۳۲۴ (فصل الميم من باب الراء ) (نام) قال وغير يعقوب برو به يجعل * قلت ويروى وأنت كعظم الريم وقال ابن سيده والمعروف يجعل وهى رواية اللحياني ولم ير و يوضع أحد غير ابن السكيت * قلت وهو الشاعر من حضر موت وقال ابن بري لأوس بن حجر من قصيدة عينية وهو الطرماح الأجنى من قصيدة لامية وقيل لابي شهر بن حجر قال وصوابه يجعل وهكذا أنشده ابن الاعرابي وغيره * قلت ووجدت بخط أبي زكريا في أبيات الاصلاح قال الطرماح الأجنى وقيل اشمر بن حجر بن مرة بن حجر بن وائل بن ربيعة انتهى وقال ابن بری و قبله قلت وقبله أبوكم ليم غير حر و أمكم * بريدة أن ساء تحكم لم تبدل فلو شهد الصفين بالعين مراد * اذ الر آنا في الوغى غير عزل وما أنت في صدري بعمر و أجنه * ولا يفنى في مثلنى متحجل أبو كم الثيم الخ (و) الريم (الساعة الطويلة) يقال بني ريم من النهار كما في الصحاح وقال غيره يقال عليك نهاد ريم أى نهار طويل (و) الريم ( الدرجة لغة يمانية حكاها أبو عمرو بن العلاء كما في الصحاح (و) الريم ( الزيادة ) وهو كالفضل وقد تقدم ولو ذكره هناك كما فعله الجوهرى كان أحسن ( و ) الريم (البراح) يقال ( ما رمت أفعل ذلك أى ما برحت وقد رام بريم ريما (و) قال ابن سيده مارمت المكان و ) ما رمت (منه) أى ( ما برحت) وفى الحديث أنه قال للعباس لا ترم من منزلك غدا أنت و ينول أى لا تبرح وأكثر ما يستعمل في النفي وقال الاعشى أبانا فلا رمت من عندنا * فانا بخير اذ المترم أى لا يرحت وكان ابن الاعرابي يذهب الى أنه يستعمل من غير محمد أيضا وأنشد هل را مني أحد أراد خبيطني * أم هل بعدر ساحتي و جنابي يريد هل برحنى و غیره بنشد ما رامنی (وریم به) بالکسر ( اذا اقطع) قال * وريم بالساقي الذي كان معى * ونهيل بن يريم) الاوزاعي (محدث) صدوق عن مغيث الاوزاعي وعنه الاوزاعي (ويريم حص) باليمن من أعمال جبل قيس بيده بد على بن عواض قاله یاقوت و تریم بالمثناة) من فوق د بحضرموت سمی با سم با نیه ترمیم بن حضرموت و هم و عش الاولياء وقد تقدم ذكره في ترم مستوفى فراجعه ( ومريمة) بكسر الراء ) ة بها أيضار بها مسكن السادة آل با علوى الآن وريم بالكسرع بلاد المغرب و ( أيضا (ع قرب قد شوه دریمه با لکه مراد لبني شبيبة بالمدينة على اكنها أفضل الصلاة والسلام (و) رعمة ( بالفتح مخلاف باليمن ) مشتمل على عدة قرى ومساكن في الجبال وطوائف وأهم قاعدته حصن كسمة وقد دخلته ومنه الجمال الريمي أحد أعيان - الشافعية روى عنه الحافظ جمال الدين بن ظهيرة ( و ) ريمة ( حصن اليمن) اليه نسب المخلاف المذكور ( وأبوريمة صحابي بصرى) روى عنه الازرق بن قيس ( والمريم كمقعد التي تحب حديث الرجال ولا تفجر ) قال أبو عمر وهو فعل من رام بريم (1) مريم ( اسم ) ابنة عمران التي أحصنت فرجها صلى الله عليه و على ابنها عيسى وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام * قلت وانما قالوا انه مفعل العقد | فعيل في لغة العرب وقال قوم هو فعال كما أشار اليه الشهاب فى شرح الشفاء وهو مبنى على أنه عربى وقال قوم انه معرب مارية وقيل | هو عجمى على أصله وأورده الجلال في المزهر ( وريم عليه تريما (زاد) عليه فى السيرون وه قال ابن بري هو من الريم الزيادة | (المستدرك) والفضل وعليه قول أبي الصلت * ريم فى البحر لالا عداء أحوالا * أو هو من الريم وهوا البراح (وريمان) بضم النون - (موضعان أحدهما حصن باليمن والثانى موضع بين البصرة واليمامة واله نصر * ومما استدرك عليه الريم الدكان يمانية وقال ابن السكيت ريم بالمكان تريما أقام به وريمت السحابة فأغضنت از اداءت فلم تقلع نقله الجوهري و تریم کے ندیم موضع سبق ذكره في ت رم وريم تريما سار النهار كله وفى الحديث ذكر ديم بالكسروه و موضع بالمدينة قال نصر هو منزل المزينة وهو واد يصب | (رام) فيه سيل ورفان وقبل جبل و هبيرة بن بريم تابعى عن على و ابن مسعود وعنه أبو اسحق ثقه توفى سنة ست رستين ومائة فصل الزاي) مع الميم ( زأم) (الرجل) كمنع زأما عن الفراء نقله الجوهرى (وزؤاما) بالضم هذه عن اللحياني (مات وحيا ) أي | سريعا (و) زام زاما ( أكل شديدا، وقبل زأم الطعام رأما اذا ملا بطنه منه (و) أم (الرجل) يرأمه وأما ذعره) وخوفه ) كرامه تزئیما (و) رأم (لى ) فلان زامة أى ) كلية طرحها ونص الحاح أى طرح كلمة (لا أدرى أحق هى أم باطل) ومثله فى الاساس أيضا (و) زنم ( كفرح وعنى (أما فهوزنم) ككتف فرع و (اشند ذعره) وخوفه ( كارد أم والرأمة الصوت المشديد نقله الجوهرى يقال سمعت له زامه أى دوتا (و) الزامة (الحاجة ) يقال قضيت منه زأمتي كنه منى أى حاجني (و) الزامة (شدة الاكل والشرب)) نقله الجوهرى وأنشد * ما الشرب الازمات فالصدر (و) يقال أصبحت وليس بهاز أمه أى شدة (الربح ) قال ابن سيده - كانه أراد أصبحت الارض أو البلدة أو لدار (و) الزامة (من الطعام ما يكفي) يقال قد اشترى بنو فلان را متهم من الطعام أى ما يكفيهم سنتهم (و) الزامة ( الكامة و يقال (ما يعصيه زامه أى ( كيلة ) وكذلك ما عصيته وشمة وموت زوام كغراب) أى - (كريه) أو عاجل ( أو ) سريع ( جهز والأول أصبح (وأزأه على الامر) اذا (أكرمه) كا ذأمه بالذال كم فى الصحاح ( و ) أزأم ) (الجرح بدمه) از آما ( غمزه حتى لزف جلدته بدمه ) و ييس الدم عليه ) وجرح من أم قال الازهرى هكذا قاله ابن شميل أز أمت الجرح - بالزاي وقال أبو زيد في كتاب الهمزأر أمت الجرح اذاد او يته حتى يبرأ أراما بالوا، قال والذي قاله ابن شميل صحيح بمعناه الذي ذهب اليه ولذا
صفحة:تاج العروس8.pdf/322
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.