صفحة:تاج العروس7.pdf/131

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الدال من باب الكاف) قرية بخوزستان جاء ذكرها في قول النعمان بن مقرن رضي الله عنه قال (ذلك) عوت فارس واليوم حالم آواره * بمحتفل بين الدكاك وأربك والدكوك قرية بمصر من أعمال الغربية والمدك كصك لغة في المنك المايربط به السراويل قال منظور الأسدى يا حبذا جارية من على * تعقد المرط على المدك ۱۳۱ د لکه بیده) داکا (مرسه و د علم) وعبركة كافي الحكم (و) من المجاز دلك الدهر فرد با اذا اذ به وحكه) وعله ( و ) من المجاز (ذلك) دلكت الشمس دلو كا غربت لان الناظر اليها يدلك عينيه فكا نماهى الدالكة قاله الزمخشرى وأنشد الجوهرى هذا مقام قدمی رباح * ذهب حتی داکت براح قال قطرب براح مثل قطام اسم للشمس وقال الفراء، براح جمع راحة وهى الكف يقول يضع كفه على عينيه بنظر هل غربت الشمس | وهذا القول نقله الفراء عن العرب قال الازهرى وروى ذلك عن ابن مسعود قال ابن برى و يقوى أن دلوك الشمس غرر بها قول - مصابيح ليست باللواتي يقودها نجوم ولا بالافلات الدوالك ذي الرمة وروى عن ابن الاعرابي في قوله والكت براح أى استريح منها (أو) داكت دلو كا اذا (اصفرت) ومالت للغروب (أومالات) للزوال | حتى كاد الناظر يحتاج اذا تبه مرها أن يكسر الشعاع عن اصره براحته وروى عن نافع عن ابن عمر قال دلو کها میلها بعد نصف | النهار أوزالت عن كبد السماء) وقت الظهر راه جابر عن ابن عباس رضى الله عنهم نقله الفراء وهو أيضا قول الزجاج وقال الشاعر | ما تدلك الشمس الاحذو منكبه * في حومة دونها الهامات والقصر قال الأزهرى والقول عندى أن دلوك الشمس زوالها نصف النهار لتكون الاتية جامعة للصلوات الخمس وهو قوله تعالى أقم الصلاة | لدلوك الشمس الآية والمعنى والله أعلم أقم الصلاة با محمد أى أدمها من وقت زوال الشمس الى غسق الليل فيدخل فيها الأولى والعصر وصلا نا غسق الليل وهما العشا آن فهذه أربع صلوات والخامسة قوله وقرآن الفجر و المعنى وأقم صلاة الفجر فهذه خمس صلوات | فرضها الله تعالى على نبيه صلى الله عليه وسلم وعلى أمته واذا جعلت الدلوك الغروب كان الامر في هذه الاتية مقصورا على ثلاث صلوات فان فيل ما معنى الدلوك في كلام العرب قبل الدلوك الزوال ولذلك قبل للشمس اذ از الت نصف النهارد الكة وقيل لها اذا أقبلت والكة لانها في الحالتين زائلة وفى نوادر الاعراب ومكت الشمس ودلكت وعات واعتلت كل هذا ارتفاعها فتأمل (و) الدليك ( كأمير تراب تسفيه الرياح نقله الجوهرى (و) الدليك ( طعام) يتخذ ( من الزبد واللبن أو ) من (زيد وتمر ) كالثريد قال الجوهري وأنا أظنه الذي يقال له بالفارسية جنكال خست وقال الزمخشرى أطعمنا من التمر الدليك و هو المريس (و) الدليك | (نبات) واحد ته دليكة (و) الدليك أيضا ( نمر الورد الاحمر يخلفه يحمر كانه البسرو ينضج ويحلو كانه رطب ويعرف بالشام بصرم الديك) والواحدة دليكة (أو هو الورد الجبلى كأنه البسمر كبر او حمرة وكالرطب حلاوة) ولذة ( يتهادى به باليمن) قال الازهرى هكذا سمعته من اعرابي من أهل اليمن قال وينبت عندنا غيانها (و) من المجاز (رجل) دليك حنيك (قد مارس الأمور) وعرفها ( ج ) ذلك ( كعنق) عن ابن الاعرابي ( وتدلك به) أى بالشئ اذا ( تخلق) به (و) الدلوك ) كصبور ما يتدلك به البدن عند الاغتسال من طيب أو غيره من الغولات كالعدس والاشنان كالسحور لما يتة سحر به والفطور لما يفطر عليه وفى الحديث كتب عمر الى خالد بن الوليد رضى الله عنهما ابلغنى انك دخلت الحمام بالشأم وان بها من الاعاجم أعدو الك دلو كا عجن بخم روانى أظنكم آل المغيرة ذر، النار و يطلق الدلوك أيضا على النورة لانه يدلك به الجسد فى الحمام كما فى الاساس (و) الدلاكة (كثمامة ما حلب قبل ) الفيقة الاولى) وقبل ان تجتمع الفيقة الثانية (و) من المجاز (فرس مدلوك ( أى (مدكوك) وهى التى لا اشراف الجبنها كأنها ) دلكت فهى ملاء مستوية ومنه قول اعرابي يصف فرسا المدلوك الحجية الفحم الأرنبة ويقال فرس مدلوك الحرقفة اذا كان مستويا (و) من المجاز (رجل) مدلوك (ألح عليه في المسئلة ) عن ابن الاعرابي ( و ) من المجاز (بعير) مدلول (ذلك بالاسفار) وكذ كما في العباب وفي اللسان والاساس عاود الاسفار ومرن عليها وقد د لكنه الاسفار قال الراجز على علاوال على مدلوك * على رجيع سفر منه وك (أو) المدلوك (الذى فى ركبتيه ذلك محركة أى رخاوة) وذلك أخف من الطرق نقله الصاغاني (و) من المجاز (دالكه) أى الغريم مد الكة ( ماطله) وكذلك داعكه وسئل الحسن البصرى ابد الك الرجل أمر أنه فتعال أهم اذا كان ملفبا قال أبو عبيد يعنى باطل بالمهر وكل مماطل فهو مد الك (و) قال ابن دريد الدايكة ( كهمزة دويبة ) ولا أحقها (و) دلوك ( كصبورع حلب) وفيه أسر - أبو العشائر الحسن بن على التغلبي الامير الفارس حين كبسته عسكر الاخشيدية مع يانس المؤنسى كذا في تاريخ حلب لابن العديم (والد واليك) بفتح اللام ( تحفر فى المشى) وتحبك عن ابن عباد ( كالد اليك و هذه بكسر اللام) قال يمشى الدواليك وبعد و البنكه * كأنه يطلب شأ و البروكه قلت هكذا أنشده ابن بزرج وقد تقدم في بولا وفى بان لا (والدولوك الامر العظيم) يقال تركتهم في دولول ( ج )