فصل الحاء من باب اللام) (عجل) ۲۷۳ ووو ر مما يستدرك عليه الحتال الجنون عن أبي عمر و و حتلت عينه كفرح - تلا خرج فيها حب أحمد عن ابن سيده (الحتفل كقنفذ) (الحتفل) والتاء فوقية وقد أهمله الجوهرى قال ابن سيده وهو (بقية المرق) وضبطه الليث بالمثلثة (أو ما يكون في أسفل المرق من بقية ) التريد) ونقله ابن السكيت عن غنية الاعرابية بالمثلثة (و) أيضا ( نفل الدهن) وغيره في القارورة وضبطه ابن الاعرابي بالمثلثة | قال ( وردی المسال) حتفله وضبطه بالمثلثة أيضا ( و ) أيضا (وضر الرحم وعن ابن عباد بالمثلثة (و) أيضا (سفالة الناس) ورد الهم (و) أيضا (حنات اللحم) تكون ( في أسفل القدر) كما في المحكم * ومما يستدرك عليه المتكل كقنفذ القصير اللثيم عن ابن الحثل سوء الرضاع والحال وقد أحتلته أمه ) أساءت غذاءه ( فهو مختل) وأنشد ابن سيده لمتمم وأرملة نسعى بأشعث محل * كفرخ الحبارى رأسه قد تصوّعا قال الصاغاني رمنه الحديث في القسط اللهم ارحم بها غنا الحائمة والانعام السائمة و الاطفال المحملة وقال ذو الرمة بها الذئب محزونا كان عواءه * عواء، فصيل آخر الليل محتل وأنشد أيضا بده (المستدرك ) (حدي) ( والحثل بالكسر الضاوي) الدقيق كما فى المحكم (وأحاله الدهر أساء حاله ) ٢ أنشد الازهرى قد * بحثله الدهر بسوء الحال * قوله أنشد الازهرى وأشعث يزهاه النبوح مدفع * عن الزاد ممن حرف الدهر محتل الخ كذا بخطه وعبارة وأنشدا صاغاني لابي النجم * خوصا ترمى بالبنيم المحمل * (و) الحثالة ( ككاسة الزؤان ونحوه) ممالاخير فيه ( يكون في اللسان الازهرى وقد الطعام غير مي به كما في المحكم قال اللحياني هو أجل من التراب والدقاق قليه لا ( و ) قيل هى (الفشارة) من التمر والشعير وما أشبههما يحمله الدهر بسوء الحال (ومالاخير فيسه) وحثالة القرظ نفايته ومنه قول معاوية في خطبته فأنا في مثل حثالة الفرط يعنى الزمان وأهله وخص اللحياني وأنشد و أشعث الخ بالحالة ردى، الحنطة وبقيته ، وقال الازهرى حثالة التمر و حفاله ردينه (و) الحثالة (الردى، من كل شئ ومنه قيل لنقل الدهن وغيره حثالة وفي الحديث لا تقوم الساعة الا على حثالة من الناس وقال الازهرى حثالة الناس وحفانتهم رذا لهم و شرارهم | ( كالخل) با افتح عن ابن سيده ومنه حديث أنس رضي الله عنه أعوذ بك أن أبقى فى حثل. ناس ( والخنيل كمذيم القصير ) قال - الجوهرى ربما يسمى به (و) أيضا (شجر جبلى) و به سمى الرجل القصير عن الجوهرى وزعم أبو نصـ يشبه الشوحط ينبت مع النبع واشباهه قال أوس بن حجر تعلمها في غيلها وهى حظوة * بواد به تبع طوال وحنيل (حتفل) (و) أيضا ( الكسلان ) نقله الصاغاني (و) أيضار المحمل) وهو الصبى السبئ الغذاء نقله الصاغانی (و) مثل (كفرح عظم بطنه)( حلا نا بالتحريك عن ابن عباد قال ( والحملة بالكسر الماء القليل في الحوض والمثل بن الحوساء ) العذری (کمکرم شاعر ) ذكره ابن الكلبي * ومما يستدرك عليه حيل الرجل ضعف بعد قوة نقله الصاغانى والمحمل كمنبر الضاوي الدقيق كما في المحكم وقال الأزهرى (المستدرك ) أحمل فلان غنمه فهي محتلة اذا هزاه والحثال كغراب السفل قال الليث والمحمل الذى قد غضب و تنفس للقتال قال الصاغاني وقلده ابن عباد في المحيط وهو تصحيف والصواب بالجيم وقد تقدم وقال أبو أحمد العسكرى يوم ذى أحثال بين تميم وبكر بن وائل أسرقيه الحوفزان بن شريك أسره حنظلة بن بشر الدار فى (الحنفل) كقنفذ والثاء مثلثة أهله الجوهرى وهى (لغة في الحتفل بالمثناة | ( في معانيه) المذكورة وعلى المثلثة اقتصرا الصاغاني ( و ) قال ابن عباد ( حفل شرب الحفل من القدر ( وهو ما يبقى من المرق فى أسفله) (الحجل) محركة واطلاقه يوهم أنه بالفتح ولا سيما قوله فيما بعد و المجلة محركة فتأمل (الذكر من الفيح الواحدة مجلة) وقد نسى هنا اصطلاحه وقال الليث الجمل انات المعاقيب والمعاقيب ذكورها و روى ابن شميل أن النبي صلى الله عليه وسلم قال اللهم انى أدعو فریشا و قد جعلو اطعا می كطعام الحجل قال النضر ه و القيح أكل الحبة بعد الحبة لا يجد فى الاكل وقال الازهرى أراد انهم غير جادين | في اجابتي ولا يدخل منهم في دين الله الا الفلميل بعد القليل وجمع الحجلة مجلان والمجلى كد فلى اسم للجمع ولا نظيراها - وى ظربی جمع ظربان وهى دويبة منتنة الريح قال عبد الله بن الحجاج الثعلبي فانعش أصيبية أنوك كأنهم * مجلى تدرج في الشربة جوع كذا في العباب ونص المحكم فارحم أصيبيتي الذين كانهم * مجلى تدرج بالشربة وقع وفى العباب وبروى جل وهذه الرواية أصبح يخاطب عبد الملك بن مروان ( ولحمه معتدل) ألطف من لحم الدراج والفواخت يسمن - جدا ( وابتلاع نصف مثقال من كبده ينفع الصرع والاستحاط بمرارته كل شهر مرة ينسى الذهن جدا و يقوى البصر) وقال الرئيس ولحمه ينفع من الاستسقاء و يحسن المعدة ويزيد في الباءة ( والجملة محركة كالقبة) كما في المحكم ( وموضع يزين بالشباب والستور ) والاسرة ( للعروس ج جل) بحذف الهاء ( ومجال) بالكسر قال الفرزدق يارب بيضاء ألوف للعجل * تسأل عن جيش ربيع ما فعل * جيش ربيع صالح وقد قفل (و) الجملة ( صغار الابل) كما في المحيط وفي المحكم صغار الابل وأولادها وفي التهذيب أولاد الابل ( وحشوها ج حجل) وقد صحفه - المصنف فذكره في ج ح ل بتقديم الجيم على الحاء كما أشرنا اليه وقال لبيد رضى الله عنه لها حجل قد قرعت من رؤسه * الها فوقه مما تحلب واشل ٣٥ - تاج العروس سابع) (جل)
صفحة:تاج العروس7.pdf/273
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.