٢٤٤ فصل الحاء من باب الميم ) (خرم) الانصاري الدمشقى عن عمه عبد الله بن سعد وحرام بن عبد عمر و الخثعمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص وحرام بن ابراهيم النخعى عن أبيه وعنه الوليد بن حارذ كره ابن عقدة وحرام بن وابصة الفزاري شاعر فارس و حرام بن دراج عن عمر و على وقبل بالزاي | وأبو الحرام بن الع مرط بن تجيب والداخل بن حرام الذهلي شاعر قال الاصم معى اسمه زهير وحرام جبل بالجزيرة قاله نصر و حريمة | كسفينة رجل من أنجاد هم قال الكلمة اليربوعى وأدرك أنقاء العرادة ظلمها * وقد جعلتني من حريمة اصبعا والحرمية بالكمر سهام منسوبة إلى الحرم والحرم قد يكون الحرام ونظيره زمن و زمان والحريمة ما فات من كل مطموع فيه وحرم ككتف موضع وقال نصرواد بأقصى عارض اليمامة ذو نخل وزرع وقد تفتح الراء قال ابن مقبل می دارای لاحي بها * بسجال فأنال فرم والحرم ككتف الحرام والممنوع والحريم الصديق يقال فلان حريم صريح أى صديق خالص و التحريم الصعوبة يقال بعير محرم أى صعب وأعرابي محرم أى جاف فصيح لم يخالط الحضر و هو مجاز وفي الحديث أما علمت ان الصورة محرمة أى محرمة الضرب أوذات حرمة وفى الحديث الآخر حرمت الظلم على نفسى أى تقدمت عنه و تعاليت فهو فى حقه ك الشئ المحرم | على الناس وأبو القاسم سعيد بن الحسن الجرجاني الحرمى عن أبي بكر الاسماعيلى توفى سنة ثلثمائة وتسع وتسعين وأبو محمد حرمى | ابن على البيكندي سكن بلخ و روى عن محمد بن سلام البيكندى و حرمى بن جعفر من مشاهير المحدثين وحرمى الدب أبي بكر محمد بن حريث بن أبى الورقاء التجارى الانصارى وأيضا القب أبي الحسن أحمد بن محمد بن يوسف البلخي الباهلى عن علي بن المديني وأيضا لقب ابراهيم بن يونس عن أبي عوانة وعنه ابنه محمد والحرميان بالكسر فى القراء نافع وابن كثير وسكة بنى حرام بالبصرة واليها نسب أبو القاسم الحريرى صاحب المقامات و حرفى كسكرى من أسماء النساء والحرم كمن القب محمد بن عبيد بن عمير كان منكر الحديث ذكره ابن عدى فى الكامل وأبو عبد الله محمد بن أحمد بن على بن محرم من شيوخ أبي جعفر الطبري و محمد بن حسين بن على بن المحرم الحضر فى اليمني من فقهاء اليمن مات سنة ستمائة واحدى وثمانين ومحلة المحروم احدى محلات في مدينة عامرة وتعرف - (مرجم) مجلة المرحوم وعبد الرحمن بن محمد بن عبد الرحمن بن المحروم يكنى أبا القاسم مات سنة ثلثمائة وأربعين (حرجم الابل) حرجمة رد بعضها على بعض) فاحر نجمت ارند بعضها على بعض ( واحرنجم ) الرجل أراد الامر ثم كذب أى رجع عنه و ) امر نجم ( المقوم) اجتمع بعضهم الى بعض ( أو ) احر نجمت ( الابل اجتمع بعضها على بعض) وارتدت وبركت وفي حديث خزيمة فقال تركت كذا وكذا و الذيخ محر نجما أى منقبضاً مجتمعا كالحا من شدة الجذب أى عم المحل حتى نال السباع والبهائم والذيخ ذكرا الضباع (و) قال الجوهرى امر نجم القوم ( ازدحوا و المحرنجم العدد الكثير) نقله الجوهرى عن الفراء وأنشد الدار أقوت بعد محرنجم من معرب فيها و من مقدم (المستدرك) يروى بكسر الجيم و بفتحها ومما يستدرك عليه المحرنجم مبرك الابل وأنشد الجوهرى لرؤبة عاين حيا كالحراج نعمه * يكون أقصى شله محر نجمه قال الباهلي معناه ان القوم اذا فاجأتهم الغارة لم يطردوا نعمهم وكان أقصى طردهم لها أن ينيخونها فى مباركه ا ثم يقاتلوا عنها | ومبركها هو محر نجمها والحراجة اللصوص قال ابن الاثير هكذا جاء في بعض كتب المتأخرين وهو تصحيف وانما هو بحيم بن كذا فى (المردمة) كتب الغريب واللغة الا أن يكون قد أثبتها فرواها (الحردمة) أهمله الجوهرى وفى اللسان هو (اللجاج في الامر) (مرزم) (حرزه الله ) أهمله الجوهرى وفى اللسان أى (لعنه الله و حرزم ( الاناء ملا ، و ( حرزم ( جعفرة قرب ماردین و حرزم (جمال) لا علطن حرز ما بعاط * بليته عند وضوح الشرط معروف قال (1) مرزم (اسم والد الاغلب الكلبى الشاعر ) قلت وأبو مرزم رجل في قول جرير قد علمت أسيد و خصم * أن أبا حرزم شيخ مرجم (المزمن) (الحرسم كزبرج وضفدع) أهمله الجوهرى وقال اللحياني هو (السم) القاتل يقال ماله سقاه الله الحرسم وقال الازهرى الذى رأيته في كتاب اللحياني مقيدا هو الجرسم بالجيم وهو الصواب وقد ذكر فى موضعه ومر الكلام هذ الـ ( و ) قال اللحياني مرة سقاه الله | الحرسم أى الموت و) قال ابن الاعرابي الموسم ( كفر الزاوية) * ومما يستدرك عليه قال أبو عمر والحراسين والحراسيم السنون المقحطات * ومما يستدرك عليه المحرنتم الضاهر المهزول الذاهب اللحم المتغير اللون نقله الأزهرى فى حرثم استطرادا (المستدرك) (مرقم) وقال ويروى بالخاء أيضا (مرقم جعفر ) أهمله الجوهرى وفي المحكم ( ع و) في التهذيب قرى على شمر في شعر الحطيئة فقلت له أمك فيك انما * سألتك صرفا من جياد الحراقم (المستدرك ) قال (الحراقم الادم والصرف) هكذا في النسخ والصواب والصوف (الاحمر ) كما فى الاصول الصحيحة * ومما يستدرك عليه ناقة (حزم) حراهمة أي فخمة هكذا أورده ابن بری و به روی قول ساعدة بن جؤية الهدلى وقد ذكرناه في جره م مراجعه (الحزم ضبط الامر )
صفحة:تاج العروس8.pdf/244
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.