فصل الحاء من باب الميم ) (علم) TOY بطن أمه فوجدته قدحم و شعر فان لم يكن كذلك فهو غضين وقد أعضنت الناقة اذا فعلت ذلك ( و ) الحلام (حى من عدوان ) و يقال هم و حلمة بطن واحد و يقال هم قبائل شتى ( ردم سلام هدر ) با طال قال مهلهل كل قنبل في كليب حلام * حتى الى القتل آل حمام ويروى حلان والشطر الثاني * حتى ينال القتل آل شيبان * (والحالوم ضرب من الافط) عن ابن سيده ) أولاين يغاظ في صير شده ابالجين الطرى) وفي الصحاح بالجبن الرطب وليس به * قلت وهي لغة مصرية ( والحليم الشحيم المقبل) عن ابن سيده وأنشد - فار قضاء المحل أنون نبعة * من المخ في الشاكل عليم (و) قبل الحليم هنا ( البعير المقبل السمن) فهو على هذا صفة قال ابن سيده ولا أعرف له فعلا الامريدا (و) حليم (بن وضاح الفقيه شیخ لابی - عد الادریسی (و) حلیم (جدد لابی عبدالله الحسيني بن محمد هكذا فى النسخ والصواب الحسين بن الحسن بن محمد د بن حليم الحليمي الفقيه الشافعى ذى التصانيف) ولد يترجان سنة ثلاثمائة و ثمان وثلاثين وحمل الى بحار او كتب بها الحديث - وصار اما ما معظما توفى سنة ثلاث وأربعمائة وسياق عبارة الرشاطى يقتضى انه منسوب الى حليمة السعدية (وأخيه الحسن) هكذا فى النسخ و دو غلط و المسمى بالحسن بن محمد در جلاب و كلاهما ينسان الى الجد أحدهما أبو محمد الحسن بن محمد بن حليم | ابن ابراهیم بن ميمون الصائغ المروزى الحليمي وهو الذي يأتي قريبا ذكر أبيه روى عنه الحاكم أبو عبد الله والثاني أبو الفتوح الحسن بن محمد بن أحمد النيساورى الحلمى سمع منه ابن السمعانی فتأمل ذن ( و حلیم بن داود) المكثي شيخ الاسباط بن البيع و محمد بن حليم بن ابراهيم بن ميمون الصائغ (المروزي عن على بن حجر وعنه ابنه الحسن بن محمد ( محمد نان وكسفينة أبو حليمة | معاذ بن الحرث الخزرجي البدارى (القاری صحابی) شهد الخندق وقيل لم يدرك من حياة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم الاست سنين وقتل يوم الحرة ( وحليمة بنت أبي ذؤيب) عبد الله بن الحارث (مرضعة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم من بنى سعد من قبس عيلان أخرج لها الثلاثة ولم يذكروا ما يدل على السلامها الاماجاء في الاستيعاب لابن عبد البر ما نصه روى زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار قال جاءت حليمة بنت عبد الله أم النبى صلى الله تعالى عليه وسلم من الرضاعة اليه يوم حنين فقام اليها وبسط الهاردا، فجلست - عليه (و) حليمة ( بنت الحرث الاكبر (ابن أبي شمر الغساني وجه أبوها جيشا فى المنذر بن ماء السماء أخرجت لهم مركا من طيب وطيبتهم منه) قاله ابن الكلبي (فقالوا ما وم حليمة بر يضرب لكل أمر منه الم مشهور و يضرب أيض اللشريف النابه الذكر ) و رواه ابن الاعرابي وحده ما یوم حليمة بشر قال والاول هو المشهور قال النابغة يصف السيوف توران من أزمان يوم حليمة * الى اليوم قد جر بن كل التجارب (و) حليمة ) كجهينة ع ) قال ابن أحمر يصف ابلا تتبع أوضا حابسرة يذيل * وترعى شيما من حليمة باليا و حليمات كجمهبنات اتقاء بالدهناء أو أكمات .. من فلج ) كما في الصحاح قال كار أعناق المطى البزل * بين حلمات و بين الجمل * من آخر الليل جذوع النخل أراد انها تمد أعناقها من التعب والحلمان محركة ع و) الحيلم (كيد ر دواب صفار ) * ومما يستدرك عليه الحليم في صفات الله تعالى الذي لا يستنفه عصيان العصاة ولا يستفزه الغضب عليهم ولكنه جعل المكل شئ مقدارا فهو منته اليه وتحد لم تكلف - الحلم ومنه الحديث من تسلم مالم يحلم كان أن يعتد بين شعير نين يقال تعلم اذا ادعى لرؤيا كاذبا ر أحلام نائم ثياب غلاظ نقله ابن خالويه زاد الزمخشري مخططة لاهل المدينة وأنشد تبدات بعد الخيزران جريدة * وبعد ثياب الخز أحلام نائم وفي المحكم وأحلام نائم ضرب من الثياب ولا أحتمه او حلم عنه ككرم تحلم سواء وتحالم أرى من نفسه ذلك وليس به نقله الجوهرى وتحلمت القريبة امتلات وحلمت املا تمهار أديم حليم كأمير أفسده الحلم قبل أن يسلخ وتسلم كمعظم نهر يأخذ من عين هجر نقله الجوهرى وأنشد للاعشى ونتن غداة العين يوم فطيمة * منعنا بني شيبان شرب معلم وقال الأزهرى محلم عين ثرة فوارة بالبحرين وما رأيت عينا أ كثر ماء منها وماؤها حار في منبعه واذا برد فهو ماء عذب قال وأرى محلا اسم رجل نسبت العين اليه والهذه العين اذا جرت في نهرها خلج كثيرة تسقى تخيل جوائى و عسلج وقريات من قرى شجر وقال الاخطل تسلسل فيها جدول من حلم * اذازعزعتها الريح كادت تميلها و الحلام كغراب ولد المعزو بن و محلم كمعظم بطن عن ابن سيده * قلت و ن ذهل بن شيبان بن ثعلبة وذكر ابن الاثير محلم ابن تميم وقال منهم جو ذر بن الحدات وأبو على زاهر بن أحمد بن ا. النفى وأبو المنظف ومحمد بن أسعد بن نصر الفقيه الحنفى - يعرف با بن حليم محدثان وعبد العزيز بن حليم البهراني من أهل الشام عن عبد الرحمن بن ثابت وعنه ابنه وحيد ابنه أبو جبارة عبد العزيز بن وحيد و القاسم بن أبي حليم الجرجانى لقاضى ذكره حمزة فى تاريخه (۳۳ - تاج العروس ثامن) ن عبد العزيز وعن ي بن حلمة (المستدرك )
صفحة:تاج العروس8.pdf/257
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
