صفحة:تاج العروس7.pdf/326

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٣٦ فصل الدال من باب اللام) (دول) ويقال ادمل القوم أى اطوهم على ما فيهم وأد مسل الارض اد مالا سرقنها عن الليث و ابن عباد والمداملة كالمداجاة واتمل الجرح ( د محل) على افتعل تسائل عن أبي عمرو وقد سم واد مالا ود ميلاد كنداد وزبير ( دمحله) أهمله الجوهری و قال ابن درید (دحرجه) کد جمله والد ما حل بالضم المكتنز المتداخل) قال رؤبة حسبت فى أعجازها خواز لا * من جذبهن العقد الد ما حلا يقول كان أعجاز من تنجذب لنقل أو را كهن (والد محلة كعليطة المرأة السمينة أو الحسينة الخلق) والرجل د محل ودما حل كذلك | كما في العباب (و) في ياقوتة الطربال (الد جمال بالكسر التبرى) هكذا هو في النسخ بكسر المثناة التحتية وتشديد الموحدة المفتوحة | كذا بيض له المؤلف وفى العباب بتقديم الموحدة (ولم يفسروه ) لا أبو عمرو ولا الازهرى وقد قيل انه منسوب لكلام دانال) أهمله الجوهرى | (دانال) والصاغاني وفي المحكم (اسم أعجمى) وقد أجحف به المصنف کا بن سیده و قصر فی بیانه وافاته وقال جماعة فيه دانيال أيضا و هو المعروف | المشهور على الالسنة و هو اسم نبي غير مر سل كان في زمن بختنصروكان من أعز الناس عنده وأحبهم البسه فوشوا به فا لقاء وأصحابه في الاخدود كماه و مشهور وجواز اعجام داله لا أصل له وان ذكره جماعة من المؤرخين وشراح الشفاء وغيرهم وقيل معناه الحكم الله وذكر كثيرا من متعلقاته الشهاب أو اخر نسيم الرياض قاله شيخنا وقرأت فى كتاب لبس لا بن خالويه ما نصه وأنشدنا اذا كان الوزير أبا الجمال * ومحتسب العراق الدانيالي فلا تتعجين فمن قليل * ترى الايام في صور الليالي (دنبل) (دنبل كقنفذ) أهمله الجوهرى وقال أئمة النسب قبيلة من الاكراد بنواحي الموصل منهم الامام شمس الدين أبو العباس - (أحمد بن نصر) بن الحسين (الفقيه الشافعي ) حج سنة ٥٩٥ وناب فى القضاء ببغداد ومات بعد الستمائة كذا فى التبصير والذي في طبقات ابن السبكى مانصه توفى بالموصل سنة ٥٩٨ ) وعلى بن أبي بكر بن سليمان المحدث) سمع الساني وأخوه سليمان | (المستدرك) حدث أيضا ( الدنبليان) وقال ابن دريد فى الجمهرة الدنبل ليس بالعربي وانما هو الدمل * ومما يستدرك عليه ونقلة بالضم احدى | (دال) مدائن الزنج غربی بر اليمن وهى مقر سلطان النوبة الان ومنها أحمد بن أبي بكر بن اسمعيل الدنقلى ولى قضاء المحالب وسكن بالمملاح مات سنة ٨٣٨) الدولة انقلاب (الزمان) من حال البؤس والنضر الى حال الغبطة والسرور (و) الدولة (العقبة فى (المال) وتقدم تفسير العقبة بالنوبة والبدل ( ويضم) كم في المحكم ( أو الضم فيه والفتح في الحرب) قاله أبو عمر و بن العلاء والدولة - في الحرب أن تدال احدى الفئتين على الاخرى يقال كانت لنا عليهم الدولة قال الفراء قوله تعالى كيلا يكون دولة بين الاغنياء منكم قرأها السلمي فيما أعلم بالفتح قال وليس هذا للدولة بموضع انما الدولة للجيشين يهزم هذا هذا تم جزم الهازم فتقول قد رجعت الدولة | على هؤلاء كأنها المرة قال والدولة بالضم في الملك والسنن التي تغير وتبدل عن الدهر فتلك الدولة ( أوهم اسواء ) بمعنى واحد يضمان | ويفتحان (أو الضم في الآخرة والفتح في الدنيا) وقال أبو عبيد الدولة بالضم اسم الشئ الذى يتداول به بعينه و بالفتح الفعل وقال | عيسى بن عمر كلتاهما تكون فى المال والحرب سواء، وقال يونس أما أنا فوالله ما أدرى ما بينهما قال شيخنا وتستعمل في نفس الحالة السارة التي تحدث للإنسان فيقال هذه دولة فلان قد أقبلت وقيل بالضم انتقال النعمة من قوم الى قوم وبالفتح الاستيلاء والغلبة وقيل غير ذلك ( ج دول مثلثة ) الدال وقال ابن جنى مجى، فعلة على فعل يريك أنها كانها انما جاءت عندهم على فعلة فكأن دولة دولة وان ذلك لان الواو مما سبيله أن يأتى تابعا للضمة قال وهذا يؤكد عندك ضعف حروف اللين الثلاثة ( وقد أد اله) اد التومنه قول الحجاج ان الارض ستدال منا كما أدلنا منها قيل معناه ستأكل منا كما أكلناها ( وتداولوه أخذوه بالدول) وتداولته الايدى أخذته هذه مرة وهذه مرة وقوله تعالى وتلك الايام نداولها بين الناس أى نديرها من دال أى دار ( و ) قالوا ( د واليك أى مداولة على الامر ) قال سيبو به وان شئت جملته على أنه وقع في هذه الحال ( أو تداول بعد ند اول) كما فى العباب وقال ابن الاعرابي يقال حجازيل | ود واليك و هذاذ يك قال وهذه حروف خلقتها على هذا لا تغير قال وحجازيك أمره أن يحجز بينهم و يحتمل كون معناه كف نفسك وأما هذا ذيك فأمره أن يقطع أمر الفو. ود والبيك من تداولوا الامر بينهم يأخ م يأخذ هذا دولة وهذا دولة قال عبد بني الحسحاس از اشق بردشق بالبرد برقع ۳ * دواليك حتى كلنا غير لابس قوله برقع کا كذا بخطه والذي في الصحاح واللسان هذا رجل شق ثياب امرأة لينظر جدها فشقت هي أيضا ثياب جده قال ابن بزرج وقد تدخله أل فيجعل اسمامع الكاف يقال وصاحب صاحبته ذى مأفكه * يمشى الدواليك و بعد و البنكه شق بالبرد مسله والرواية برقع كما في الصاغاني منور کا الدواليك) وأنشد قال (و) الدواليك ( أن تحفز) مثله في العباب وفي التهذيب يتبختر ( في مشيته اذا جال) كذا في النسخ وصوا به اذا حال كما في التهذيب على الجوهرى والبنكة تقله اذا عدا (واندال ما في بطنه) من معا أو صفاق طعن ف ( خرج) ذلك (و) اندال البطن اتسع ودنا من الارض) وفى العباب استرخى (و) اندال (الشي ناس وتعلق) قال فياشل كالحدج المندال * بدون من مدرعة أسمال هكذا أنشده ابن دريد وقال السيرا فى مندال منفعل من التدلى مقلوب عنه فعلى هذا الا يكون له مصدر لان المقلوب لا مصدوله (و) الدولة ( كهمزة) من أسما. (الداهية) كالتولة يقال جاء بالدولة والتولة والدويل كأمير النبت اليابس العامي) الذي أتى عليه