۲۳ فصل العين من باب اللام) (عدل) وأعضاهم عليهم فأعيا هم دواؤه (ودا عضال كغراب) شدید (م می غالب) قالت لیلی شناها من الداء العضال الذي بها * غلام اذا هو القناة سقاها وقال شمر الداء العضال المنكر الذي يأخذه ادمه ثم لا يلبث أن يقتل وهو الذي يعني الاطباء علاجه وقال ابن الاثيره و المرض الذي يجز الأطباء فلا دواء له ( وحافة عضال شديدة لا متنوية فيها ) أى غير ذات مثنوية قال انى حلفت حلفه غصه الا وقال ابن الاعرابي عضال هنا داهية عجيبة أى حافت عينا داهية شديدة (واعض ألت الشجرة ) بالهمز كا طمأنت ) كثرت أغصانها و التفت) كان زمامها أيم شجاع * ترادفي غصون معضله نقله الجوهرى وأنشد همز على قولهم دأبة وهى هداية شاذة وقال لازهرى الصواب معطله بالطاء وهى الناعمة (والعضل بالكسر الرجل الداهية ) | الشديد عن ابن الاعرابي (و) أيضا الشئ ( الشديد القبح كالمعضل كن) عن ابن الاعرابي أيضا وأنشد ر من حفافي اللى عضل (و) العضل ( بالتحريك ع بالبادية كثير الغياض) كما في العباب (أو هو بالفتح و ) عضل (بن الهون بن خزيمة بوقبيلة) أخو الديش وهما القارة من كنانة وقد تقدم شئ من ذلك فى ق ورودى ش (و) العضل (الجرذ) وقال ابن الاعرابي هو ذكر الذأر (وسياق كلام الجوهري يقتضى انه بضم العين اذ أتى به عقب قوله العضلة بالضم الداهية ثم قال والعضل | م قوله ويروى معضلة الجرذ وهكذا هوه مضبوط في سائر النسخ بضم العين ( وليس كذلك وانما هو بالتحريك (فقط) كمان بطه ابن الأعرابي وغيره من الائمة | أى بضم الميم وفتح العين والمسالم يهتد لااقل ان شينا رحمه الله تعالى قال كلام المصنف هنا غير محرر فلا بدرى الاعتراض على أى شئ والذي في أصول الفتاح وكسر الضاد مشددة كما هو ما حكاه المصنف ود و به انتهى فتأمل ذلك ) ج عضلان) بالكسر نقله الجوهرى عن أبي نصر (و) العضل (كورد و قفل خطه خطه كاللسان الدراسي الواحد عضلة بانضم ) يقال انه عضلة من العضل أى داهية من الدواهي كما في الصحاح (و) عضل ) كه مردع وبنو عضيلة | قوله مسئلة معضلة جهينة بطن من العرب عن ابن دريد ( والمعضلات الشدائد ) جمع معضلة وفي حديث عمر رضى الله تعالى عنه أعوذ با تد من كل معضلة ليس لها أبو الحسن ٣ ويروى معضلة أراد المسئلة أو الخطة الصعبة وفي حديث الشعبي أنه كان اذا سئل عن معضلة قال عبارة اللسان جاءنه مسئلة مشكلة فقال معضلة الخ زبا ذات و بر أعيت قائدها و سائقه الووردت على أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لعضلت بهم و يروى لا عضات بهم قال الازهرى في اللسان زيادة ولا معناه أنهم يضيقون بالجواب عنه اذرعا الاشكالها وفي حديث معاوية رضى الله تعالى عنه وقد جاءته مسئلة ٣ معضلة ولا أبا حسن قال | برضاهم أمير ابن الاثير أبو حسن معرفة وضعت موضع الشكرة كأنه قال ولا رجل لها كأبي حسن لان لا النافية انما تدخل على الشكرات دون | (المستدرك) المعارف ( والعضيل كفر شب اللكيم الضيق الخلق) كما فى العباب * ومما يستدرك عليه عضلته عض الاضرات عضلته وفي صفة | ا نا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم انه كان معضلا أى موثق الخلق وفي رواية مقصدا و هو أثبت والعضلة من النساء | المكتنزة السمجة وعضل عليه فى أمره تعضيلا ضيق وحال بينه وبين ما يريد وعضل الشيء عن الشئ ضاق والمعضل من السهام كمدت الذي يلتوى اذار می به هكذا رواه علی بن حمزة وذكره غيره بالصاد المهملة وقد تقدم والمعضلة كحدثة التي يعسر عليه اولدها | حتى تموت قاله اللحياني و يقال أنزل بي القوم أمر ا معضلا و أمر اعضا لا لا أقوم به قال ذو الرمة ولم أقذف أؤمنة حصان * باذن الله موجبة عض الا ويقال الامر أوله عضال فاذا الزم فهو عضل و يقال عضلت الناقة تعضيلار بددت تبديدا وهو الاعياء من المشي والركوب وكل - عمل وتضل بي الأمر وأعضل بي وأحضانى است در غاظ واستغلق قال الاموى في تفسير قول عمر رضى الله تعالى عنه أعضل بي أهل الكوفة ما يرضون بأمير ٤ هو من العضال وهو الامر الشديد الذي لا يقوم به صاحبه أى ضاقت على الجيل في أمرهم وصعبت - على مداراتهم والمعضلة كمنة ومحدثة الخطة الضيقة المخارج والعضلة محركة شجر الدفلى أو يشبهه عن أبي عمرو قال الازهرى أحبه العصلة بالصاد فحف قال الصاغاني والصواب ما قاله الازهرى العضل جعفر) أهمله الجوهرى والصاغانى وقال (العضيل) ابن درید و (الصاب) حكاء عن اللحياني قال وليس يثبت * قالت وكا نه تنحيف العضيل كفر شب الذي تقدم آنفا فتأمل (عضل) (عقل) (عضل القارورة) أهمله الجوهرى و انصاغاني وفي اللسان أى (صم رأسها ) كعلهضها * قلت وهو مقلوب عطلت المرأة كفرح: طال بالتحريك وعليه اقتصر الجوهرى (و عطولا) بالضم نقله الصاغانى و ابن سيده وتعطلت اذالم يكن عليه احلى ) ولم تلبيس الزنية وفي الصحاح إذا خلا جيدها من القلائد وقال الراغب العطل فقدان الزينة والشغل ( فهى عاطل) بغيرها ، أنشد ولو أشرفت من كفة الستر عا طلا * لقلت غزال ما عليه خضاض القناني وقيل العامل من النساء التي ليس في عنقها - لي وان كان في يديم او رجليها ( وعطل بضمتين) ومنه الحديث أن عائشة رضى الله تعالى | عنها كرهت أن تصلى المرأة عطلا ولو أن تعلق في عنقها خيطا وقال الشماخ * ياظبية عط الاحسانة الجـــد : ومن مجعات الأساس رب نارية دخيل لا يشيتم العرى والعطل وكاسية حاليه لا يزينها امالي والحلال (من) نسوة (عواطل وعطل ) كسكر كاله ما جمع عاطل ( و أعطال ) جمع تطل بضتين ( ومعتادتها معطال) قال امرؤ القيس ليالى سلمى اذر يك منصبا * وجيدا كيد الريم ليس بمعطال وقال
صفحة:تاج العروس8.pdf/22
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.