صفحة:تاج العروس7.pdf/37

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(فصل الغين من باب القاف) (غلق) ۳۷ مرة) مثل عققها بالعين المهملة (و) غفق (القوم غفقة من الليل أى (ناموانومة والغفق) بالفتح (المطرليس بالشديدو) أيضا (الهجوم على الشئو) أيضا الاياب من الغيبة في أة قال الصاغاني وكانه تفيض العفق با امين المهملة ( و ) فال الاصمي التغفيق النوم وأنت تسمع حديث القوم و ) التخفيق ( ان تعالج السليم وتهده ) قال مليح الهذلي وداوية ملساء تمسي سباعها * بها مثل عواد السليم المغفق ( أو ) جملة التغضيق (نوم في أرق والمغفق كمنزل المرجع ) قال رؤبة من بعد مغزای و بعد المغفق كما فى الصحاح ( وتغفق الشراب) اذا شربه يومه أجمع) نقله الجوهرى عن ابن الاعرابي وقبل شهر به ساعة بعد أخرى وتقول رأيته يتعفق الصبوح كما يتفوق | الفصيل اللقوح وقال ابن الاعرابي اذا تحسى ما فى انائه فقد تمززه وساعة بعد ساعة فقد تفوقه فإذا أكثر الشرب فقد تعفق والمنعفق للمنصرف بالعين المهملة وغلط الجوهرى فى اللغة وفى الرجز) نص الجوهرى في الصحاح قال ابن الاعرابي والمنغفق المنصرف وقال الاصمعي المنعطف وأنشد لرؤية حتى تردى أربع في المنغفق * بأربع ينزعن انفاس الرمق انتهى وقد مر أيضا فى ع ف ق مثل هذا فأورده أولا هناك مستوفى وأنشد الرجز هناك ولم ينقل عن أحد لا تفاق أئمة اللغة عليه | ثم أعاده هنازة لا عن ابن الاعرابي والاصمعي وه. ماهما وأنشد الرجز وزيادة الثقة مقبولة اتفاقا فلا غلط ولا وهم وانما هو بمنزلة لفظة فيها الفنان فتأمل ذلك، وغافق كصاحب حصن بالاندلس من أعمال فحص البلوط قال الشهاب المقرى أن بينه و بين قرطبة مرحلتان ومر فى م ق فى انه قصبة من رستاق أسقفة بالاندلس واغتفق به أحاط وكل شئ أحاط بشئ فقد اغتفق به * ومما يستدرك عليه الغيفقة الاهراق عن أبي عمرو وكذلك الدغرقة وغافق قبيلة من الازد و هوا بن الشاهدين المستدرك ) عد بن عدنان بن عبد الله بن الازد واليهم نسب الحصن ولهم خطة بمصر أيضا و يقال بل هو غافق بن الحرث بن على بن الحرث بن عدنان وغافق أيضا قصر قرب طرابلس الغرب ذكره البجاني في رحلته ( الغفلة ) كعملة أهمله الجوهرى وقال ابن الغفلقة) الاعرابي هي المرأة العظيمة الركب وقال ثعلب انماهى (العفلقة) بالعين المهملة قال الصاغاني (و بالمهملة أفصح) وقد تقدم (غق القار) وما أشبه (يغقغة اوغقيقا ) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد اذا (غلى فسمع صوته) وكذلك القدر وحق خفا خفيفا (غق) مثله وقد تقدم ( و ) غق (الصفر) غفا (صوت) وقال الليث الصفر يغق في ضرب من أسواته (كعقعق ) غقغقة وهذا عن غير الليث وقيل العق والغقغقة ترقيق الصوت وامرأة غفاق (کشداد هكذا فى النسخ والصواب غفافة كجبانة ( و ) غقوق مثل | (صبور) كما ه و نص الجهرة والعباب واللسان وكذلك خفاقة وحقوق اذا كان يسمع لفرجها صوت عند الجماع) وذلك لسعة | متاعها أو من الهزال والاسترخاء وقد مر ذلك فى خ ق ق (وفق الماء رغقيقه صوته اذا صار من سعة الى ضيق) أو من ضيق الى سعة تقله الازهرى (و) قال ابن دريد ( الغق حكاية صوت الغراب اذا غظ ) وفي التهذيب اذابح (صوته و ) قال ابن الاعرابی - (الغققة محركة) العواهق وهى (الخطاطيف الجبلية وفي الحديث المروى عن سلمان رضى الله عنه رفعه ( ان الشمس لتقرب من) رؤس (الناس) وفي رواية الخلائق ( يوم القيامة حتى ان بطونهم تقول غقغق بالك مروهى حكاية صوت الغليان واله ابراهيم الحربي وفي رواية حتى ان بطونهم تغق عفا و قد عق بطنه يعق غقا و غفير تا اذا صوت وقال ابن فارس الغين والقاف ليس بشئ انما | يحكي به صوت انشئ يغلي يقال غق الغافق جعفر الخضرة على رأس الماء وهو ( الطحاب أو ) هو (بت) ينبت (في الماء ورقه (غلفق) عراض) قال الزفيان ومنهل طام عليه الغلاق * ينير أو يسدى به المخدراق (و) الغلفق ( من العيش الرخى و ( الغلفق ( من القسى الرخوة اللينة جدا ولا خير فيها قال الراجز تحمل فرع شوحط لم تمسق * لاكرة العود ولا يغلفق ( و ) قال الابيث الفلفق الخلب والخلب ( الليف و ) قال ابن شميل الخلفق (ورق الكرم مادام على شجره و ) قال ابن عباد الغافق | المرأة (الخرفاء السيئة المنطق والعمل) قال ( وامرأة غلفان المنى بالكسر ) أى ( سريعته و قال ابن الاعرابی (الغلفان) بالكسر المرأة (الطويلة العظيمة الجسم ( وغلافقة بالضم ة بساحل (زبيد وهى فرضة زبيد ممايلى جدة وفرضتها مما يلي عدن - الاهواز و قد ضعفت حالهما الان (و) قال ابن عباد (غلفق أعسر ) قال (و) غلفق ( الكلام أسام) * ومما يستدرك عليه (المستدرك) الغلفق من النساء الرطبة الهن والغلفقيق الداهية وقبل السريع مثل به سیبو به وفسره السيرافي ودلو غلاق كبيرة (العلقة) (غلق) بالفتح وهو الاكثر كذا سمعه أبو حنيفة عن البكرى ) و بكسر ) كذا سمعه عن اعرابي من ربيعة ( و ) يقال غلقى ( كسكرى) عن غير أبي حنيفة (شجيرة) تشبه العظام (مرة) جد الا يأكلها شئ تجفف ثم تدق ونضرب بالماء وتنقع فيها الجلود فلا تسقى عليها اشعرة | ولا وبرة الا أنقتها منها وذلك اذا أراد والطرح الجلود في الدباغ قرية كانت أو غنية أو غير ذلك وهى تدق وتحمل في البلاد لهذا الشأن - تكون ( بالا از وتهامة) وقال ابن السكيت يعطن بها أهل الطائف وقال أبو حنيفة وهى شجرة لا تطاق حدة يتوقع جانبيها على عينيه من بخارها أومائها (غاية للدباغ) وقال الليث وهى سم يغلت بورقه اللذئاب والكلاب فيقتلها ويدبغ بها أيضا قال فرود هكذا نسبه الازهرى له وقيل للمرار حر بن فلا يهنأت الا بغلقه * عطين وأبوال النـاء القواعد