فصل الهاء من باب اللام) (هذل) 110 مستعار من البعير وفي حديث ابن عباس أعطهم بدقتك وان أنالها أهدل الشفتين أى المسترخى الشفة السفلى الغلينها أى ) وان كان لا خذ حبتيا أوزشيها وقلت و به اتب قطاب اليمن أبو الحسن على بن عمر الاهدل اس الله سره صاحب المقام العظيم بالمروعة وله ذرية طيبة كثر الله من أمثالهم يقال لهم المعادلة قد ذكرتهم في مشيرى او التهدل استرخاء جلد الخصية ) قال الراجم كان خصيه من التردل خارف جوزيه انا حفل ويروى من التدلدل (و) الهدال ( كتاب ما تهدل من الاغصان) أى تدلى وقال الجعدي بدع والهديل وساق حرفوقه أم لا باردية ذوات هدال (و) الهد الة ( بهاء الجماعة) يقال رأيت هد الة من اناس أى جماعة (و) الهدالة (شيرة تنبت في الدهر ) وفي اللوز والرمان يسيل الشجر ( وليست منه) وغمرتها بيضا . رواه أبو حنيفة عن أبي عمرو ( ج) هرال) قال وقالت الكالية المد الشهر ينبت بالمجاز يلتبس بالشجر له ورق عراض أمثال الدراهم الضحنا، ولا ينبت وحد لا يوجا الامع شجرة وأهل المين يطعنون ورقه وأنشد ابن برى | ، طلم عليه ورق الهدال * ويقال كل غصن ثبت فى أوا كذأو طلحة ستفيد فهى هد الة كانها مجانية لسائرها من الاغصان ور عماد او را به من السحر والجنون (و) حد التة باليمن في وائلها من قرى عثر من جهة القبلية والهيدلة الحداء) قال رؤبة كانه دوت غلام لعاب * هيهب أو هيدل بعدا الهبهاب كذا فى العباب (و) قال أبو حنيفة ( ابن مدل بالكسر) في (ادل) لا يطاق حضا قال ابن سيده وأراه على البدل عليه هدل الغلام وهدر اذا صوت قال: والرمة طوى البطن از نام كان سحيله * علیان اذ ولی د د بل غلام أى غناء غلام كما في التهذيب قال ابن بري وقد جاء الهديل في صوت الهدهد قال الراعي که داه یک مر الزمان جناحه * يدعو بقارعة الطريق هديلا
و مما يستدرك (المستدرك ) قلت ليس الهدا هد هذا الهدهد كماظنه بل هوذكر الحمام حقيقه الحسن من عبد الله الأصبهاني في كتابد وأنت لهذا البيت فتأمل ذلك وتهم ذات الثمار تدات وكذلك لا غصان فهى متهدلة وفي حديث قس وروضة قد تهدات أغصانها أى تدلت واسترخت انقلها بالثمرة وتهدلت شفته استرخت والسحاب اذ اندلى هيد به فهو أعدل قال الكميت * بهتان ديمته الاهدل * والهديل التقيل من الرجال ويقال للاعتزاز احليت اهد هد الة الى سيالة والتهدال بالفتح تفعال من الهديل وأنشد الأصبهاني صدوح الفصى معروفة اللحن انزل * يقود الهوى دانها و يقودها قوله زنام كذا بحطه وفى اللسان زبام فرره الهديل كجل) أهم له الجوهرى والصانعانى و به احب اللسان منا و هو الرجل الكثير الشعر أو الاشعث الذي لا يسرح رأسه) (الهديل) ولا يد هنه (و) أيضا ( التقبيل) ونقله صاحب اللسان في التي قبالها او نقل عن أبي زيد في نوادره وأشهد هدان أخو رطب وصاحب علية هديل لرثات النقال جرور والنقال النعال الخلقان قال رجل هديل ثقيل وأورد الصاغاني هذا المعنى بعينه في التي بعدها كما - بأنى فتأمل ذلك الهدمل كزبرج الثوب الخلاق) قال تأبط شرا نهضت اليها من جنوم كانها * عجوز عليها دد مل ذات خيال قال ابن رى من جنوم جميع جائم أى نهضت من بين جماعة جنوم ( كالهد مل كسحل نقله الصاغانى (و) الهدمل ( القديم المزمن) وضبطه المصاعانى كحل (و) أيضا الكثير الشعر الاشعث) الذى لا يسرح رأسه ولا بدهنه ونبطه الصاء الى أيضا كمل وهو الصواب (د) الهدمل ( كسجل التقبل) ومر عن أبي زيد أنها الهديل كامير (و) أيتها النمل المجتمع العالى ( المشرف (و) الهدملة ) (بهاء الرملة المشرفة (الكثيرة الشعر) قال ذو الرمة ودمنة هييت شوقى معالمها * كانها با الهدملات الرواسيم (و) الهدولة (الدهر القديم) الذى لا يوقف عليه لطول التقادم يضرب مثلا للذى فات يقول بعضهم لبعض كان هذا أيام الهدملة كأن لم يد منها أنيس ولم يكن لها بعد أيام المدملة عامر قال كثير
ه دمل) (و) الهدملة ( ع ) بعينه مثل به سيبويد وفسره السيرافي قال حرير حي الهرملة من ذات المواعيس * (و) الهرملة (عدل) (الجماعة من الناس يقال رأيت مدد ملة من الناس أى جماعة ( وهدمل) الرجل هده لة ( خرق ثيابه) نقله الصاغاني الهاذل وسط الليل ) عن ابن الاعرابي والهدلول بالفم الرجل النيف وكذا السهم الخفيف يسمى مدلولا وفي الحكم الهذلول السريع الخفيف ( و ) ربماسمی ( الذئب هذلولا (و) و ذلول ( فرس عجلان بن ذكرة ) التنجي من تبه الرباب ( و ) أيضا فرس جابر بن عقيل السدومى) وهذا ليل الخيل خفافها ) و ( المدلول ( الفرس الطويل الصلب) على النعت والاضافة (و) المذلول (التل الصغير )) المرتفع من الارض والجمع الهذاليل قال الراجز * تعلو الهذاليل و ملوا فرد دا . وقال الليث هوما ارتفع من الأرض من - تلال صغار (و) الهذلول (مسيل الماء الصغير ) وهو الشعبان عن أبي عمرو (و) الهذلول (دقات الرمل) و به فـ مرقول ذي الرمة