صفحة:تاج العروس7.pdf/108

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

1.A فصل الباء من باب الكاف ) (ولد) م قوله وركا الذي في ياقوت ردفا قوله قعت كذا بخطه والذي في ياقوت بت قوله غير الذي في ياقوت هل تؤنسن بقية من حاضر منهم و باد است ابن أم القاطنين ولا ابن عم للبلاد وانظر الى الشمس التي * طلعت على ارم وعاد كل الذخائر غير تقوى ذي الجلال إلى نفاد فقلنا ما برك الغماد فقال بقعة من جهنم وفي كتاب عياض برك الغماد بفتح الباء عن الاكثرين وقد كسرها بعضهم وقال هو موضع في أقاصى أرض هجر وأنشد ياقوت الراجز جارية من أشعر أوعك * بين عمادى بية وبرك هفهافة الاعلى رداح الورك ترج ٢ و ركار حرحان الرك * فى قطن مثل مداك الرهل * نجاوبهما وين عند الضحك أبرد من كافورة ومسك * كأن بين فكها و الفك فارة مسك ذبحت في سك (و) قبل ( برله با الفتح ع) في أقاصى هجر وهو الذي ذكره عياض ( و يحرك و وادى البرك بالكرع بين مكة وزبيد) وه والذى | تقدم بين حلى وذهبان وهو نصف الطريق بين حلى ومكة راياه أراد أبود عبل الجمحي في قوله يصف ناقته وما شريت حتى ثنيت زمامها * وخفت عليها أن تجن وتكاما فقلت لها قد قمت ٣ غير زميمة * وأصبح وادى البرك غينا مديما ( و ) قيل الذى عنى به أبود عبل في شعره هو (ماء لبنى عقيل بنجد) كمان العباب (و) برك أيضا (واد بالمجازة) لبنى تشير بأرض اليمامة يصب في المجازة وقيل هو لفران ويلقى هو و المجازة في موضع يقال له أجلى و حضوضى فأمابرك فيجرى في مهب الجنوب - ويروى بالفتح أيضا (و) برك أيضا (موضعان آخران) أحدهما بالقرب من السوارقية كثير النبات من السلم والعرفط و به مياه | والثاني برك ونعام و يقال لهما أيضا البركان قال الشاعر الاحبذا من حب عفراء ملتقى * نعام و بركا حيث يلتقيان وقال نصر في كتابه هما البركان أهله ما هزان وجرم و برلا النخل و برك الترباع موضع ان آخران ذكرهما نصر في كتابه (وطرف) البرك ع قرب جبل سطاع على عشرة فراسخ من مكة وبها بركة أم جعفر) زبيدة بنت جعفر أم محمد الامين بطريق مكة بين المغيشة | والعذيب) مشهورة (و بركة الخيزران) موضع ( بفلسطين قرب الرملة ( وبركة زلزل ببغداد) بين الكرخ والصراة وباب المحمول | وسويقة أبى الورد تنسب الى زلزل غلام العيسى بن جعفر بن المنصور كان من الاجواد يضرب العود جيدا حفر هذه البركه ورقفها على المسلمين ونسبت المحلة بأسرها اليها قال نفطويه النحوى لو أن زهير او امرأ القيس أبصرا * ملاحة ما تحويه بركة زلزل لما وصفا سلمى ولا أم جندب ولا أكثر اذ كرى الدخول فحومل ( وبركة الحبش) خلف القرافة وقف على الاشراف وكانت تعرف ببركة المعافر وبركة حمير وليست بركة للماء وانما شبهات بها وقد تقدم ذكرها في ح ب ش ( وبركة الفيل) ويقال بركة الافيلة وهى اليوم في داخل المدينة وعليها قصور ومبان عظيمة لاهلها | (و بركترميس) كزبير ( وبركة جب عميرة ) وهى بركة الحاج على ثلاث ساعات من مصر كلها بمصر) وقد فاته منهائي كثير كما سيأتي في المستدركات (و) بريك (كز بيرد باليمامة و) بريك (جماعة محدثون والبريكان أخوان من فرسانهم قال أبو عبيدة وهما بارك و بريك) فغلب بريك اما للفظه أو لسنه و أما لخفة اللفظ ( ويوم البريكين من أيامهم وبركوت كصعفوق) أى بالفتح وهكذا ضبطه يا فوت أيضا و هو نادر لما سبق ) ة بمصر ) ينسب اليهار باح بن قصير اللخمي البركوتي وأبو الحسن على بن محمد بن عبد الرحمن بن سلمة الخولاني البركوتى المصرى روى عن يونس بن عبد الا على مات في سنة ٣٣٩) (و البرك (كعنب) كانه جمع بركة ( سكة بالبصرة معروفة نقله ياقوت ( والمبارك نهر بالبصرة و أيضا ( نهر بواسط ( حفره خالد القسرى ( عليه قرية) ومزارع قال أبو فراس المبارك كامعه يستى به حرث الطعام ولا حق الجبال قاله نصر ومنها أبوداود سليمان بن محمد المبارك عن أبى | شهاب الحناط و محمد بن يونس المبارك عن يحيى بن هاشم المسار وآخرون ( والمباركة، بخوارزم والمباركية قلعة بناها المبارك | التركي مولى بني العباس و) المبرك ) كمقعد ع بتهامة برك الفيل فيه الماقصد وامكة حرسها الله تعالى نقله الصاغاني ( و ) الميرك (دار بالمدينة) المشرفة (بركت بها نافة النبي صلى الله عليه وسلم لماقدم اليه انقلها أهل السيرة ( ومبركان ) بكسر النون ( ع ) قال ابن حبيب قرب المدينة المشرفة قال كثير اليد ابن ايلى تخطى العيس صحبني * ترامى بنا من مبركين المناقل وقال ابن السكيت أراد مبر كاومنا خا وهما نقبان بنجد أحدهما على ينبع بين مصبى ياليل وفيه طريق المدينة من هناك ومناخ | على قفا الاشعر والمناقل المنازل ( وتبراك بالكسر ع ) بحذاء تعشار وقيل ماء لبنى العنبر قال ابن مقبل وقال المراد بن منقذ وقال جرير وحيا على تبراك لم أر مثلهم * أخا قطعت منه الحبائل مفردا هل عرفت الدارأم أنكرتها * بين تبراك فشى عبقر اذا جلست نساء بنى غير ع * على تبراك خبثت الترابا