٣٤٣ (فصل التاء من باب اللام )) (نول) دوو أديب ذكره ابن سليم و تليلات الذهب وتل عزون وتل الجن وقتل محمد وتل مسمار وتل أبو روزن وتل الارال وتلال الزيانين وتل | بنی تمیم وتل مشتول وتل البرذعى وتل منذ روتل بنى عياد وتل فرسيس وتل بقاء وقل العظام والتلين قرى به مر القاهرة و محمد بن على | ابن مسعود الثلاثى الى تلاء شد د امحمدد اقرية بالاشمونين وتل بنى الصباح قرية قرب بغداد وتل هوارة مدينة بالعراق وتل عود (اعمال) مبلغ وكل ماسح قرية أخرى والتل أيضا فرية بخراسان وتل مجدى نواحى الرقة ( المتمثل كشمل) أهمله الجوهرى والصاغاني وقال غيرهما هو ( الرجل الطويل المعتدل أو الطويل المنتصب ) لغة في المتمهل بالهاء (واتمال) الشئ ( طال واشتد) كاتمهل هكذا - (الته لول) ذكره هنا والصواب ذكره في مأل فانه ذكر المتهل في مهل وهما واحد كما اتى (التملول كعصف ورثبت نبطيه قناری و فارسینه برغست) نقله أبو حنيفة عن بعض الرواة وزعم انه يقال له أيضا الغملول وهو يؤكل ويبكر فى أول الربيع) وأيام الدف، أنفع شئ للبهاق والوضع أكا( وضمادا) بدهنه فى أيام يسيرة مطاق للبطن صالح للمعدة والكبد ماتم للمحرور و المبرود و مكبوسه مشه للطعام ولكنه بولد السوداء خاصة ما كبس منه بالملح والضماد بورقه ينفع من القروح الخبيثة وينفع من السعة الهوام كلها والتامول التانبول) اسم أعجمي دخل في كلام العرب ( وهو ضرب من اليقطين) كما قاله أبو حنيفة قال وأخبرني بعض الاعراب ان ( طعم ورقه كالقرنفل) وريحه طيبة وهم ( يمضغونه) زاد غيره (بقليل من كلس) و فوفل فينتفعون به في أفواههم ويصبغ الاسنان | صبغا أحمر (وهو منه) للطعام ( مطرب باهى مقو للثة والمعدة والكبد) ويكسر الرياح ويطيب الجشاء (وهو خير الهند يمازج العقل | قليلا) وهم يحبون تناوله في أكثر أوقاتهم ويفتخرون بذلك وعصارة ورقه مع الشراب يجلو البهق ( وهو ينبت كاللوبيا ، ويرتقى فى الشجر ) وما ينصب له وهو ممایز درع از در اعا با طراف بلاد العجم من نواحى عمان قاله أبو حنيفة وقال ابن سينا هي أوراق شجرة تنبت - في الهند وفي موضع يقال له التغرورقه شبيه بورق الليمون (و) التميلة ( كهينة دابة حجازية كالورة) عن الليث (أو) هى (عناق) الارض) وهى التفة عن ابن الاعرابي ويقال لذكرها الفنجل (ج) تملان ) بالكسر ( وتميلان) وهـذه عن الليث ( وأبو تميلة يحيى بن واضح الانصاری (محدث) مروزى روى عن الحسين بن واقد وعنه يعقوب بن ابراهيم الدورقي كذا فى الكنى للمزى وفى المكاشف للذهبي هو مولى الانصار حافظ صدوق روى عن ابن اسحق وعنه أحمد وابن أبي شيبة وفاته محمد بن أبي تميلة عبدربه بن سليمن بن أبي - (اتمهل) غيلة المروزى عن محمد بن شجاع وعنه عبد الله بن محمود مات سنة ٢٥٠ أتمهل الشئ اتمهلا لا طال واشتد أو اعتدل) عن أبي زيد (المستدرك ) يقال انه المتمهل القوام * ومما يستدرك عليه اتمهات الروضة طال نبتها قال الزمخشرى أخذت حروف المهل مع التاء فينى منها - (التقيل) رباعي فيه معنى السبق فى البسوق تقول اتمهل في المجدو اتمهل في الشرف * قلت وسيأتي للمصنف فى م . ل التنبل كدرهم وقرطاس و قرطاسة وزنبور) أهمله الجوهرى والصاغاني وقال غيرهما هو ( القصير ) قال شيخنا التنبل كدرهم يلحق بنظائر ميزانه كالتنقل الذي بعده والتاء في تنبال زائدة اتفاقاو في المحكم هور باعي على مذهب سيبويه لان التاء لا تزاد أولا الا بثبت وكذلك النون - لا تزاد ثانية الا بذلك وعند ثعلب ثلاثى وذهب الى زيادة الماء ويشتقه من النبل الذى هوا الصغر ورواه أبو تراب في باب الباء والتاء من الاعتقاب وذكره الازهرى في الثلاثي وجمعه التنابيل وأنشد الكعب =' (المستدرك ) (تل) يمشون مشى الجمال الزهر يعد مهم * ضرب اذا عرد السود التنابيل أى القصار (والتنقبل كتنضب والتانبول لغتان في التامول اليقطين الهندى وتقدم) بيانه قريبا فى ت م ل ولقد أبدع - البدر الدماميني حيث قال بعثت باوراق من التنبل الذي نراه بارض الهند قاطبه قوتا اذا مضغ الانسان منه وريقة * تقلب في فيه عقيقا و ياقوتا ومما يستدرك عليه التنبولى بائع التقبل والتقبل بجعفر البليد الثقيل الوحم لغة عامية وتقبل اسم موضع قال الاخطل عفا واسط من آل رضوى قنبل * مجتمع الحرين فالصبر أجل التقتل كدرهم والتنة التبالكسر) أهمله الجوهرى والصاغاني وقال غيرهما هو ( القصير ) من الناس والتنقل ملحق بنظائره وقد (المستدرك ) يستدرك به وبمامر على بحرق فى شرح اللامية * ومما يستدرك عليه تقتلة موضع في أرض غطفان قاله نصر و المتنقلة البيضة | المدرة ذكره الازهرى في الرباعي وقال ابن الاعرابى تقتل الرجل اذا تقدر بعد تنظيف وأيضا تحامق بعد تعاقل * ومما يستدرك | (تال) عليه التنظل القطن ذكره الازهرى فى رباعي التهذيب (التولة كهمزة السحر أو شبهه الاخير عن الخليل (وخرزة تحب معها | المرأة الى زوجها عن الاصمعي وقال ابن فارس هو شئ تجعله المرأة في عنقها تحسن به عند زوجها ( كالدولة كعنبة فيهما ) و به ما روی حدیث ابن مسعود رضى الله عنه ان التمائم والرقى والتولة من الشرك (و) التولة (الداهية المنكرة كالدولة عن القراء | ( كالتولة بالفتح والضم) وكذلك الدولة بالضم ( ج قولات ودولات بالضم وفى الحديث أن أبا جهل لما رأى الديرة قال ان الله قد أراد بقريش الدولة والتاء مبدلة من دال كما قال سيبوبه فى تا تربوت لاناقة المرتاضة انها بدل من دال مدرب واشتفاق الدولة من - تداول الايام ظاهر (و) قال ابن الاعرابی (تال يتول) اذا ( عالج) التولة أى ( السحرو ) قال غيره ( التال صغار النخل وفلانها ) واحد تها
صفحة:تاج العروس7.pdf/242
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.