(فصل اللام من باب العين )) (لاع) ۵۰۳ يا ذوى لكع ولا يصرف) لكع (في المعرفة لانه عدول من ألكع و ) قال أبو عبيدة ( يقال للفرس الذكر لكع والانثى لكمة وهذا يتصرف في المعرفة لانه ليس كذلك وفى الحاح ليس ذلك ( المعدول الذي يقال للمؤنث منه لكاع وانما هو كصرد) ونغر ونقل ابن برى عن الفراء قال قالوافي النداء للرجل بالكع وللمرأة بالكاع والالا نيز يادوى لكع وقد لكع الكاعة وزعم سيبويه انهما لا يستعملات الا فى النداء قال ولا يصرف لكاع فى المعرفة لانه معدول من لكع ( وليكع عليه الوسخ كفرح لصق به ولزم) نقله الجوهرى عن الاصمعي وكذلك لكن ولكد (و) قال الليث لكع ( فلان لكما ولكاعة أوم) هكذا فى العباب وضبط فى الصحاح الكع المكاعة ككرم كرامة ( وهو ألكع الكع ومالكمان الثاني كمرد كذا هو نص الليث وفى النسخ الكع ولكم وملكمان وأنشد ابن بري في الملكعان اذا هو ذية ولدت غلاما * اسدرى فذلك ملكعان وفي حديث انا أهل البيت لا يحبنا الكع قال الليث (و) بعض يقول في النداء وغيره هو ملكمان (وهى) ملكمانة (بالها ، أولا | يقال مالكمان الا في النداء يقال يا ملكمان يا مخيتان يا محمدان با مرقعان يا ملا مان نقله الليث عن بعض النحويين ومنه قول الحسن لرجل يا ملكمان لم رددت شهادة هذا قبل أراد حداثة سنه أو صغره في العلم والميم والنون زائدتان (وامر أن لكاع كقظام النيمة ) قال الشاعر عليك بأمر نفسك يا الكاع * فا من كان مرعبا براع وأنشد الجوهرى للشاعر وهو الحطيئة وقال أبو الغريب النصري أطوف ما أطوف تم آری * الى بيت قعيدته الكاع وفي حديث ابن عمرانه قال المولاة له أرادت الخروج من المدينة اقعدى لكاع (و) الله لا أبتغى فضل امرئ الكوع * جعد البدين الحزمنوع والاحق قال رؤبة وأنشد الصاغاني فأنت الفتى مادام في الزهر الندى * وأنت اذا اشتد الزمان لكوع (وبنو اللكيعة) كسفينة (قوم) نقله الجوهرى وأنشد اعلى بن عبد الله بن عباس هم حفظ و از ماری یوم جاءت * كاتب مسرف و بنى اللكيعة بورو أمير اللقيم الدنى . أراد بمسرف مسلم بن عقبة المرى صاحب وقعة الحرة (و) قال ابن الاعرابى (الملاكيع ما يخرج من البطن (مع الولد من مخدوصاءة) وغيرها (واللكع كالمنع اللسع) نقله الجوهرى يقال لكمته العقرب تلكعه لكما وأنشد الجوهرى ادامس دبره لكما قلت هو لذى الاصبع العذرانى وصدره * أما ترى قبله خشم خشاء يعنى نصل السهم ووجد فى هامش الصحاح بخط أبى -- هل بالحمرة صدره * نبله صیفه شرم خشاء * وهو سهو (و) اللكع (الاكل والشرب) كما في العناب ( و ) اللكع (النهر فى الرضاع) نقله الجوهري(و) قال ابن عباد اللكع (بالكسر القصير ) قال أبو الريش الثعلبى يرى البخل بالمعروف كسبا و كسعه * أولات الذى بالغبر لكم كاتر (و) اللكاع ( كغراب فرس) ذى اللبدة (زيد بن عباس بن عامر كما في التكملة * وممايت دول عليه اللكع كصرد الجحش (المستدرك ) الراضع قاله نوح بن جرير حين سئل عن الحديث الذي تقدم قال نحن أرباب الحمرين أعلم به واللكيعة الامة اللئيمة كاللكماء ورجل لكوع که بور ذليل عبد النفس ورجل الكاع كتاب ليم ومنه حديث سعد أرأيت ان دخل رجل بيته فرآى لكا عاقد تفخذا مر أنه أيذهب فيحض مر أربعة شهداء جعل الكا عاصفة للرجل تعنا على فعال قال ابن الأثير فاعله أراد الكعا والا لاكع جمع الا لكع وقيل جمع الجمع قال الراجز فأقبلت درهم هو ابعا * في السكنين تحمل الألاكها كسيره تكسير الاسماء حين غلب ونقل ابن برى عن الفراء قال تنفية الكاع أن يقول ياذواتي لكيعة أقبلا و با ذوات لكيعة أقبلن - وقال أبو نه شل يقال هو لكع لاكع للضيق الصدر القليل الغناء الذي يؤخره الرجال عن أمورها فلا يكون له موقع وقال ابن شميل يقال للرجل اذا كان خبيث الفعال شحيحا قليل الخيرانه للكوع اللكم كه مرد الذى لا يبين الكلام ولكن الرجل أسمعه مالا يحمل | على المثل عن الهجرى وقال أبو عبيدة اذا سقطت اضراس الفرس فهو لكع واذ اسقط فيه فهو الالكع والاسكاعة بالضم شوكة - تحتطب له اسويقة قدر الشبرلينة كأنها سير ولها فروع مملوءة شوكار فى خلال الشوك وريقة لابال بها تنقبض ثم يبقى الشوك فاذا جفت ابيضت كما في اللسان المع البرق كنع لمعا) بالفتح ( ولمعانا محركة) أى (أضاء كانتمع) وكذلك الصبح يقال برق لامع (المع) و ماتمع وكانه لمع برق و برق لماع کند اد و برق اع و لوامع (و) قال ابن بزرج لمع ( بالشئ ) لما (ذهب) به قال ابن مقبل عينى بلب ابنه المكتوم اذاعت * بالراكبين على نعوان أن يقعا عينى بمنزلة عجبى ومرحى (و) من المجاز مع الرجل ( بيده أشار ) وكذا بثوبه وسيفه وكذلك المع ولمع أعلى وقيل أشار للانذار وهو أن يرفعه و يحركه ليراه غيره فيجي اليه قال الاعشى
صفحة:تاج العروس5.pdf/505
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.