صفحة:تاج العروس7.pdf/396

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

قوله جرت مرحا الذي في ٣٩٦ (( فصل الشين من باب اللام) (شمال) هواسم * قلت ويروى فى قول امرئ القيس على عجل منها أطأطئ ويروى دفوف من العقبان ومعنى طأطأت حركت | واحتلت قال ابن برى رواية أبي عمر وشم لالى باضافته الى ياء المتكلم أي كا في طأطأت شهلا لى من هذه النافة بعقاب ورواه الاصمعي شلال من غير اضافة الى الياء أى كا في بطأطأتى بهذه الفرس طأطأت بعقاب خفيفة فى طير انها فشملال على هذا من - صفة عقاب الذي تقدره قبل فتحاء تقديره عقاب فتخلاء شملال وقال أبو عمر و أراد بقوله أطأطئ شملاني يده الشمال والشمال والشملال واحد ) ج أشمل ) بضم الميم كأ عنق وأذرع لانها مؤنثة قاله الجوهرى وأنشد ابن برى للكميت أقول لهم يوم أيمانهم * تخايلها في الندى الاشمل ( وشمائل) على غير قياس قال الله تعالى عن اليمين والشمائل وفيه وعن أيمانهم وعن شمائلهم ( وشمل) بضمتين قال الازرق - العبدى * في أقوس نازعتها أيمن شملا * (و) حكى سيبويه عن أبي الخطاب في جمعه (شمال على لفظ الواحد ليس من باب جنب - لانهم قد قالو اسمالان ولكنه على حدد لاص وهجان ( وشمل به شما ( أخذ ذات الشمال) حكاه ابن الاعرابی و به فسر قول زهير جرت سر حافقات لها أجيزى * نوى مشمولة فتى اللقاء اللسان والتكملة قال مشمولة أى مأخوذ ا بهاذات الشمال وقال ابن السكيت مشمولة سريعة الانكشاف والشمال الطبع) والخلق ( ج ) والاساس جرت سنحا اه شمائل) وقال عبد يغوث الحارني

ألم تعلما ان الملامة نفعها * قليل وما لو مى أخي من شماليا يجوز أن يكون واحدا أى من طبعى وان يكون جمعا من باب هجان ودلاص أو تقديره من شمائلي فقاب وقال آخر هم قومى وقد أنكرت منهم * شمائل بدلوها من شمالی وقال الراغب قبل للخليفة شمال لكونه مشتملا على الانسان اشتمال الشمال على البدن ومن سجعات الاساس ليس من شمائلي وشمالي أن أعمل بشمالى ( و) من المجاز زجرت له طير الشمال أى طير (الشوم) كما في الاساس وأنشد ابن الاعرابي ولم أجعل شؤونك بالشمال أى لم أضعها موضع الشؤم وطير شمال كل طير يتشاءم به وجرى له غراب شمال أى ما يكره كان - الطائر انما أتاه عن الشمال قال أبو ذؤيب زجرت لها طير الشمال فان يكن * هواك الذي تهوى يصبك اجتنابها (1) الشمال (بالفتح و يكسر الريح التي تهب) وتأتى ( من قبل الحجر) كما في المحكم وفي المفردات من شمال الكعبة وقال غيره من ناحية القطب ( أو ما استقبلك عن يمينك وأنت مستقبل) أى واقف القبلة نقله ابن سيده عن ثعلب و الصحيح انه ما) كان مهبه بين - مطلع الشمس و بنات نعش أو ) مهبه ( من مطلع) بنات النعش الى مسقط النسر الطائر) عن ابن الاعرابي كذا في تذكرة أبى على ويكون اسما و صفة) وهو المعروف به ر بالمريسى و بالحجاز الاذيب ( ولا تكاد تهب ليلا ) وإذا هبت سبعة أيام على أهل مصر أعدوا الاكفات لان طبعها طبع الموت باردة يابسة (كالشميل) كحيدر (والشأمل بالهمز) مقلوب من الشمال الاتى ذكره توى مالك ببلاد العدو تنى عليه رياح الشمل ( والشمل محركة) قال قال ابن سيده فاما ان يكون على التخفيف القياسي في الشمال وهو حذف الهمزة والقاء الحركة على ما قبله او اما ان يكون الموضوع هكذا قال ( وتسكن ميمه ) هكذا جاء في شعر البعيث ولم يسمع الافيه قال أهاج عليك الشوق اطلال دمنة * بنا صفة البردين أو جانب الهجل أتى أبد من دون حدثان عهدها * وجرت عليه اكل نافية شمل والشمال بالهمز) جعفر قال الكميت مرته الجنوب فلما اكفهر حلت عزاليه الشمال وعزت الله أل الرياح واذ * بات كبيع الفتاة ملتفعا وقال أوس قوله وكامير فى نسخ المتن (وقد تشد لامه) وهذا الايكون الا في الشعر قال الزفيان * تلفه نكا، أو شمال * والشومل كجوهرو ) الشميل ( كأمير) المطبوعة قبله زيادة ففيها الغات ثمانية وان قلنا ان مشدّدة اللام ليست الضرورة الشعر فتسعة ويقال أيضا الشامل كها جر من غير همز و الشمل محركة | وكصبور و عليها قول مع شد اللام وهاتان نقاله ما شيخنا فتكون اللغات احدى عشرة على قول قال وزاد الكاف في الاخيرين اطنا با وخر وجاعن شيخه وزاد الكاف اصطلاحه اذ لو قال جوهر و صبور وأمير لكني فتأمل ( ج ) الشمال (شمالات) قال جذيمة الابرش ربما أوفيت في علم * ترفعن تو بى شمالات في الاخيرين الخ وقد سقطت من نسمة الشارح فادخل النون الخفيفة في الواجب ضرورة ( وأشملو ادخلوا فيها) كقولهم أجنبوا من الجنوب (و) شملوا ) كفر حوا أصابتهم ) وهم - ولذا قال ففيها لغات ثمانية مشمولون ومنه غدير مشمول اذا انسجته ريح الشمال أى ضربته فبرده وه و صفا ( و ) منه ( شمل الخمر) يشملها شمالا (عرضه اللشمال | اه وتأمل فبردت) وطابت ولذا يقال لها مشمولة و هو مجاز و فى قول كعب بن زهير رضى الله تعالى عنه * صاف بأبطح أضحى وهو مشمول أى ما ضربته الشمال (و) الشمال ( ككتاب سمة في ضرع الشاة و أيضا ( كل قبضة من الزرع يقبض عليها الحاصدو) أيضا شئ شبه مخلاة يغطى به ضرع الشاة ولو قال وكيس يغشى به ضرع الشاة كان أحسن وأخصر وقوله (اذا ثقات) الاولى اذا ثقل لان الضرع مذكر ( أو خاص بالعنز) وكذلك التخصلة اذا شدت أعذاقها بقطع الاكسية لئلا تنفض ( وشملها يشملها ) من حد