((فصل الضاد من باب الميم ) (نغم) وقال الازهرى في ترجمة دون الصائن من الخيل القائم على طرف حافره من الاندا، وأما الصائم في والقائم على فوائد الاربع من غير حفاء وقيل للقائم انم لامساكد عن العلف مع قيامه وقال الخليل الصوم قيام بلا عمل تقاليه الجوهرى وصامت الشمس استوت وفى التهذيب اذا اقامت ولم تبرح مكانها و بكرة صائمه از اقامت ولم ندرو أشد الجوهرى شر الدلاء الوافة الملازمه * والبكرات شرهن الصائمه 10- (بھی) روى عنه (الصارم) وصام الشهرسام فيه ومنه قوله تعالى فليصمه وجنته والشمس في صامها أى في كبد السماء وصام المساء وقام ودام بمعنى ومنه ماء صائم قائم دائم و بنو صائم الدهر شرذمة باليمن ينزلون نواحى الزيدية وآخرون صروه وام كداب اسم جبل و به فسر قول الشاعر | بقه دوم رعن من صوام ممنع * الصيم كقتب) أشمله الجوهرى وفى اللسان هو ( الصلب الشديد المجتمع الخلاق) * قات (الصيم) ومنه أخذ الهميم كما تقدمت الاشارة اليه و فصل الضادكم المعجمة مع الميم (الضيم جعفر و علا بط) اقتصر الجوهرى على الاول وأورده في ض ثم استطراد او قال (الضبنم) هو ( الاسد) هكذا يقوله بعض أصحاب الاستفاق قال و ن الضيث وهو القبض والميم زائدة ونقله الأزهرى أيضا فقال سمعتهم ية ولون في أسماء الاسد ضيم هو من الضبت وهو القبض على الشيئ ولست على يقين منه ( ون بتم بن أبي يعقوب تابعی) روى عنه | ابن أخيه محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب نقله الحافظ الضبارم) والضيارمة كملابط وعلا بطه) وعلى الاولى اقتصر الجوهرى وقال هو الشديد الخلق من ( الاسد) وقال غيره الضيارمة الاسد الوثيق (و) الصارمة (الرجل الجرى على الاعداء ) وهو ثلاثى عند الخليل وقد تقدم ذلك في ضبر واختار ابن عصفور أن القالميم ورده أبو حيان وقال ابن السكيت يقال للديد ضارم و مبارك وهما من الرجال الشجاع الضيم كيد والاسلم مثل الضيغم أبدل عينه تا هكذا نقله الجوهرى فهو فيعل من الضم قال الأزهرى ولم أسمع نيتم في أسماء الأسد بانيا، واست منه على بدين (النجم محركة عوج في الفمو ) ميل في (الشرق) (صحيم) قد يكون ، وجافي (الشفة والذقن والعنق) إلى أحد شرقيه ( وكذا فى البنر ) وه و مجاز (و) كذا فى الجراحة ) وهو مجاز أيضا فال - اذا الطبيب عرافيه عالجها * زادت على النفر أو تحريك فجما القطامي يصف جراحة والنفر الورم وقيل خروج الدم وقد (فجم كفرح فيه و أضحيم) وقال الليث النجم عوج فى الانف يميل إلى أحد شقيه وفي الصحاح أن يميل الانف إلى أحد جانبي الوجه وأيضا اعوجاج أحمد المنكبين وفى الحكم النجم عوج في خطم الظليم وربما كان مع الانف أيضا فى الفم وفى العنق ميسل قليب أضجم من قلب نجم اذا كان في جالها عوج وقيل اذا حضرت غير مست و به قال العجاج عن قلب نجم تورى من سبر * نصف الجراحات فشبهها في منها بالابار المعوجة الجيلان (و) من المجاز ( التضاجم الاختلاف) يقال تضاجم الامر بينهم اذا اختلف ومنه قولهم الاسماء تضاجم أى تختلف ( والمتضاجم المعوج الفم) قال الاخطل بجزى الله عنا الاعورين ملامة * وفروة تغر الثورة المتضاجم (الضينم) (مهم) وفروة اسم رجل (وديعة أنجم قبيلة وأضجم لقب ضبيعة) واسمه الحرث بن عبد الله بن دوفن بن محارب بن نهية بن حرث بن وهب ابن حلى بن أحمس بن نبيعة بن ربيعة الفرس لقب به للقوة اصابته قاله ابن الكلبي والنسبة اليه نيد مي بضم فضح وقال ابن الاعرابي أضجم هو نبيعة نفسه فعلى هذا لا تصح اضافة نبيعة اليه لان الشئ لا يضاف الى نفسه قال وعندى ان اسمه ضبيعة والقبه أضجم | وكان الاسمين مفرد والمفرد اذا القب بالمفرد أضيف اليه (فه وكقولك قبس قله) ونحوه فعلى هذا تصح الاندافة (والنجمة بالضم (المستدرك ) دويبة منتنة الرائحة تلسع * ومما يستدرك عليه النجم با اضم من الرحال الكثير والاكل وهم الجرامضة والجراضعة أيضا عن | ابن الاعرابي ضجعم كننقذ و جعفر) أشمله الجوهرى وهو (أبو بطن) من العرب وهو ضجهم بن سعد بن عمر و المان تسليح بن حلوان بن عمران ( وهم الضياعم والشجاعة كانوا م لو كا بالشام) قبل غسان منهم داود بن هبولة بن عمرو و عمر و بن مندلة وغيرهما زادوه ها لانسية) كما زادوا في البرامكة والبطارقة وغيرها ( الضخم بالفتح والتحريل) ذكرا الفتح مستدرك ولو قال الضخم ويحرك كان كافيا (وكا حمد و يشد آخره) في الشعر وليس في الكلام أفعل قال رؤبة تمت حيث حية أدما * فما يحب الخلق الاضخما هكذا الرواية في شعره ووقع في كتاب سيب و به فضم يحب بالرفع و اياه تبع الجوهرى ثم قول جلوه رى لانه، از ارفع و اعلى اسم شدّدوا آخره اذا كان ما قبله متحر كايقولون هذا محمد و عا مرو به عنر (د) الضخام كعراب واقتصر الجوهرى عليه وعلى الاول (العظيم) وفي الصحاح الغليظ ا من كل شئ أو ) هو ( العظيم الجزء الكثير اللهم) وقد (فهم ككرم فيها ) بالفتح كم فى النسخ را صواب ضخما مثل عوج كما هو فى الحماح وهو على غير قياس ( وفخامة) على القياس (و) من المجاز ( الفخم من الطريق الواسع و ( الصخم ( من ) المياه الثقيل) وهو: از أيضا ) وبنو عبدى فهم من العرب (وا) وانقرن وا ( والاضحومه با ضم عظامة المرأة) نقله الجوهري وهي التي نتعظمها المرأة ورائحة وها (و) المفضم كمنبر الشديد الصدم والضرب) من الرجال وهو شد از ( د ) من المجاز أيضا المضخم (السيد الشريف الضخم يقال سيد خضم ومضخم (و) من المجاز ( الفخمة تكدبة) هي (العريضة الاريضة (rxo)
صفحة:تاج العروس8.pdf/373
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.