( فصل الطاء من باب الميم ) (pob) ورواية المهن) بتقديم اللام على الطاء ( ضعيفة أو مر دوده ) قال شيخنا بل في محمية جرى عليها أكثر أنة السير وواية ودراية وهى أظهر في المعنى اه وقال ابن الاثير هو المشهور فى الرواية وهو بمعناه ( أى تمسح لنساء العرق عنهن بالخمر ) أى الاكسبية وقبل | معناه يضربن بالاكف فى نفض ما عليها من الغبار ومما يستدرك عليه في امثل اند من الظلمة خرط فتاد هو برو أنشد شمر تكان ما الك دون ظلم * ففيمادونه خرط القتاد (المستدرك) والظلم جمع الظلمة كما في اللسان ( الطعام بالكسر ) أهمله الجوهرى وفى اللسان العام ( ع ) وقد نقل الجوهري في التي تليها (الطعام) أنه كان ثعلب يقول هكذا و يروى قول لبيد باداء المهملة ونسبطه أيضا هكذا رضى الدين الشاطبي اللغوى والطلحوم بانضم الماء الاجن) والحمام الخالفة فيه ( كاللحوم بالخاء المعجمة نقله الجوهرى (واللخم) الابل والسحاب كافعال مثل (اطرخم) أي (اطلام) أظلم وتراكم وفى الحجاج المنكك ( الطلخام بالكسر الفيلة) نقله الجوهرى (و) طلخام ( ع ) أو اسم واد قال لبيد فصوائق ان أيمنت فنانة * منها رحان الشهر أو طالخامها هكذا نبطه الخليل بالخاء المعجمة وهى الغة في الطلحام بالحاء المهملة كما حكاه ثعلب * ومما يستدرك عليه أمور طلخمات أى شداد و المطلخم المتكبر المتعظم عن الاصمعي والطلحوم بالضم العظيم الخلق * ومما يستدرك عليه طلسم الرجل كره وجهه وقطبه (المستدرك ) وكذلك طر مس و طلمس كما في اللسان و طلسم الرجل أطرق مثل طرسم نقله الجوهرى فى طرس م استطرادا وأهمله هنا والطلاسم ك طروش تدشينها الملام وقال انه عجمى وعندى أنه عربى اسم السمرا الكتوم وقد كثر استعمال الصوفية في كلامهم (قم) فية ولون سر مطاعم و حجاب مطلسم وذات مطلسم والجميع والاسم (طم الما) يطم طماوطه وما ) اذا (غمر) وعلا (و) طم ( الاناء) طما اذا ( ملاه) وغمره حتى علا الكيل أسباره (و) لم السيل (الركية يطمها و يطمها من حدى نصرو ضرب طما الاخيرة عن ابن الاعرابى أى (دقتها وسواها) كما في الصحاح وقال ابن الاعرابى أى كبها ( و ) طم (الشئ كثر حتى علا وغل) وفى الصحاح وكل ما كثر و علا حتى غاب فقد طم طم (و) طم ( رأسه بطمه عامل اعض منه و طه (شعره) بطمه طما اذا (جزه) و استأصله - ( أو ) طمه اذا ( عقصه ) فهو شعر مطبوم كما فى النجاح (و) طم ( الطائر الشجرة) اذا ( علاها و ( طلم (الرجل) وا نظام بانکر ( ويطام) بالضم (طما و الميجا) اذا (خف) وأسرع ( أو ذهب على وجه الارض) وقبل ذهب أيا كان (أو) دلم بطم طميما اذا (عدا س هلا) وقال الاصمعي طم البعير يطم عموما اذا مر بعد وعد واهلا وقال عمر بن لأ وزها من برق الغميم * أهد أيمنى مشية الظليم * بالموزر الرفق و با لطميم ( والطامة القيامة) سمبت لانها تطم على كل شئ (و) أيضا (الداهية لانها (تغاب ماسواها) وفي حديث أبي بكر والنسابة ما من طامة الاوفوة الطامة أى ما من داهية الاوفوق ها داهية ( والطم بالكسر الماء الكثير (أو ما على وجهه) من الغناء و ( أو ما افه من غناء) ونحوه و بكل فسر قولهم جاء بالطم والرم (و) قبل الطم (البحر) والر، ابری وروى ابن الكلبي عن أبيه قال انما سمى البحر الطم لانه طم على ما فيه ويقال ان الطم بمعنى البحر هو بفتح الطاء وانما كسروه انبانا للرم فاذا أفردوا الطم فتحوه ( و ) قيل أرادوا بالطم والرم (العدد الكثير ) وقد ذكر ذلك فى رم م (و) انظم (الكيس) هكذا هو فى النسبع والخالد مصفا عن الطم بمعنى الكيس يقال طم الشئ بالتراب طما اذا كبه (و) الطم (العجب العجيب) و بعض مر أيضا جاؤا الظلم والرم (و) العام (الظليم) الخفة مشبه (و) أيضا ( الذكر العظيم) لكونه مطحوم الرأس (و) الطم ( الفرس الجواد) قال أبو النجم يصف فرسا الصف من ريش على غرائه * والطم كا امى الى ارتضائه * بفرعه بالزجراً والثلاثه سمی به اطمیم عدوه أو شم و باله وكما يقال للفرس بحر وسكب و غرب ( كالطميم) و هو المسرع من الافراس (وأدا، شعره واستطم حان له أن يجز) نقله الجوهرى (و) قل أبو نصر يقال (طعم الطائر تطميها) اذا وقع على غصن ) كما في الصحاح ( ورجل طمطم وطمطمی یکسره ما و طمطمانی با اصم أى فى لسانه عجمة) لا يفصح واقتصر الجوهرى على الاولى والاخيرة يقال أعجمى طمطمانی و قد طمطم وأشد الجو درى العنترة تاوى له قلص النعام كما أوت * حزق بمانية لا عجم طمطم وا الطمة بالضم العذرة) قال أبو زيد اذا نحت الرجل فأبى الا الاستبداد را به دعه يترمع في حامته و يبدع في خرئه (و) الطمة (القطعة من الكلدو أكثر ما بودن به ( البريس والطمطام وسط البحر و طمطم اذا سمح فيه ) عن ابن الاعرابی ( والا طاميم القوائم) هكذا في سائر النسخ قال أبو عمرو في قول ابن مقبل بصف ناقة بانت على ثف لأم مراكزه * جانی به مستعدات الاميم قال تفن لأم مستويات مراكزه مفاصله وأراد المستعدات القوائم وقال أطاميم نشيطة لا واحد انها وقال غيره أطاميم نظم في السيراى تسرع فني تعبير المصنف اباها بالقوائم محل نظر وطمطمانية حمير بالنصر م في العتها من الكامات المنكرة تشبيها لها بكلام العجم وفي سنة قريش ليس فيهم ط ، طمانية جميراى الالفاظ المنكرة المشبهة بكالم الهم هكذ افسر غير واحد من أقة الغة - وصرح به المبرد في الكامل والتعالي في انضاف والمنسوب وقيل هو ابد ال للزم ميمار أشار إلى توجيه ذلك الزمخشري في اللائق
صفحة:تاج العروس8.pdf/381
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.