فصل الراء من باب اللام) (رهل) ٣٥٣ كا رجز من الرجز و أريم ل له في قيده اذا وسع وارتملت فلانة في بيتها اذا أقامت عليهم وقدمات زوجها و أرمنيل بالفتح مدينة كبيرة بين مكران والديبل من أرض السنديين او بين البحرنه ف فرسح في الاقليم الثاني والرمل بالفتح علم معروف و صاحبه رمال کشداد وكزبیر رمیل بن دینار شاعر اسلامی و رامل ویرمول اسمان (ارمعل الصبي ار ملالا سال لعابه ) نقله الجوهرى (و) ارمعل (ارمعل) (الثوب ابتل) وقيل كل ما ابتل فقد ار معل (و) ارمحل (الشواء سال دسمه) وأنشد أبو عمرو وانصب لنا الدهماء طاهى وعجلا * لنا بشواة مر معل ذؤوبها (و) ارمعل الرجل ( أسرع و) قال الفراء والاصمعي ار معل الرجل (شهق) قال مدرك بن حصن الاسدى ولمار آنى صاحبي رابط الحشا * موطن نفس قد أتاها يقينها بكي جزءا من أن يموت وأجهشت * اليه الجرثى وارمعل حنينها في نسخة المتن بعد قوله تفرقت والاديم ترطب شديدا (و) ارمعات ( الابل تفوقت ٢) كم فى العباب (و) ارمل (الدمع تتابع) قطرانه وقبل سال متتابع (کاره فل بالعين والغين و بهما (ارمغل) روى قول الزفيان يقول نور صبح لو يفعل والقطر عن عينيه مر مغل كنظم اللؤلوم معل * تلفه نكاء أو شمال هكذاذكره الجوهري والصاغاني استطرادا في التركيب الذي قبله فكتب المصنف اياه بالمرة محل نظر وزعم يعقوب ان غين مر مغل بدل من عين هي معل (والمار مغل الجماد از وضع فى الدباغ، وفى اللسان فيه الدباغ * ومما يستدرك عليه قولهم (المستدرك ) اور نفق مر مهلا بالعين أى امض راشد اوار محل الاديم ترطب شديد ار المرمغل بالغين الرطب الروال كغراب) به زولايه من (الروال) وقد تقدم في رأل أيضا والهمز عن ابن الاعرابي هو اللعاب يقال فلان يسيل رواله وفي المحكم الروال (لعاب الدواب كالر اوول) والعرب لا تهم رفاء ولا ( أو ) الروال ( خاص بالفرس وروال رائل مبالغة كما قالوا شعر شاعر * قال من حج شدقيه الروال الرائلا (و) الروال (كل سن زائدة لا تنبت على نبتة الاضراس كالرائل هكذا مقتضى سياقه وهو خطأ والصواب أن هذا تفسير للراوول والرائل لا الروال كما ه و نص اللسان قال الراجز تريك أشفى قلها افلا * مركبا ر ا و وله مشعلا وقال الليث الرائل والرائلة سن تنبت للدابة تمنعه من الشرب والقضم وقال الجوهرى زعم قوم أن الراوول سن زائدة فى الانسان | والفرس وأنكره الاصمعي وفى الحماسة من باب الملح اه افم ملتقى شدقيه نقرتها * كأن مشفرها قد طر من فيل أسنانها أضعفت في حلقها عددا * مظاهرات جميعا بالرواويل الرواويل أسنان صغار تنبت في أصول الاسنان الكبار يحفرون أصول الكبار حتى يسقطن (ورول الخبزة ترويلا آدمها بالا هالة) أو السمن (أود لكها بالسمن) دل كا شديدا (أو أكثرد سمها) قال من روّل اليوم لنا فقد غلب * خبزا بسمن وهو عند الناس جب (و) رول ( الفرس) ترويلا ( أدلى ليبول أو ) رول ( أنعظ فى استرخاء) وهو ان يمتد ولا يشتد ( أو ) رول ( أنزل قبل الوصول الى المرأة | لما رأت بعيله از تجيلام * طفنت لا لا يمنع الفصيلا * مرولا من دونها ترويلا قالت له مقالة ترسيلا * لبنك كنت حيضة تحصيلا قوله زنجيلا الزنجيل والزواجل الضعيف من الأسان قال الراجز (و) المرول ( كمنبر الرجل الكثير ) الروال أي (الالعاب) عن ابن الاعرابي ( و ) المرول أيضا (القطعة من الجبل) الذي لا ينتفع به الرجال وقوله تمصيلا أى وأيضا قطعة الجبل (الضعيف) كان هما عن أبي حنيفة ( والرائل القاطر ) قال رؤبة * من حج شدقيه الروال الرائلا * أى اللعاب تمصل دما وتقطر أفاده في القاطر من فيه ( ويرولة محمولة ناحية بالاندلس) لكن وزنه بحمولة يقتضى ان تكون الياء أصلية فوضع ذكرها فى ى ر ل لا هنا فتأمل وذو رولان واد السليم) * ومما يستدرك عليه روّل الفرس في مخلانه من الروال اللعاب والترويل أن يبول بولا متقطعا (المستدرك) مضطربا والمرول كمحدث المسترخى الذكر و المرول كثير الناعم الادام وأيضا الفرس الكثير التحصن عن ابن الاعرابي وذو الرويل كز بير من ديار بني عامر قرب الحاجره نزل من منازل حاج الكوفة ( الرهبلة ضرب من المشى وقد تر هبل) وجاء يتر هبل كما فى (رهبل) المحكم والرهبل كلام لا يفهم) وقد رهبل الرجل (وهومر هبل) كما فى العباب (الرعدل جعفر) أهمله الجوهرى وفى اللسان | (الرهدل) والعباب هو ( الضعيف) من الرجال (و) قيل هو (الاحمق و) الرهدل ( جعفر وقنفذ و زبرج) وزنبور (طائر) شبه القبرة الا أنها - ليست لها قنزعة قاله ثعلب وقال ابن دريد هو طائر صغير شبيه بالعصفور أو أصغر (لغات في الرهدن) بالنون والجمع الرهادل | والرهادن رهل لحمه بالمكسر) رها (اضطرب واسترخى) فهو رهل وفرس رهل الصدر قال العجير السلولي فتي قد فد السيف لا متارف ولار هل لباته و با دله (3) قيل رحل اللحم (انتفخ) حيث كان ( أو ورم من غير داء) ولكنه رخاوة الى السمن وهو الى الضعف (وره له ) كثرة النوم (ترهيلا) (٤٥ - تاج العروس سابع) (ویلا)
صفحة:تاج العروس7.pdf/353
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.