(( فصل الحاء من باب المير) (++) الجوهرى الحم مابقى من الألية بعد الذوب وأنشد ابن الاعرابي و جارا ابن مزروع كعيب البونه به جنبه اطلى بهم ضروعها يقول تطلى بهم لئلا يرن منها الراعي من بله ( و ) الحمة (واديانيمامة) وقال نصر جبل أسود في ديار كالب (رحمتا الشوير) والمنتعبي ) ( جلان) في ديار بني كلاب الكعب بن عبد الله بن أبي بكر بن كلاب وبين الخمسين والمتباعة سجنة يقال لها النهب تبيض فيها النعام (و) الحمة (بالكسر المنية والجمع حم (و) الحمة (بالضم لون بين الدهمة والكمند) كمان الحكم وقال في موضع آخر ( و ) هو (دون ) الحوة ) يقال شفة حما، وانه حماء (و) حه ( د ) وقال نصر هو جبل أوراد بالحجاز (و) حمة العقرب (بعة في الحمد الحفنة) عن ابن الاعرابي وغيره لا يجيز التشديد يجعل أصله حموة وهى "مها وسيأتي في المعتل (و) حمة ( ع ) بالمحار أنشد الاخفش ا أطلال دار با لسباع فحمة * سألت فلما استعصمت ثم صحت (و) الحمة (الحمى) وأنشد ابن بري للضباب بن سبيع لعمرى القدر الضباب خوه * وبعض البنين حمة رسمال والحمى والحمة علة يستقر بها الجسم من الحميم قبل سميت الما فيها من الحرارة المفرطة ومنه الحديث الحمى من فتح جههم راما لما يعرض | فيها من الحميم وهو العرق أو السكونها من أمارات الحمام التواهم الحمى رائد الموت أو بريد الموت وقيل باب الموت (وحى) الرجل بالصحه ) اصابته ) الحمى ( وأحمه الله تعالى فهو محموم) وهو من الشواذة اله الجوهرى وقال ابن دريد هو هموم به قال ابن سيده واست منها على ثقة وهى احدى الحروف التي جاء فيها مفعول من أفعل اقولهم فعل وكان حم وضعت فيه الحمى كما أن فتن جعلت فيه الفتنة ( أو يقال - حمت حمى والاسم الحجمی با ضم) قاله اللحياني قال ابن سيده وعندى ان الحمى مصدر كان بشرى والرجعى (وأرض ثمة شركة) هذا الضبط غريب وكان الأولى أن يقول كتمة أو مزمة قال ابن سیده (2) حکی انفارسی محمه (بضم الميم وكسر الحان) واللغويون لا يعرفون ذلك غيرانه ، قالوا كان من القياس أن يقال ذات حى أو كثيرتها) وفي حديث طلق كنا بأرض و بنه مهمه أى ذات حمى كالمأسدة والمذابة لموضع الاسود و الذئاب (و) قالوا أكل الرطب محمة أى يحم عليه الا "كل وقيل (كل ماحم عليه ) من طعام ( فحمة ) يقال طعام محمه اذا كان يحم عليه الذى يأكله ومحمد أيضاة بالصعيد و أيضا ( كورة بالشرقية ) من مصر (و) أيضا ( ة بضواحي الاسكندرية ذكرها أبو العلاء المرضى ( والاسم القدح : ( أيضا ( الاسود من كل شئ كليموم) فعول من الاحم جمعه بمحاميم و أنشد سيبويه * وغير سنع مثل بحامم * حذفت الياء للضرورة ( والحمحم كسمسم هذه عن الاصمعي قال الجوهرى - وهو الشديد السواد وهداهد) وهذه عن ابن برى قال هولون من الصبيغ أسود وفي حديث قس الوافد فى الليل الاحم أى - الأسود (و) قبل الاحم (الابيض) عن الهجرى وأنشد أحم كصباح فهو اذن اند وقد حممت كفرحت حما) محركة واحو ميت و تحممت و تحممت) قال أبو كبير الهذلي وقال حسان بن ثابت أحلا و شد قاه وخنسة أننه كنا، ظاهر البرمة المتمم وقد أل من أعضاده ودناله * من الأرض دان جوزه فقد معها ( والاسم الحمة با انضم ) ورجل أحم بين الحمد والحجم ( وأحمه الله تعالى جعله أحم ( والحماء الاست) وفي الصحاح السافلة ( ج حم بالضم واليحموم الدخان) كما في الصحاح والمحكم زاد غير هما الشديد السواد و به قدرت الاتية وخال من يحموم انماسمي به لما فيه من فرط الحرارة كما فسره في قوله تعالى لا بارد ولا كريم أو لما تصور فيه من الحمة واليه أشير بقوله لهم من فوق هم ظلال من النار و من تحتهم ظلال الا أنه موصوف في هذا الموضع بشدة السواد قال الصباح بن عمر و الهزانی دع ذا فكم من حالك يحموم * ساقطة أروانه بهيم (و) اليحموم (طائر) نظر فيه الى سواد جناحيه (و) الجموم (الجبل الاسود) ، به فرت الاتية أيضا قالوا هو جبل أسود في النار (و) الحموم اسم (فرس) أبى عبد الله الحسين س على) بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه (و) أيضا فرس هشام بن عبد المالك) المرواني (من نسل الحرون) * قلت الذي قرأته فى كتاب ابن الكلبي في الخيل المنسوب نقلا عن بعض علماء اليمامة أن هشام بن - عبد الملكان كتب الى ابراهيم بن عربى المكاني أن اطلب في اعراب باهلة إعلان أن تصيب فيهم من ولد الحرون شيا وان كان بطرفهم عليهم ويحب أن يبقى فيهم نسله فبعث إلى مشايخهم فسأ لهم فقالوامانه لم شي أغير فرس عند الحكم عمرة الميرى يقال له الجموم | فبعث اليه فجى به الى آخر ما قال فهو هكذا من بود که وربالجيم وإن كان مار أنه صحيحا والذى عند المصنف غلط فتأمل ذلك | (و) أيضا (فرس حسان الطائي و قال الأزهرى الجموم (فرس النعمان بن الندر) می به لشدة سواده وقد ذكره الاعشى وبأمر للبيع، وم كل شية بقت وتعليق فقد كاد يستق فقال وقال لبيد والحارثان كا لهما و محزن والنبهان وفارس الجموم
و قال ابن سيده و نسميته باليحموم يحتمل وجهين امد أن يكون من الحميد الذى هو العرق واما أن يكون من السواد (و) العموم (جبل