صفحة:تاج العروس7.pdf/355

فصل الراى من باب اللام) (زحل) زجلا كان نعاج توضيح فوقها * وظباء وحرة عطفا آرامها ٣٥٥ ( و يفتح و ) زجلة ( بنت منظور) بن زبان بن سيار الفزاري (زوجة الزبير ) هكذا فى النسخ والصواب زوج ابن الزبير رضى الله تعالى عنهما كما هو نص العباب والتبصير (أو مولاة) هكذا فى النسخ والصواب ومولاة ( لمعاوية رضى الله تعالى عنه من التابعيات روت عن أم الدرداء (أو) هى مولاة الابنته عانكة) كذا فى التبصير ( وزجله) يزجله زجلا (و) زجل ( به ) زجلا (رماه ودفعه) ومنه حديث عبد الله بن سلام فأخذ بيدى فرجل بي أي فرمانی و دفع بی وزجلت الناقة بما في بطنها از جا درمت به گزحرت به زهرا و يقال لعن الله أما زجات به (و) زجله (بالرمح) برجله وجلا (زجه) وقيل وماه (و) زجل الحمام) برجله از جلد (أرسلها على بعد) والزجل ارسال الحمام الهادى من مرجل بعيد ( وهى حمام الزاجل والزجال) كشداد و هذه عن الفارسي قال الشاعر بالبتنا كنا جا می زاجل * (و) زجل الفعل الماء فى رحمها ) يزجله زجلا (صبه ) صبا ( والزاجل كعالم ماء الفعل) قال الازهرى هكذا سمعتها بفتح الجيم بغير همز ( أو ) هو منى ( الظليم ) خاصة نقله أبو عبيدة وأبو عمرو وأبو سعيد عن أصحابه ( وقد يهمز ) لغة فيه وأنشد أبو عبيدة لا بن أحمر وما بيضات ذي لبد هجف * سقين براجل حتى روينا روى بالوجهين قال أبو سعيد وأخبرنى من سمع العرب تقول ان الزاجل هنا فى اجلة النعامة والهيق فى أيام حضانهما وهوا التقليب لانها ان لم تراجل مدرالبيض فهى تقلبه ليسلم من المذر (أو ) الزاجل (ما يسيل من دبر الظليم أيام تحضينها بيضها) هكذا فى النسخ وا اصواب تحضينه بيضه ومثله في المحكم لان الضمير راجع الى الظليم وهو ذكر النعام فلا بيض له فالمراد بيض أنشاء فيتعين تذكير الضمير وصرح به أرباب الحواشي وان كان يحتمل التأويل فانه في غاية من البعد نبه عليه شيخنا (و) الزاجل (وسم) يكون (فى الاعناق) عن أبى حنيفة وقال ابن عباد سمة في أعناق الابل قال الراجز ان أحق ابل أن تؤكل * حمضية جاءت عليها الزاجل قال ابن سيده قياس هذا الشعر أن يكون فيه الزاجل مهمونا (و) الزاجل ) كصاحب وهاجرء وديكون في طرف الحبل يشد به الوطب) الفتح عن أبي عبيد والجمع زواجل قال الأعشى فهان عليه أن تخف وطابكم * اذا ثنيت فيما لديه الزواجل (و) الزاجل (الحلقة في زج الرمح ) عن ابن الاعرابي قال (و) الزاجل (قائد العسكرو ) زاجل (فرس زيد الخيل) الطائى رضى الله تعالى عنه (و) المزجل ( كثير السنان) أو المزراق (أو الرمح الصغيرو ) المزجال ) كمحراب القدح قبل أن يتصل ويراش) وهو النيزك شبه المزراق وقد زجله زجلا بالمزجال ( والزجل محركة اللعب والجلبة و) خص به (التطريب) وأنشد سيبويه له رجل م كانه صوت حاد * اذا طلب الوسيقة أو زمير (و) الزجل أيضا (رفع الصوت) وللملائكة زجل بالتسبيح والتهليل أى دوت رفيع عال وقد زجل كفرح) زجلا (فه وزجل ) وزاجل) وربما أوقع الزاجل على الغناء قال * وهو يغنيها غناء زاجلا ونبت زجل صوت كذا فى النسخ والصواب صوتت فيه تسمع للمحلى وسواسا اذا انصرفت كما استعان بريح عشرق زجل الريح) قال الاعشى والزواجل بالضم والزنجيل) مكسورا بالهمز ) فيهما كلاهما عن الفراء (و) يقال الزنجيل (بالنون) قال ابن برى وكذلك قاله الاموى بالنون وهو الذي اختاره على بن حمزة قال أبو عبيدة والذى قاله الفراء هو المحفوظ عندنا (الضعيف) البدن من الرجال وأنشد أبو عبد الله وأبو محمد الأعرابيان والاموى لما رأت زويجهاز نجيلا * طفيشاً لا يملك الفصيلا قالت له مقالة تفصيلا * لبنك كنت حيضة تحصيلا م قوله كأنه يقرأ باختلاس حركة الها للوزن وقد مر في رول ( والزجنجل المرآة) لغة رومية دخلت في كلام العرب ( كالسجنجل) بالسين وسيأتي نقله الازهرى (وعقبة رجول) (المستدرك ) أى ( بعيدة) يروى بالجيم وبالحاء ( وناقة زجلاء سريعة) عن الفراء ومما يستدرك عليه الزجال اللاعب بالحمام كالزاجل والزجل - محركه نوع من الشعر معروف محدث والزاجل حلقة من الخشبة تكون مع المكارى في الحزام وقال ابن الاعرابي الزواجل في الحوية رؤس يتنى بعضهن على بعض يلزمن الابن لئلا يستقدم الهودج أو يتأخر وسحاب ذو زجل أى ذو رعد وغيت زجل لرعده صوت والزاجل كصاحب الرامي عن ابن الاعرابي وأيضا بياض البيضة عن أبي عمرو وزجل الجن عزيفها قال الأعشى و بلدة مثل ظهر الترس موحشة * للجن بالليل في حافاتها زجل (نحل) الشئ ( عن مقامه كنع) يرحل زحل اوز حولا ومن حلا (زال) كذا فى النسخ وفي بعضهازل (كنزحول) قال لبيد لوية وم الفيل أوفياله * زل عن مثل مقامی وزحل (و) زحل الرجل كزحف اذا ( أعياد ) زحل ( عن مكانه زحولا) ومن حلا ( نهى) و بعد وتأخر ومنه الحديث فلهما أقيمت الصلاة زحل أي تأخر ولم يؤم القوم وفي حديث ابن المسيب انه قال اقتاده از حل عنى فقد تر حتى أى أنفدت ما عندى ( كنز حل) قال الجوهرى أى تنحى وتباعد ( فهوز حل) ككتف (وزحليل) بالکسر (و) زحلت ( الناقة تأخرت في سيرها ) قال (فصل)