(( وصل العين من باب الالام ) (عضل) تشتهيه وتأكله قال وزعموا اليه البصل البرى وقال أبو حنيفة هو ورق مثل الكراث ظهره نط السبط او قول مرة هي مصيرة | هلية تنبت في ، واضع الماء والندى نبات الموزة والهانور كنورال وسن الا جرس - النحل والبقرنأ كل ورقها فى الفحوط يخلط لها في العلف ( نافع لداء الثعلب و الفالج والفا وخله) نافع (للعال المزمن والربو والحشرجة) من الصدر أو ينوى البدن الضعيف) وله مدخل في الكيمياء كبير ليس هذا محل ذكره والعصل بالضم جميع الأعصل للمعوج الساق البابس المبدن ول الراجز * ورب خير فى الرجال العصل * (أو الاعصل هو ( اللازم لشئ المتعطف عليه و) أيضا للذاب الاعوج ) قال ناب - أعصل بين العصل أى معوج شديد قال أرس رأيت لها نابا من الشر أعصلا وقال غيره ، ضروس تهر الناس أنيابها . صل* (و) أيضا ( المهم المعوج وسهام عصل معوجة قال لبيد فرميت القوم رشقام اثبا * ليس بالعصل ولا بالمقتعل و بروی لسن (و) عصل ( ع ) قال أبو صخر
عفت ذات عرق عصله افرناه ها * فتحه اوها و حش مقدا جلی سوامها ومان درك عليه سهم عصل ككتف معوج المتن والاعصل أيضا السهم القليل الريش وشجرة عصلة الصاح زاد غيره لا يقدر على استقامتها لصلابتها وناب عصل معوج شديد قال صفر أبا المسلم أقصر قبل باهظة * تأنيك منى ضروس نابها عصل أي هي قديمة وذلك أن ناب البعير انما يه صل بعد ما بين أى شرعظیم و عصل نا به و اعصل اشتد و وصف رجل جلا فقال اذ اعصل و طال قرابه فبعه به مادليها ولا تحاب به صديقا وقال أبو صخرا الهذلي أخين أحكمنى المشيب فلافتى * عمر ولا قسم وأعصل بازلى قوله قـدا جـلى بدرج الهمزة (المدرك) والعصل الرمل الملتوي المعوج ومنه حديث بدريا منوا عن هذا الفصل أى خذوا عنه يمنة ورجل أعمل يابس البدن وهي عصلاء | و يقال للرجل اذاخل أخذ في طريق العنصلين كما في الصحاح و بقال سلك طاريق العنصلين أى الباطل وامر أعصل شديد و هو مجاز والمصلاوان شعبتان تصبان على ذات عرق قاله نصر (( العضلة محركة وكسفينه كل عصبة معها لحم غليظ ) وقد (عضل كفرح) (عضل) عضلا ( فهو عضل ككتف وندس) هكذا فى النسخ والصواب و بضمتين مشدد اللام قال بعض الاغفال لو تنطع الكادر العضلا * فضت شون رأسه واقتلا صار كثير العضل أو ضخمت عضلة ساقه ) وقال الليث العضلة كل لحمة غليظة منتبرة مثل لحم الساق والعضد وفي الصحاح والعباب - كل لحمة مجتمعة مكثيرة في عصبة فهى عضلة ( وعضل عليه) عضلا (نيق) و حال بينه و بين مراده وفي الصحاح عضل عليه تفضيلا (و) عضل ( به الامر) أى ( اشتد ) عن ابن دريد ( كأ عضل) اذا ضاقت عليه به الحيل وأصل العضل المنع والشدة ( وأعضله ) الامر | غلبه ( و ) عضل ( المرأة بعض الها مثله قال شيخنا الفهم هو الافصح الاعرف و به ورد الذكر و المكسرافة حكاها في الاقتطاى كان | القطاع وابن سيده وأما الفتح فلا يعرف ولا وجه له اذلا، وجب له كما لا يخفى والله تعالى أعلم * قلت وكأن المصنف يعنى بالتثليث أنه من الابواب الثلاثة نصر و ضرب وعلم لا انه من حد منع كما يتبادر اليه في الذهن فتأمل (عضلا) بالفع ( وعضلا و عضلا نابك مرهما) نقلهما الفراء ( وعضلها) تعضيلا اذا منها الزوج ) أى من التزوج ظلما قال الله عز و جل فلا تعض لوهن أن يتكون أزواجهن - قبل خطاب للازواج وقيل للاوليا ، وأما قوله تعالى ولا تعضلوهن له ذهبوا ببعض ما آتيتموهن الا أن يأتين بفاحشة مبينة وان المعضل في هذه الآية من الزوج لامر أنه وهو ان يضارها ولا يحسن عشرته اليضطرها بذلك الى الاقتداء منه بمهرها الذي أمورها سماء الله تعالى عضلا لانه يمنعها حقها من النفقة وحسن العمرة كما أن الولى اذا منع حرمته من التزويج فقد منعها الحق الذي ابيج لها من النكاح از ادعت الى كفولها ( د ) من المجاز (عضل) تهم ( المكان تعضيلا اذا ( نان) و ( عضلت ) لارض بأهله ) اذا (غصت) ٢٢) نقله الجوهرى أى لكثرتهم وأنشد لاوس ترى الأرض منا بالفضاء مرضة و معضلة منا مع عرمرم (و) عضلات ( المرأة بولدها) تعضيلا اذا نشب الولد خرج بعضه ولم يخرج بعض فرقى معترف اركان أبو عبيدة سيرى هـذا من اعضال قوله يرى هذا الى قوله الامر ويراه منه وقيل عضات اذا ( عسر عليها ) ولاده ( كأعضات فهى معضل غيرها ( ومعضل) أيضا كم ذن ( وكذا ويراه منه كذا بخطه وهو الدجاجة) بيضها ( وغيرها ) كالشاء والطير قال الكميت واذا الامور أهم غب نتاجها * يسرت كل معضل و طرق تكرار وعبارة اللسان يحمل هذا على اعضال وقال الليث يقال للقطاة اذ انشب بيض اقطاة معضل وقال الأزهرى كلام العرب قطاة مطرق وأمر أنه فضل وأشد الصاغاني الامر وبراء منه للهل بن حترى ترى الرجال قعوداع فايحون انها * دأب المعضل قدن افت ملاقيها ع قوله فابحون لها كذا بخطه وهو غير ظاهر فخرره والغنم معانيل وقال أبو مالك عضات المرأة بولدها اذا غصر في فرجها فلم يحرج ولم يدخل وفي حديث عيسى عليه السلام انه مي بظبية قد عضله اولدها معناه أن ولدهما جعاله ما معضلة حيث نشب في بطمه اولم يحرج قاله ابن الاثير (وتعضل الداء الاطبا