صفحة:تاج العروس6.pdf/354

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٥٤ فصل الراء من باب القاف) (رزق) (برق) فصل الراء كيم مع القاف (الربرق كجعفر ) أهمله الجوهرى وقال أبو حنيفة مدعت بعض اليمانية يقول هو (عنب الثعلب) | (ريق) قال وهو انسانان مثال الظربان والسلئلان مثال الجلجلان وهو ثمالة الربق بالك مرحبل فيه عدة عرى يشد به البهم الصغار من أعنقها أو يدها لا ترضع (كل عروة) منها (ربقة بالكسر و الفتح ) وهذه عن اللحياني ويروى عن حذيفة رضى الله عنه من فارق | الجماعة قيد شبر فقد خلع ربقة الاسلام من عنقه استعاره اللاسلام یعنی ما یشد به المسلم نفسه من عرى الاسلام (ج) ربق وأرباق ورباق ) كعنب وأصحاب وجمال) قال رؤبة * وحل هيف السيف اقران الريق * وفي حديث عمر رضى الله عنه جوا بالذرية | لا تأكلوا أرزاتها وتذروا أرباقها في أعناقها ضربه ا مثلا لما قلات أعناقها من وجوب الحج وفي حديث العهد مالم تظهروا الاماق | رتأ كالوا الرباق شبه مالزم أعناقهم بالربق في أعناق البهم وشبه نقضه بأكل البهيمة وبقها و قطعه فانها اذا قطعته خلصت من الشد (وربقه ) أى الجدى ( يربقه ويربقه ) من حدى نصر و ضرب وبقا (جعل رأسه في الربقة) كما في الصحاح وفي المحكم شده فى الريقة (و) ربق فلانا (في) هذا الامر) بربقه ربقا ( أوقعه) فيه ( فارتبق) أى ( وقع فيه والريق) بالفتح ( و يكسر الشد) وقال الازهرى | الرق ما تربق به الشاة و هو خيط بنى حلقة ثم يجعل رأس الشاة فيه ثم يشد قال سمعت ذلك من أعراب بني تميم والربيقة كسفينة - البهمة المربوقة في الربقة) نقله ابن السكيت ( وأربق بضم الباء) والعامة تفتحها كما في العباب وذكر ياقوت الوجهين زاد و بالكاف | أيضا بدل القاف ( ة برامهرمز من نواسی خوزستان ينسب اليها أبو طاهر على بن أحمد بن الفضل الرامهرمزى الاريق وسيأتى في ربك (و) الربيق ( كزبير واد بالمجاز وأم الربيق الداهية ) ومنه المثل جاء نا ام الربيق على أربق قال الاصمعي تزعم العرب انه من قول رجل رأى الغول على جمل أورق وقال ابن عبادهى من أسماء الحرب أو الافعى وصوب الاخير الزمخشري قال لأنها قصيرة فاذا تشفت أشبهت الريق وقد مر تحقيقه في أرق (و) قال ابن دريد التربيق بكسر التاء خيط ترتق فيه الشاة يشد فى عنقها فهو اسم | كانتنبات والتمتين (و) من المجاز (حل ربقته بالكسر) اذا ( فرج عنه كربته وكذا قطع ربقته وقولهم رمدت الضأن فريق | ريق) والترميد هو أن تعظم ضروعها ( أى هي الارباق فانها تلد عن قرب ) لانها تضرع على رأس الولد ( وفي المعزى يقال رنق بالنون أى انتظر لانها ترنى وتضع بعد مدة ويقال أيضا رمق بالميم أيضا) وانظة أيضا الثانية مكررة لاحاجة اليها وتربيق الكلام تلفيقه ) وكذا تر ميقه عن ابن عباد و فى الاساس تقلدته وهو مجاز (والمربقة) كمنظمة (الخبزة المشحمة وارتبق الطبي في حالتي اذا علق) (المستدرك ) ونشب عن اللحياني ( و ) قال ابن عباد تربقته من عنق) أى (تعلاقته) وفى الاساس تقلدته وهو مجاز * ومما يستدرك عليه شاة ربيق ومريقة أى مربوقة وريقه تربيقا شده فى الرياق وارتبقته لنفسى ارتبطته وفي التهذيب الربقة نسج من الصوف الاسود . عرضه مثل عرض التكة وفيه طريقة حمراء من عهن تعقد اطرافها ثم تعلق في عنق الصبى وتخرج احدى يديه منها كما يخرج الرجل احدى يديه من حائل السيف وانما تعلق الاعراب الربق في أعناق ضبيانهم من العين والمربق كالمطرق وارتبقت فى حيالله نشبت في خديعته وهو مجاز ورجل ربقان وريقانة سيئ الخلق وكذلك المرأة نقله الاصمعي ونقله المصنف فى ع ب ق استطرادا (رتق) والربيقي قرية من أعمال المنصورة (الرفق ضد الفتق) وقال ابن سيده الرتق الحمام الفتق واصلاحه قال الله تعالى كانت ارتقا ففتقناهما قال ابن عرفة أى كانتا مه بين منطقتين لا فرجة بينهما ففتقناهما بالمطر والنبات وقال الأزهرى أراد كانت سماء مر تتقة وأرضاهر تتقه ففتق الله السماء فعلها بعاء من الارض مثلهن وقال الليث كانت السموات وتقالا ينزل منه ارجع وكانت - الارض رتقا لا يكون فيها صدع حتى فتقها الله بالماء والنبات رزق اللعباد وقال الفراء وانمالم يقل رتقين لانه أخذ من الفعل وقال الزجاج - كذا في اللسان قوله كاننا ذوى رتق قبل وتقالات الرتق مصدر المعنى كانتا ذوى رتق فجعلنا ذواتي فتق (و) قال ابن عباد الرفق ( محركة جميع رنقة ) محركة أيضا (وهى الرتبة ( هكذا هو بضم الراء فى سائر النسخ والصواب الرتبة درك و هو خال ما بين الاصابع ( والرتقة أيضا ) هكذا فى النسخ والصواب والرفق أيضا (مصدر قولك) وتقت المرأة رتقا فهى (امرأة رتقاء بينة الرتق التصق ختانها فلم تنل لارتفاق ذلك الموضع منها | فهى ( لا يستطاع جماعها أو ) هي التي ( الاخرق لها الا المبال خاصة قاله الليث وقال أبو الهيثم الرتقاء المرأة المنضمة الفرج التى - لا يكاد الذكر يجوز فرجها الشدة انضمامه (و) الرقاق ( كتاب ثوبان يرتقان بحواشيه ما ) قاله الليث وأنشد جارية بيضاء في رفاق * تدير طرفاا كل المافي ورنقة المرين بالضم مرسى بحوالين) دون الشقان والسرين بكسر السين وفتح الراء المشددة وقد سبق للمصنف في سور أنها قرية على الساحل بين حلى وجدة والرفوق بالضم (الجمعة) هكذا فى سائر النسخ وقد مر له فى خ ن ع انه الفجرة والريبة ونص المحيط المنعة وهو الصواب والعز والشرف وارتق) الشئ (التأم) وقدر نقه رتقا قال أوس بن حجر فأصبح الروض والقيعان ممرعة * من بين مرق منها ومنصاح (المستدرك ) * ومما يستدرك عليه رتقه يرتقه من حد ضرب فإن اقتصار المصنف يفهم أنه من حمد نصر فقط وذكر الوجهين صاحب اللسان والرتق المرفوق والرائق الملتم من السحاب وبه فسر أبو حنيفة قول أبي ذؤيب يضي ، سناه رائق متكشف * أغر كصباح اليهود دلوح