صفحة:تاج العروس8.pdf/156

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

107 فصل الواو من باب اللام)) ( وصل ) كانت في الشاة خاصة كانت اذا ولدت الانثى فهى لهم واذا ولدت ذكر اجعلوه لا لهتهم وان ولدت ذكر او انثى قالوا وصلت أخاها | فلم يذبحوا الذكر لا لهتهم وقال ابن عرفة كانوا اذا ولدت الشاة ستة أبطن نظر رافات كان السابع ذكر اذبح وأكل منه الرجال | والنساء وان كانت أنتى تركت فى الغنم وان كان ذكرا و أنتى قالوا وصلت أخاها ولم يذن وكان لحم احراما على النساء (أوهى شاه تلد - ذكرا ثم أنثى فتصل أخاها فلا يذبحون أخاها من أجلها واذا ولدت ذكرا فالوا هذا قربان لا - لهتنا) وروى عن الشافعي قال الوسيلة | الشاة تنتج الابطن فاذا ولدت آخر بعد الابطن التي وقت و الها قبل وصلت أخاها وزاد بعضهم تنتج الابطن الخمسة عناقين عناقين في بطن فيقال هذه وصيلة تصل كل ذى بطن باخ لدمعه وزاد به ضهم فقال قد يصلونها في ثلاثة أبطان ويوصلونها في خمسة وفى سبعة | (و) الوصيلة (العمارة والخصب) واتصال الكال ) و ( الوسيلة (ثوب) أحمر (مخطط يمان) والجمع الوسائل ومنه الحديث | أول من كما الكعبة كسوة كاملة تبع كساها الانطاع ثم كساها الوصال وقال الذبياني و يقذفن بالافلاء في كل منزل * تشحط فى اشلائها كالوسائل وهی برود حرفيها خطوط خضر (و) الوصيلة (الرفقة) فى السفر (و) الوصيلة (السبف) كانه شبه بالبرد المخطط (و) الوصيلة كية الغزل و الوصيلة ( الارض الواسعة ) البعيدة كانها وصلت باخرى قال لبيد ولقد قطعت وصيلة مجرودة * يبكى الصدى فيها الشجو اليوم وليلة الوصل آخر إيه إلى الشهر ) لاتصالها بالشهر الاخر ( و ) من المجاز ( حرف الوصل ) هو الذى بعد الروى سمى) به (لانه وصل حركة حرف الروى) وهذه الحركات اذا اتصلت واستطالت نشأت عنها حروف المذو اللين ويكون الوصل في اصطلاحهم باربعة | أحرف وهى الالف والواو والياء والهاء سواكن يتبع ن ما قبلهن أى حرف الروى فإذا كان مضه وما كان بعدها الواو وان كان مكسورا كان بعدها الياء وان كان مفتوحا كان بعد هذا الالف والهاء ساكنة ومتحركة فالالف نحو قول جرير والواو (كقوله) أيضا و) الياء مثل (قوله) أيضا و) المتحركة نحو (قوله) أيضا أفلى اللوم عاذل والعتابا * وقولى ان أصبت الغد أصابا متى كان الخيام بذى طموح * سقيت المغيث أيتها الخيامو هيهات. نزلنا بنعف سويقة * ( كانت مباركة من الايامى (و) الهاء ساكنة نحو (قوله) أى ذي الرمة وقفت على ربع الميه ناقتى * (فازلت أبكى عنده وأخاطبه و بيضاء لا تنحاش مناوامها * (اذامار تنازال منازويلها) يعنى بيض النعام ( فالميم والباء واللام ووى و الالف و الواو والياء والها. وصل) وقال الاخفش بالزم بعد الروى الوصل ولا يكون - الاياء أو وا وا أ و ألفا كل واحدة منهن ساكنة في الشعر المطلق قال ويكون الوصل أيضاها ، وذلك هاء التأنيث التي في حمزة ونحوها | وهاء الاضمار للمذكر والمؤنث متحركة كانت أوساكنة نحو غلامه وغلامها والها، التي تبين بها الحركة نحو عليه وعمه واقضه وادعه يريد على وعم واقض وادع فأدخلت الهاء لنبين بها حركذا الحروف قال ابن جني فقول الاخفش يلزم بعد الروى الوصل لا يريد به - انه لابد مع كل روى أن يتبعه الوصل ألا ترى ان قول الحجاج قد جبر الدين الاله فير لا وصل معه وأن قول الراجز يا صاحبي قدت نفسى نفوسكا * وحينما كنتما لاقيتما رشدا ان مافيه وصل لا غير ولكن الاخفش انما يريد انه مما يجوز أن يأتي بعد الروى فاذا أتى لزم فلم يكن منه بد فاجل القول وهو يعتقد نقص له وجمعه ابن جنى على وصول وقياسه أن لا يجمع والموصل كجاس (د) ويسمى أيضا أنور بالمثلثة وهو الى الجانب الغربي من دجلة بناء محمد بن مروان اذولي الجزيرة في خلافة أخيه عبد الملك (أو أرض بين العراق والجزيرة) وزعم ابن الانبارى انها سميت - بذلك لانها وصلت بين الفرات ودجلة وفي التهذيب كورة معروفة وقد نسب اليها جملة من المحدثين قديما وحديثا وقال ابن الاثير الموصل - من الجزيرة قيل لها الجزيرة لانها بين دجلة والفرات وتسمى الموصل الحديثة وبينها و بين القديمة فراسخ (و) قول الشاعر و بصرة الازدمنا و العراق لنا * و (الموصلان) ومنا المصر والحرم بريد هى والجزيرة و ) قال أبو حاتم (الموصول دابة كالدير) سودا و حمراء ( تاسع الناس و ) ، وصول اسم (رجل) وأنشد ابن الاعرابي أغر ل ياء وصول منها ثمالة * ويقل با كاف الغريف تؤان أراد توام فأبدل (و) أبو مروان ( اسمعيل بن موصل) بن اسمعيل بن سليمن العصبى (كعظم) وضبطه الحافظ كعدت (محدث) ذكره ابن يونس ووصيلك من يدخل ويخرج معك) وفى الاساس وصيل الرجل مواصله الذى لا يكاد يفارقه (وأصل ) كنعد بشريه لا د هذيل وواصل اسم رجل وجمعه أواصل تقلب الواوهمزة كراهة اجتماع الواوين ( وواصلة بن جناب الفرشي (صحابی أوا اصواب وائلة بن الخطاب) الذي تقدم ذكره صحنه بعضهم فان صاحبه هو مجاهد بن فرقد المذكور و المتن واحد وأبو الوصل (المستدرك) صحابی) حديثه عند أولاده ذكره ابن منده في تاريخه ولم يذكره في كتاب الصحابة * ومما يستدرك عليه توصل اليه تلطف حتى انتهى اليه وبلغه قال أبو ذؤيب توصل بالركبان حين ا وتؤلف الجوار و بخشي ا الامان ربابها واب