عباد كربع قوائمه) أي (أبانها ) كما فى العباب - الكرتع بكفر ) بالمثناة الفوقية أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو ( القصيرو ) قال الفراء ( كرنع) الرجل (وقع فيما لا يعنيه ) (المستدرك) (كرسع وأنشد * يهيم بها الكرتع * ومما يستدرك عليه كرتعه اذا صرعه وليس بتنحيف كربعه الكريمة والكرسوعة بضعهما - الجماعة) والصرم (منا) نقله ابن عباد (و) الكرسوع (كعصفور طرف الزند الذي يلى الخنصر) وهو ( الذاتي عند الرسغ) كما فى الصحاح وهو الوحشى ونص الليث حرف الزند و الجمع كراسيع ومنه قول العجاج * على كراسيعى ومرفقيه * (أو عظيم في طرف الوظيف مما يلي الرسغ من وظيف الشاء ونحوها من غير الآدميين نقله الصاغانى وصاحب اللسان (وكرسع) كرسعة ) (عدا ) عن ابن دريد وقال ابن برى المكر سعة عدو المكوسع ( و ) قال ابن دريد كرسع ( فلانا ضرب كرسوعه بالسيف) * ومما (المستدرك) يستدرك عليه كرسوع القدم مفصلها من الساق والمكريع الذاتي الكرسوع والمكرمة عدوه قال الليث وامرأة مكر سعة ثانية (كرع) الكرسوع تعاب بذلك (الكرع محركة ماء السماء) يجتمع في غدير او مساله (يكرع فيه ) قال الزمخشري فعل بمعنى مفعول بقال شربنا الكرع وأوروينا نعمنا بالكرع قال الراعي ونسبه الجوهرى والصاغاني لابن الرقاع يصف ناقة وراعيها بالرفق هذه رواية العباب ورواية الصحاح يسمها آبل أما يحزنها * جزواطو لا وأما تر تعى كرعا ينها آبل ما ان يجزئها * جزا شدید اوما ان تر توی کرما (و) المكرع ( من الدابة قوامها و ) الكرع (دقة) الساق وقال أبو عمر ودقة (مقدم الساقين) وهو أكرع وقد كرع (و) الكرع - ( السفل من الناس) وفي حديث النجاشي فهل ينطق فيكم الكرع قال ابن الاثير تفسيره (الدنيء النفس والمكان) وقال في حديث على لو أطاعنا أبو بكر فيما أشرنا عليه من ترك قتال أهل الردة لغلب على هذا الامر الكرع والاعراب أى السفلة والطغام | من الناس شبه وابكرع الدابة أى قوائمها للواحد والجمع) يقال رجل كرع ورجلان كريع ورجال كرع (و) من المجاز الكرع - ( اغتلام الجارية) وحبه اللجماع ( وهى كرعة كفرحة معليم) وقد كرعت ورجل كرع كذلك (و) كرع ( كفرح) كرما (اجتزأ ) بأكل الكراع) بالضم وسيأتى معناه قريبا (و) كرع ( فادن) كرعا ( شكى كراعه أو ) كرع كرعا ( صار دقيق الاكارع و ليس في نص اللسان ( الاذرع طويلة كانت أو قصيرة) فهو أكرع (و) كرع (الرجل) كرعا (سفل) ودنو وهو مجاز (و) كرع (الساق دق | مقدمها) عن أبي عمرو (و) كرعت ( السماء أمطرت و) كرع كرنا (ارفى الكراع من الحرة) وسيأتي معناه (و) كرع الرجل بطيب فصاك به أى تطيب بطيب فلصق به و سرعت ( المرأة الى الرجل اشتهت اليه و أحبت الجماع فهى كرعة وقد تقدم وهو مجاز قال الزمخشري لانها تعد اليه عنقها فعل الكارع طموحا ( وكرع في الماء أو فى الاناء كنع) وهو الاكثر (و) فيه لغة ثانية كرع مثل (سمع كرعا) بالفتح ( وكر دعا) بالضم تناوله بقيه من موضعه من غير أن يشرب بكفيه ولا باناء) وقيل هو أن يدخل النهرتم يشرب وقيل هو أن يصوب رأسه في المساء وان لم يشرب وفي حديث عكرمة أنه كره الكوع فى النهر وكل شئ شربت منه بفيك من انا ، أو غيره فقد كرعت ويقال اكرع في هذا الاناء نفسا أو نفسين وقيل كرع فى الاناء اذا أمال نحوه عنقه فشرب منه والاصل فيه شرب الدواب بفيها لانها تدخل أكارعها فيه أو لا تكاد تشرب الابادخالها فيه والكارعات التخيل التي على) وفي بعض نسخ النجاح حول (الماء) نقله الجوهرى عن أبي عبيد و هو مجاز كأنها شريت بعروقها قال لبيد يصف نخلا نا بنا على الماء يشعر بن رفها عرا كاغير صادرة * فكلها كارع في الماء معتمر (و) قال ابن درید ( كل خائض ماء كارع شرب أولم يشرب و ( قال أيضا يقال ( رماه) أى الوحش (فكرعه كنمه) اذا (أصاب كراعه و الكراع ( كشداد من يخادن) وفى بعض الاصول من يحادث السفل من الناس و الذراع أيضا ( من يس فى ماله ) بالكرع أى (بماء السماء) في الغدران (والكربع كا مير الشارب من النهر يبديه اذا فقد الاناء) قاله أبو عمرو وأما الكارع فهو الذي رمى بفمه في الماء (و) الكراع ) كغراب من البقر والغنم بمنزلة الوظيف من الفرس وهو مستدق الساق) العارى عن اللحم | كما في العباب وفي الصحاح بمنزلة الوظيف فى الفرس والبعير وفي المحكم الكراع من الانسان مادون الركبة الى الكعب ومن الدواب مادون الكعب وقال ابن بري وهو من ذوات الحافر مادون الرسيخ قال وقد يستعمل الكراع أيضا للابل كما استعمل - في ذوات الحافر كما في شعر الخنساء فقامت
صفحة:تاج العروس5.pdf/494
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.