صفحة:تاج العروس8.pdf/217

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

PIV (xi) (فصل البناء من باب الميم )) وفي طبي تيم بن ثعلبة بن جدعاء بن ذهل بن ردمان منهم الحسن بن النعمان بن قيس بن تيم و يقال لهم مصابيح الظلام وأنشد الجوهرى لامرئ القيس * بنوتيم مصابيح الظلام * وكان زول امرئ القيس على المعلى بن تيم والتيمية صنف من الشيعة والعلامة أبو العباس أحمد بن عبد الحليم الحنبلي المعروف بابن تيمية وذووه محدثون مشهورون ويقال أنيم من المر ، وهو الاصفر كان متيما بفاطمة بنت الملك المنذر وله . منها قصة طويلة نقاها البغدادي (تم) فصل الناءم مع الميم ( تم ) المرأة (خرزها) تما ( أفسدته) نقله الجوهري(و) تم الرجل (عماني بطنه رمی به وانتم و لان (انفجر (تجم) بالقول النبيع كان تم و) تم ( التوب تقطع) وبلى (و) تم ( اللهم اذا (تهر أو تم ( الحمى) اذا (ته-دم) (النجم) سرعة الصرف عن الشئو) النجم ( بالتحريك سرعة الانصراف) عن الشي( وأشبم) المطر اذا كثرو ( دام و ( انجمت (السماء) تم انجمت كما فى (المستدرك ) التفاح وفسره الزمخشري فقال (أسرع مطرها ) ثم أقلعت ( و ) قبل أشجمت السماء (دام) مطرها ( كنجمت) نجما * وهما (الندم) يستدرك عليه التواجمة بطن من المعافر منهم عمرو بن مرة الشوجي بالضم محدث مصرى روى عن عمر و بن قيس الاعمى الندم) أهمله الجوهرى وهو بمعنى ( القدم :) هو العبي من الكلام والجة مع ثقل ورخاوة) وهو من باب الابدال ( أو ) هو ( الغليظ السمين - الاحق الجاني) التقيل (وهى ندمه) وقد غفل عن اصطلاحه هنا (د) يقال (ابريق منتم كمعظم اذا (وضع عليه السلام ككتاب) (التدقي) اسم (للمصفاة) بص فى به الشراب (التدقم كزبرج) أهمله الجوهرى هو ( القدم) من الرجال (و) ندقم (اسم) رجل ممى بذلك (نرم) الثوم محركة انكار السن من أصلها أو انكار (سن من الاسنان المقدمة مثل ( الثنايا والرباعيات أو خاص بالشنية) وعليه اقتصر الجوهري ينال ( رم ) الرجل ( كفرح فه وأرم وهى زماء ومنه الحديث في مدينة فرعون انه كان أثرم وفي الحديث نهى أن يضحي بالتر ماء أى لنقصان أكلها ( وترمه ترمه) رماضر به على فيه فترم كفرح ( وأثرمه الله جعله أثرم وقال أبو زيد أثرمت الرجل اثر اما حتى ثرم اذا كسرت بعض ثنيته ومثله أنترت الكيش حتى نتر وأعورت عنه حتى عور و أعضبت الكبش حتى عضب اذا كسرت قرنه (فانترم) مطاوع اهما (و) من المجاز (الازم في العروض ما اجتمع فيه القبض والخرم) يكون ذلك في الطويل والمتقارب شبه بالاترم من الناس ( أو هو فعول يحرم فيبقى عول والاثرمان الليل والنهار ) وأنشد ثعاب ولما رأيتك تنسى الدمام * ولا قدر عندك للمعدم وهبت اخاك للعميين * ولالاثر مسين ولم أظلم الاعميان السبيل والليل (والثرمان) بالفتح (شجر كالحرض) كذا في النسخ وهو تصحيف والذى في كتاب النبات لابي حنيفة فيماذكره عن بعض الاعراب انه شجر لا ورق له بنبات منابت الخوص من غير ورق وهو كبر المساء ( حامض) عفص (رعاء الابل والغنم) وهو أخضر ولا خشب له وهو مر عى فقط ( ورم محركة جبل باليمامة ) فيه ثنية تقابل وشما قال الشاعر والوشم قد خرجت منه وقابلها * من الثنايا التي لم أقالها ترم (و) نوام ( كحاب ثنية باليمن ) في جبل (وثرمة محركة د بجزيرة تقلية ) * ومما يستدرك عليه الأزمان الدهروا اون و به (المستدرك ) قدر ما أنشده ثعلب أيضا و الثرما، ما ، لكندة معروف (الترتم كقنفذ ما فضل من الطعام أو الادام في الانام) كما في الصحاح ( أو خاص (الترنم) بالقصعة ) أي بما فضل فيها عن ابن الاعرابي وأنشد الجوهرى لعنترة لا تحبن طعان قيس بالقنا * وضرابهم بالبيض والترنم وهكذا أنشده أبو عبيد في المصنف ( الترجمة ) أهمله الجوهرى وهو ( الاطراق من غير غضب ولا نكبر ) هكذا في النسخ والذى (رطم) في اللسان من غضب أو تكبر كا الطريمة وهذا أشبه بالصواب ما قاله المصنف فتأمل وسيأتي للمصنف فى مقلو به طرثم موافق الما في اللسان (والمنرطم) هو (المتناهى السمن) من كل شئ ( أو خاص بالدواب وقدردام الكبش) كذلك (الترعامة الكسر والعين (الترعامة) المهملة أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابى هى (الزوجة أوامرأة) وأنشد * أفلح من كانت له ترعامة * ذلت وهو من الكتابات كقوله أفلح من كانت له قوصره * يأكل منها كل يوم مرة وقال ابن برى الترعامة مظلة الناطور وأنشد أفلح من كانت له زعامه * يدخل فيها كل يوم هامه (نعم) (نعم) تنظمهم على أصحابه) أهمله الجوهري وقال ابن در بدأى (علاهم كلام والاسم التطعيه) قال وليس بثابت ( نعمه كنعه ( نعما (تزعه ) كما فى النجاح زاد غيره وجره ( وتتمنى أرض كذا ) أى (أعجبتني) فدعتنى اليها وجرني لها ر هو مجاز قال الجوهرى | ورواه أبو زيد بالنون وفي التهذيب وماسمعت النهم في شيء من كلامهم غير ماذكره الليث ورواه أبوزيد بالنون ( و ) يقال هو ابن (نغم) النعامة (كثمامة) اى ابن الفاجرة ) ( انعام کتاب ثبت ذرساق أخضر ثم بيض اذا بيس وله سنمة غليظة ولا ينبت الا في قنة سوداء يكون بجد وتهامة وقال أبو عبيد هو نبات أبيض الزهر والثمر و يشبه به الشيب وأنشد الجوهرى للمزار النتعسى بخاطب أعلاقة أم الوليد بعد ما * أفنان رأسك كانتظام المخلس نفيه (۲۸ - تاج العروس نامن) P