۳۳۸ فصل الزاى من باب الميم )) (زمم) المزلهم الطرابلسى الحنفى في مناسكه وسيأتي ذلك قريبا والزلومة اللحمة المتدلية عامية (المزايتم كشمل) أهمله الجوهرى وقال ابن الانباري هو ( الخفيف وأنشد من المزلهمين الذين كأهم * اذا احتضر القوم الخوان على وتر (المستدرك ) (زم) * ومما يستدرك عليه المزليم السريع كما فى اللسان (زمه ) يرقته (ما ( فانزم) أى ( شده و ) الزمام (كتاب ما يزم به) وهو الجبل الذي يجعل في البرة و الخشبة قال الجوهرى أرفى انحاش ثم يشد في طرفه المقود وقد يسمى المقود زماما ( ج أزمة و ) زم | ( البعير بأننه) زما اذا رفع رأسه لا لم يجده ( به و) من المجاززم (برأه) زما ( رفعه) والذئب يأخذ السخلة فيحملها و بذهب به از ما أى رافعا بها رأسه وفي الصحاح فذهب به از امارأسه أى رافعا (و) زم الرجل ( بأننه اذا (شمخ) وتكبير فهوزاتم (و) من المجاززم (القربة) زما (ملا دا فرمت زمو ما امتلات) فهو ( لازم متعدو زم (البعير) يزمه زما (خطمه ) وقال ابن السكيت علق عليه الزمام ( و ) زم زم زما ( نقدم ) وقيل تقدم ( فى السير ) قاله أبو عبيد ( و ) زم زما ( نكام والزمزمة الصوت البعيد) يسمع (الددوى | و الزمزمة دون الرعد وفي المحكم ( تتابع صوت الرعد و) قبل ( هو أنه دونا و أثبته مطراو) الزمزمة (تراطن العلوج على أكلهم وهم دعوت لا يستعملون لانا ولا شفة) في كلاه هم امكنه دون تديره فى خياشيمها و حلوقها فيفهم بعضها عن بعض) وقد زمزم العلج اذا تكلف الكلام عند الاكل وهو مطبق فيه وقال الجوهرى الزمزمة كلام المجوس عند أكلهم زاد ابن الاثير بصوت - خفى (و) الزمزمة (دوت الاسد) وقد زمزم ) و ( الزمزمة (بالكسمرا الجماعة) من الناس ما كانت (أو) هى (خمسون) ونحوها ( من الابل والناس) كالصمصمة وليس أحد الحرفين بدلا من صاحبه لان الاصمعي قد أثبته ما جيعا ولم يجعل لا -دهما مزية على صاحبه والجمع زمزم وأنشد الجوهرى لابي محمد النقدى اذاندانی زهرم من زهرم * من كل جيش عند عرمرم * وحاره وارا الحجاج الاقتم (و) قبل الزمزمة (قطعة من الجن أو من السباع و) أيضا (جماعة الابل مافيه اصغار كالرمزيم ) بالكسر أيضا قال نصيب يعل بنيها المحض من بكراتها * ولم يحتلاب زمزه ها المنتجونم وزهز و مها) بالضم ( خيارها أومائة منها مثل الجرجور قال * زمروه ها جلتها الكبار * (و) لزمزم ( من القوم سرهم) أى خلاصتهم وخيارهم وفى نسخة شرد بالشين المعجمة وماء زمزم جعفر و علا بط) أى ( كثيرو ) قال ابن الاعرابي (زهم كبهم وزمزم م فوله اثنا عشر كذا کی فرو) زمازم مثل ( علا بط) وهذه من غير ابن الاعرابی ( بئر عند الكعبة ) قال ابن برى لزمزم ٢ اثنا عشر اسما زمزم مكتومة باللسان أيضا والمعدود مضنونة شباعة سقيا الرواء ركضة جبريل هزمة جبريل شفا ستم طعام طعم حفيرة عبد المطلب * قلت وقد جمعت أحد عشر وكتب بهامش أسماء ما في نبذة لطيفة فجاءت على ما ينيف على ستين اسما مما استخرجتها من كتب الحديث واللغة وفي الحديث ماء زمزم لما شرب ندفة قديمة من اللسان له ( ترمزم الجمل) اذا هدر والزمان كرمان (العشب ارتفع عن اللماع والازميم بالكسر ليلة من ليالي الحاق و) از ميم ( ع ) كذا رأيت (المستدرك ) ون بطه ياقوت بالراء وقد تقدم (و) الازميم (الهلال) اذادق في ( آخر الشهر ) واستقوس نقله الازهرى وأنشد لذي الرمة قد أقطع الخرق بالخرقا ، لاهية * كأنما آلها فى الال از ميم أى كأن شخصها فيما شخص من الالهلال آخر الشهر لضمرها وقال ثعلب از ميم من أسماء الهلال ( و) قالو الا والذى وجهی زمم - بيته ) ما كان كذا و كذا ( محركة) أى قباله و (تجاهه) قال ابن سيده أراه لا يستعمل الاظرفا ( و ) من المجاز (داری زمم داره وزهم من داره ای (قريب منه او) يقال ( أمر هم زم) و (أهم) وحدد أى مقارب (وزم) بالفتح ( د بشط جيحون) وقال نصر مدينة | بحرية أظنها بين البصرة وعمان وأيضا مدينة بحراسان (و) زم (بالضم ع ( فى أدنى طريق الكوفة الى مكة والبصرة من ديار بنى عجل و يقال بئر بحفائر سعد بن مالك وقبل جبل قال أوس بن حجر وقال الاعشى كان جهادهن بر عن زم * جرادة د أطاع له الوراق ونظرة عين على غزة * محل الخليط بحرا ازم وز مرم ميرع خوزستان و ازدم از دماما اذا تكبرو) ازدم ( الذئب المذلة) اذا أخذها) مرد ما أى (رافعا) بها (رأسه) هكذا في النسخ والصواب كما في المحكم العدات زاما ( آزمها) زماوند تقدم * ومما يستدرك عليه زمام النعل ما يشد به الشع وقد زه ها زما و هو مجاز وفي الحديث لا زمام ولاخزام في الاسلام أراد ما كان عباد بني اسرائيل فعلونه من زم الانوف كما يفعل بالناقة انتقاد به وزم الجمال شدد للكثرة وازدم الشئ اليه اذا مده اليه وزاتم مرامة تكبر و قوم رحم اكر شمخ بأنوفهم من الكبر قال - قوله يقرع بالياء كما نبه عليه في الانسان وأنشد أولاد العجاج اذ يدخت أركان عزفد غم * ذى شرفات دوسری مرجم * شداخة يقرع ٣ هام الزعم تقدح ورجل زام نزع قاله الحربي وأمر بني فلان زهم محو كذأى مين لم يجاوزا القدر عن اللحياني وقيل أى قصدر الزمزمة من الصدر اذالم - يقدح و ترمز همت به شفتاه تركت ومن أمنا الهم حول العلميات الزمزمة يضرب للربل يحوم حول الشئ ولا يظهر مرامه والصلان | من أفضل المارى والمعنى في المثل أن ما تسمع من الادوات و الجلب اطلب ما يؤكل و يتمتع به وقال الزمخشرى لان الصلبان تقطع للخيل الى لا تفارق الحمى خوف الغارة فهى ترمز هم حوله وتحمم وزمر م اذا حفظ الشئ ورعد ذ و زمازم وهداهد قال الراجز بود
صفحة:تاج العروس8.pdf/328
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.