صفحة:تاج العروس7.pdf/415

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(( فصل الطاء من باب اللام) (محل) 210 بريد الشاشة المتحدة من الضال و. صلال، متن قد فرح فأنتن من خبث ريحه (و) الضال (شعر) آخر ) من الدق يكون بأطراف - اليمن يرتفع قدر الزراع ينبت نبات السرو وله برمة صفراء ذكية جدا يأتيك ريحها من قبل ان تصل اليها قاله أبو حنيفة قال وليست | بضال السدر (وأضال المكان وأضيل أنبته ) نقله أبو حنيفة عن الفراء ونظر. الجوهرى بأغال وأغيل وقال ابن القطاع اذا كثر فيه الضال ( والضالة السلاح أجمع على الاتساع يقال انه الكامل الضالة والاصل فى الضالة النبال والقسى التى تسوى من الضال ويقال خرج وفي يده ضالة أى قوس ( أو السهام) يقال رأيته يرمى بالضالة ومنه قول عاصم بن ثابت الانصاری رضی الله تعالى عنه أبو سليمين وضيع المقعد * وضالة مثل الجيم الموقد فانه أراد بالضالة السهام شبه نص الها بذار موقدة قال ابن بري وقد يعبر بالضالة عن النبل لانها تعمل منها ( وذات الضالع ) ومما (المستدرك ) يستدرك عليه ضال اسم مكان أو جبل بعينه و به فسر حديث أبي هريرة قال له أبان بن سعيد و بر تدلى من رأس خال و يروى بالنون | أيضا وه و جبل بأرض دوس وقبل غير ذلك و فصل الطاءكم المهملة مع اللام (الطبل الذي يضرب به معروف يكون ذا وجه وذا وجهين وجمعه أطبال وطبول) قد (طبل) خالف هنا اصطلاحه نسيانا وصاحبه طبال) کشداد ( وحرفته الطبالة ككتابة وقد طبل كنهر (وطبل) تطبيلا الاولى عن الليث ( و ) الطبل (الخلق) يقال ما أدرى أى الطبل هو أى أى الخاق نقله الزمخشري والجوهرى قال قد علموا أنا خيار الطبل * واننا أهل الندى والفضل (و) ما أدرى أى الطبل هو وأى الطين هو أى أى (الناس) قال لبيد ثم جريت لانطلاق رسلی * سيعاون من خيار الطبل (3) الطبل (نوب عمان) موتى فيه كهيئة الطبول وفي التهذيب ثوب عليه صورة الطبل) تسمى به الطبلية وقال ابن دريد ضرب من الثياب قال البعيث وأبقى طوال الدهر من عرصاتها * بقية ارمام كأردية الطبل (أد) ثوب (مصرى) وفى الا- اس برزوا فى أردية الطبل وهى برود تلبسها اهرام مصر وفى العين تحمل من مصرصانها الله تعالى قال من ذكر أيام و رسم ضاحي * كالطبل في مختلف الرياح أبو النجم (و) الطبل ( الخراج) عن ابن الاعرابي وفى الاساس ادى أهل مصر طبلا من اندراج و طبلين و طبولا أى نجما سمى طبل البندار | ومنه هو يحب الطبلية أى دراهم الخراج) بلا تعب (وا الطوبالة بالضم النعجة ) كما في المحكم والصحاح ( ج طوبالات) قال الجوهرى ولا يقال للكبش طوبال) قال طرفة زماني حنانة طوبالة * تسف بيسا من المشرق نعاني أخبرني بالموت وحنانه اسم راع نصب طوبالة على الشتم كانه قال أعنى طوبالة * ومما يستدرك عليه الطبلة شئ من خشب (المستدرك ) تتخذه النساء والطبل الربعة للطيب وأيضا سلة الطعام وهو كالخوان ويقال أيضا الطبلية والجمع الطبالي والطبالة النعجة وأرض خارج مصر تعرف بذلك ومن المجاز هو طبل ذو وجهين للنكد المرائي وفلان يضرب الطبل تحت الكساء وطبلية محركة والعامة | تقول طبلوحه قرية من أعمال مصر من المنوفية وقد دخلتها ومنها الامام ناصر الدين أبو النصر منصور الطبلاوى الشافعى أحمد المبرزين في المعقول والمنقول * ومما يستدرك عليه طبرزل كسفر جل لغة في طبرزد و طبرزت لهذا السكر فارسي معرب حكاه - الاصمعي ونقله يعقوب وقال هو مثال لا أعرفه وقال ابن جنى طبرزل و طبرزن است بان تجمقتل أحدهما أصلا لصاحبه بأولى منك - بحمله على خده الاستوائهما فى الاستعمال كما في اللسان الطحال ككتاب لحمة م ( معروفة وهى الحجمة سودا ، عريضة في بطن | الانسان وغيره عن اليسار لازقة بالجنب مذكر صرح به اللحياني ( ج ) طمل ( ككتب ( لا يكسر على غير ذلك (وطحل) الرجل ) كفرح في وطحل) اذا ( عظم طحاله) قال الحرث بن مصرف بن أصمع أكويه اما أراد الكى معترضا كي المطنى من النحو الطنى الطحلا (و) طحل (الماء) وطهل (فسه وأنتن) وتغيرت رائحته (من أة و طول الرجل ( كونى طعلا شكاه) فهو مطول (و) طوله ) كمنعه طلا) بالفتح ( و يحرك أداب طحاله ) فهو مطحول والطحلة بالضم لون بين الغبرة والسواد ببياض قليل) ونص الحكم بين الغبرة والبياض واد قليل كلون الرماد ( ذئب أطعل) قال الشنفرى * أزل تهاداء التنائف أطعل (وشاة طلاء والفعل) منه طول (كفرح) طلا و جعل أبو عبيد الاطمل اسم اللون فقال هو لون الرماد وأرى أبا حنيفة حكى أصل أطول (وشراب) طاحل اذالم يكن صافى اللون وكذلك شراب أطعل ( وغبار طاحل كدر ) قال رؤبة * وبلدة نكسى القتام الطاحلا (ومعقل بن خويلد بن وائلة بن (مطحل كمنبر ) ورأيته في ديوان أشعارهم مضبوطا كمحسن (شاعر هذلي) وهو الوافد على النجاشي في الاسرى كانوا من قومه فكلامه فيهم فوهبهم له (أو هو أبو المطاحل ويوم المطاحل يوم) أنهم قتلوا فيه أو المطاحل ع ) قال عبد مناف بن ربع هم منه وكم من حنين ومائه * وهم أسلكوكم أنف ،اذا المطاحل الهذلي وروى أبو عمر وعاد المطاحل بالدال المهملة وأنفها أولها ويروى المطافل (و) الطحل ( ككتف الغضبان و) أيضا (الملاسن) وأنشر (حمل)