(فصل الزاي من باب الميم ) ( وزعمتني كذا) تزعمنى أى ( ظننتى) قال أبو ذوب (رغم) فان تزعمين كنت أجهل فيكم * فاني شريت الحلم بعدك بالجيل ( و ) زعم (کفرح طمع ) زعما وزعما بالتحريك و بالفتح قال عنترة علقتها مرنا و أقتل قومها * زعما ورب البيت ليس بمزعم ( والزعامة الشرف والرياسة ) على القوم وبه فسرا بن الاعرابي قول لبيد أطير عدائد الاسر الشفعا * ووترا و الزعامة للغلام ٣٢٥ م قوله وزعم أى فتح (و) الزعامة (السلاح) وبه فسر الجوهرى قول لبيد قال لانهم كانوا اذا اقتسموا الميراث دفعوا السلاح الى الابن دون البنت انتهى - وقوله شنها ووترا أى قسمة الميراث المذكر مثل حظ الأنبيين (و) قبل الرغامة ( الدرع) أو الدروع و به قدر ابن الاعرابي أيضا قول لبيد - (و) الزعامة (البقرة و يشددو) قبل الزعامة (حظ السيد من المعلمين قبل ( أفضل المال وأكثره من ميران وضموه) و به فر بعض قول لبيد أيضا (رشوا زعم) وزعم ٢ ) ككتف في رما) غير الدسم سريع السيلان على النار وأزعم أطمع ) وأمر وسكون كما في اللسان وفى مزعم أى مطمع (و) أزعم (أطلع الزعيم (و) أزعم الأمر أمكن و ( زعم ( اللين أخذ يطيب كزعم زعما (و) زعمت الارض طالع أول بناها) عن ابن الاعرابی (د) هذا أمر فيه مزاعم كذابر ) أى أمر غير مستقيم فيه منارعة) بعد نقله الازهرى وقال غيره بعض النسخ رعم بالرا، فحرره في قوله مزاعم أى لا يوثق به والزعوم (العين) كما فى النجاح زاد غيره ( اللسان كالزعوم) بالضم ( و ) الزعوم القليلة التهم و أيضا (الكثير ته ضد ونص المحكم لزوم القليلة الشحم لكثيرة للهم اك المزعمة لمكرمة) فمن حملها القليلة الشحم فهى المزعومة وهى الذى اذا أ كان الناس فالوالد احبها تو بيضا أزعمت أنها سمينة ( و ) قال الأصممى الزعوم من الغنم (التى) لا يدرى أبها شحم أم لا و فى الصحاح ناقة زعوم وشاة زعوم اذا كان ( يشك) فيها ( أبها طرق أم لا) فتغيط بالايدى انتهى وقيل هي التي يزعم الناس أن بها نقيا وأنشد الجوهرى للراجز و بلدة تجهم الجهوما * زجرت فيها عيه الاروما * مخلصة الأنقاء أوزعوما قال ابن بري ومثله قول الاخر وانا من مودة آل سعد * كمن طلب الاهانة في الزعوم وهو مجاز (وتقول هذا ولازمتك ولاز عمانك أى لا أنو هم زعماتك تذهب الى رد قوله ) قال الازهرى الرجل من العرب اذا - حدث عمن لا يحقق قوله قول و لا زعماته ومنه قوله * قد خط رومى ولارعماته * (والمزعامة بالكسر (الحيـة و التزعم - التكذب قال * أبها لزاعم ما تزعما * (و) قال ابن السكيت أمر مزعم كنعد ) أى (لا يوثق به أى يزعم هذا انه گذار يزعم هذا انه كذا ( وزاعم ) مزاعمه ( زاحم) العين بدل عن الحاء * ومما يستدرك عليه الزعم الفطن وبه فسر قول عبيد (المستدرك ) الله بن عبد الله بن عقبة بن مسعود فرق هجرها قد كنت تزعم أنه * رشاد الايار عما كذب الزعم قال ابن برى هذا البيت لا يحتمل سوى الفن وقد يكون زعم بمعن شهر كنول النابغة + زعم الهمام أن فاعا بارد * وقد يكون بمعنى و عدو سبق شاهده من قول عمرو بن شاس وقول السابقة وتزاعم القوم على كذا ترا عما اذا تضافر وا عليه وأصله انه صار بعضهم لبعض زعيما و قال شمر المزاعم أكثر ما يقال فيما يشك فيه والمزعومة الناقة القليلة الشحم وهو مزاعم لا يوثق به وقال ابن خالويه لم - يحن أزعم في كال مهم الا في قولهم أزعمت الخلوص أو الناقة اذاظن أن في سنامها شهمارية الأزعمتك التي أى جعلتك به زعما - والمزعم كفعد المطمع وسبق شاهده من قول عنترة ية الزعم فلان في غير مزعم أى طمع في غير مطمع وقال الشاعر لدرية قد أحرمت حل ظهر. * قافيه للفقرى ولا الحجيج مزعم وزاعم وزعيم اسمان وقال شريح زعموا كنية الكذب وفى الحديث بأس مطبعة الرجل زعموا معناه أن الرجل إذا أراد المسير إلى بلد ركب مطينه و سارحتى يقضى از بد فشبه ما يقدم ، المتكام أمام كلامه و يتوصل به الى غرفه من قوله زعم وا كذا وكذا بالمطية اني يتوصل بها إلى الحاجة وانما يقال زعموا فى حديث لا سند له ولا ثبت فيه وانما يحكى على الالسن على سبيل البلاغ فدم من الحديث ما كان هذا سيله وقل الكانى اذا و الوار عمة صادقة لا تنك رفعوا وحلفة صادقة لا قوان و ينصبون بنار ادقة | لا فعلن وترا عماندا عياشي أ فاختلفا فيه قال الزمخشرى معناه تحاد ثا بالزعمات : ركوهى مالا يوثق به ديث والزعم بالضم الكبر عامية ( الزعوم أو الزعموم العيب اللسان) وقد مر عن الجوهرى الزعوم : هذا المعنى ( و ) زغيه ( كز برطانو) و بقال بالراء وتزعم الجمل رد در تاءه فى ان از بیمه) قال ابن سيده هذا ادله ثم كثر استعماله (حتى والوه المتكام كالمنعضر) وقال أبو عبيد التزعم التغضب مع كلام وقيل مع كالام لا يفهم وقال غيره التزغم صوت ضعيف قال البعيث وقد خلفات أسراب جون من انقطا * زرا حف الا أنه انتيغ وقبل التزغم التغضب بكلام أو غير كلام أشد ابن الاعرابي فأصحن ما ينطفن الاتزعمها * على اذا أبكى الوليد وليد ,, (الرعوم)
صفحة:تاج العروس8.pdf/325
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.