فصل الراء من باب الميم ) (دنم) ۳۱۹ ( و ) أرم ( إلى الله ومال) عن ابن الاعرابي ( وفي الحديث) قالوا يا رسول الله ( كيف مرضى صلاتنا عليك وقد أرمن) على وزن ) ضربت ( أى بايت) قال ابن الاثير (أصله أرحمت فحدقت احدى الميين كأحست في أحسست ) ويروى اومت بتشديد الميه وفتح التاء وبروی رحمت ويروى أيضاً أرمت بضم الهمزة بوزن أمرت وقد ذكر فى أرم والوجه الأول ( و لرمرام بيت أغبر يأخذه الناس يسقون منه من العقرب قاله أبو زياد وفي بعض النيخ يشفون منه وقال غيره الرمرام حشيش الربيع قال الراجز في خرق تشبع من زهراءها * وفي التهذيب الزهراءة حشيشة معروفة بالبادية والرهرام الكثير منه قال وهو أيضا ضرب من الشجر طيب الربح واحدته ومرامة وقال أبو حنيفة الرمرام عشبة شاكذا العيدان و الورق تمنع المس ترتفع ذراء او ورقها طويل ولها عرض و هى شديدة الحاضرة لها زهرة صفرا والمواشى تحرص عليها (ورمرم أو يرهرم جبل) وقال الجوهرى وربما الوا يلالم والذي في كتاب نصرا الفرق بين يرمرم و بلالم فانه قال في عالم جبل أوو ا د قرب مكة عنده بحرم حاج اليمن وقال في يرمرم جبل بمكة أسفل من ثنية أم جرذان وجبل بينه و بين معدن بني سليم ساعة ودارة الزهرم كه م سم و رمان و رمانتان بانضم ا ر مام مواضع) أمادارة الرهرم فتند ذكرت في الدارات ورمان با لفتح جبل الطبي، في طرف سلمى ذكره الا وهرى فى رم دورمانتان في قول الراعي على الدار بالرمانتين نعوج * صدوره هاری بردن وسیح وأما ارمام فانه جبل في ديار باهلة وقيل واد يصب في التابوت من ديار بني أسد قاله نصر وقبل واد بين الحاجر وفيد و يوم ارمام من أيام تبه مرخلیلی دل تری من خامائن تجاوزن المحويا فقان متالعا العرب قال الراعي جوا على ارما ما شمالا وصدارة يمينا فقط عن الوداد الد وامها ( والرحم محركة) اسم (وادو ترمرمو) اذا ( نحر كو اللكلام ولم ينكاموا) بعد يقال كلمه فاز ورم أى مارت جوا او في التهذيب الترهرم أن يحرك الرجل شفتيه بالكلام قال ما ز مرم فلان حرف أى ما نطق وقال ابن دريد أى ما تحرك في الصحاح ترمرم حرك فاء الكلام ويقال ان أكثر استعماله في النفي (و) الرمامة (كتامة البالغة) يستصلح بها العيش (و ترمم تفرق كذ في النسخ والصواب تعرق كما فى الاساس يقال ترمم العظم اذا تعرقه أوتر كد كالرمة والمراسيم السهام المصلحة الريش) جميع مر م وم وقدرم سهمه بعينه اذا نظر فيه حتى سواء فهو مر. وم وهو مجاز ) وارتم الفصيل وهو أول ما تجد السنامه مساو) قال أبوزيد (المرمان) بالضم (الدواهي) يقال رماه الله بالمرمات وقال أبو مالك فى السكنات ( والرحم بضمتين الجواري الكليات) عن ابن الاعرابي كانه جمع رامة وهي المصلحة الحاذقة (و) الرمام (كغراب المبالغة في الرميم) وبه فسر قول عمر رضى الله عنه قبل أن يكون غماما ر ماما - يريد الهشيم المنفقت من النبات وقيل هو حين تنبات رؤسه فترم أى تزكل * ومما يستدرك عليه الرميم ما في من ثبت عام أول (المستدرك ) عن اللحياني والرميم الخلق البالي من كل شئ وشاة رموم ترم ما مرت به والزمام من البقل كغراب حين ينقل وقال الازهرى سمعت العرب تقول للذى يقش ما سقط من الطعام وأرزله ليأكله ولا بتوفى قذره دور مام قشاش و هو يترحم كل رمام أي يأكله وفي حديث - الهرة ولا أرسلته ا تر هرم من خشاش الارض أى تأكل والارمام آخر ما يبق من البيت أنشد ثعاب * ترعى سميرا الى أرمامها * والرم بالضم الجماعة وفي حديث زياد بن مدير فمات على رم من الاكراد أى جماعة تزول كالحى من الاعراب قال أبو موسى - فكأنه اسم أعجمي وماله ثم ولارم تقدم فى ثم م وما عن ذلك حم ولارم حم مجال ورم اتباع وفي التهذيب ومن كالله هم في باب | النفي ماله عن ذلك الامرحم ولازم أى بدو قد يضمان وينال ماله حم ولازم أى ليس لهنى و كازوى ثمه ور ه ه حتى استوى على عمه | أى القائمين بأمره ويقال الشاة اذا كانت مهزولة ما يرم منها مضرب أى اذا كسر عظم من عظامه الم يصب فيه من نقله الجوهرى | ونة رماء بيضاء لاشية فيها نقله الجوهري و رمرم أصلح شأنه ومر مر اذا غضب والرمان فعالان في قول سيبويه وفعال عند أبي الحسن وسيأتى فى النون وهذ الاذكره الجوهرى والرمانة التي فيها على الفرس ورميم اسم امر أقفال رفتنی و ستر الله بيني و بينها * عشبة أحجار المكناس رميم وأرم بالتحريك وتشديد الميم موضع عن نصر وار ميم بالكسر وضع آخر و من المجاز أحبار ميم المكارم وارتم ما على الخوان واقعه | اكته وترحم العظم تعرفه أو تركه كالرمة وأمر فلان مرموم و ترجمه تتبعه بالا - لاح و فى منهج رمان بن كعب بن أرد بن أبي سعد العشيرة وفي السكون رمان بر اوية بن ن علبة كلاهما بالفتح والرمانيون محدثون يأتى ذكرهم في النون ( الرسم بضمتين (دنم) المغنيات المجمدات ) عن ابن الاعرابي (و) الرنم (بالتحريك الصوت و قدرتم بانك مرا زار جمع دونه كما فى النجاح (والرنين والترنيم تطريبه ) كما في المحكم وقال الجوهري والترنيم ترجيع الصوت (وقدرنم الحمام) والمكاء (والجهدب قال ذو الرمة كان رجليه رجلا مقطف عمل * اذا تجاوب من برد به ترنيم (و) رنم ( القوس) زنيم وذلك عند الانباض (و) كذلك العود وكل ما استاندونه) وأراد ذو الرمة ببرديه جناحيه وله صرير تقع فيهما اذار مض فطار و جعله تر نيمار و ترنم) رجع دونه و ترنم الطائر في مديره را نفوس عند الانباض وأنشد الزمخشرى للشماخ اذا أنبض الرامون عنها ترنمت * ترنم نكلى أوجعتها الجزائر
صفحة:تاج العروس8.pdf/319
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.