2 فصل الحاء من باب الميم ) (حرم) برى هي بلد العميل بن أسلم بين يذكر بن عنزة قال وسيم بن طارق ويقال الجيد بن صعب و حذاء امرأته اذا قالت حدام فصدقوها به وإن القول ماوانت حذاء وقال الازهرى جزت العرب - دام في موضع الرفع لانها . صروفة عن حازمة المادرات كبرت لا سورية الى الكسر وكذلك نار وفاق (و) حذمة ) كهمزة) اسم فرس و ) قال اشترى كلان لا خير فيه قاله خالد بن حنبة ( وكسفينة) مقيمة ( بن يربوع بن غيل بن مرة مكان العوفي مانصه الماء تنحيف والصواب جديمة بالبايم * ومما يستدرك عليه الحلم المنهي المانيفو تسبق الجمع بالأكمه أى اذاعات في الأكمة أسرعت فسبقت من طالبهاره منى لكم السعدى عن أبيه وعنه المغيرة وثق (الجذرة ) أهمله الجوهري وصاحب اللان وهو كثرة المكان. والحذارمة بالضم المكتار) من الرجال والهاء للمبالغة ) - دلم فرسه أصلحه و حدلم (العود برادر احتمم في المشى كا لهذاة (كن دلمو ) حدلم ( قاءم) اذا (ملاه ) عن الاحيمي وأنشد والذهب المزاد المنيا وذهب فضول حقه ومنه اشتق اسم الرجل حالم ( و ) الحالوم (كزنبور الخفيف المربع) من الرجال القصير الملز الخالق) منا ( و ) أبو سلمة ( تميم بن (حالم) الضبي (تابع) من أهل الكوفة روى عن أبى بكر و عمود وقد قيل كنيته أبو حدام قاله ابن حبان (و) قال (مر) فلان ( يحذ لم يتخذ لم اذا امر كا ميندحرج ولات ومماية ولا عليه انا محتلم أى مملو و حالمه دحرجه وذحلمه در ته قال الازهرى مگذار بده دريد مع حروف غيرها وما وجدت أكثره الاحد من الثقات وأبو الحسن أحمد بن سليمان بن أيوب بن اذا شرت محمد البيرونى وعنه الحافظ تمام بن محمد بن عبد الله الرازى (الحوم بالكسر الحوام) وهما القيض الحمل والد بضمتين قال الأعشى م هادی النهار جاراتهم * وبالليل من عليهم حرم وقد حرم عليه الشئ ) ككرم حرما بالضم وحرمة (وحراما كحاب وحزم ، اذ تحر بما و حرمت الصك حرما با الضم و بضمتين ) وقال الازهرى حرمت الصلاة على المرأة تحرم حروما وحرمت المرأة على زوجها الحرم عليها ( كفرح حرما) محركة ( حراما) بالفتح لغة فى حرمت الكرم ( وكذا ) حرم (السحور على الصائم من كرد. واله أن ما حرم الله تعالى) فلا يحل استحلاله جمع حرام على غير قياس ) و ( المحارم ( من الليل مخاوفه) التي يحرة يسلكها عن ابن الاعرابي وهو مجاز وأنشد ثعلب محارم الليل لهن: هرج * حتى ينام الورع المحرج كذا في الصحاح و بروي بالخاء المعجمة أى أوائله ( والحرم) شركة ( والمحرم) كمعظم ( حرم مكة) معروف (وهو سره قال الليث الحرم حرم مكة وما أحاط الى قريب من الحرم وقال الأزهرى الحرم و ضرب على حدوده بامدار قديم تعالى عليه السلام مشاعرها وكانت قريش تعرفها في الجاهلية والاسلام وما درا، المنار ليس من المكرم يخلص وشاهد المحزم قول الاعشى * بأجياد غربي الصفا و المحرم * قال الليث المحرم هذا الحرم الحرمت . والمدينة) زادهما الله تعالى تشريفا ) ج أحرام وأحرم دخل فيه ) أى فى الحرم (أو) أحرم دخل في حر ) . هوله حرمة من أن يغار عليه و (لانتان) وأشد الجوهرى لزهير جعان الفنان عن يمين وحزنه * وكم با فنان من محل و محرم أى ممن يحل قتاله وممن لا يحل ذلك منه ( أو ) أحرم دخل (فى الشهر الحرام) وأشد الجوهرى المراعي وقال آخر قتلوا ابن عفان الخليفة شرما * ودعا فلم أرمنيه تخذ ولا قتلوا كسرى بليل محرما و نما رده لم تمنع بكفن يريد قتل شیر و به أباه أبرو يزبن هرمز وقال غيره أراد بقوله حرم أنهم قتلوه في آخردى الان وقال أبو ماريو لم يحل من نفسه في أوقع به فهو محرم وقال ابن برى ليس شرما في بيت الراعي من الاحرام وا من : مثل البيت الذي قبله وأغاريد أن عثمان في حرمة الاسلام وا مه لم يحل من انه شي أيون به ( الذي جعله حراما) مثل - ريما قال حميد بن نور إلى شجر ألى الظلال كانها * رواتب أحر من الشراب عالوب وا الضمير في كانه يعود على ركاب تقدم ذكرها وأنشد الجوهرى للشاعر يصف ميرا له رنة قد أحرمت حل ظاهره * فافيه للفقر (و) أحرم ( الحاج أو المعتمر ) اذا دخل في عمل بمباشرة الاسباب و التعمرون) و
صفحة:تاج العروس8.pdf/239
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.