فصل العين من باب الميم ) (ع۔م) ۳۹۷ هلك الرجل وانها أهلك وقال الزجاج أى فاذا جـذا الامر ولزم فرض التنال هـذا معناه والعرب تقول ( و ) عزم ( على الرجل) ليذه من كذا الى ( أقسم عليه وقيل أمره أمرا جدا (و) عزم (الراقى أى (قرأا مزائم أى الرقى كانه أقسم على الداء وكذلك عزم الحواء ذا استخرج الحية كأنه يقسم عليها (أوهى ) أى العزائم ) آيات من الذر أن نقرأ على ذوى | الافات رجاء البر.) وهى عزائم القرآن وأما عزائم الرقى فهى التي عزمها على البان والارواح وقال الراغب العزيمة تعويذ كانك تصوراتك قد عقدت على الشيطان أى بعضى ارادته فيك والجمع العزائم ( وأولو العزم من الرسل الذين عزه واعلى أمر الله فيما عهد اليهم أوهم نوح وال مومی و محمد علیهم الصلاة والسلام) أسقط من هذا القول عيسى و هو الخامس رح به نابر واحد ومنه قوله تعالى فادير كمان بر أولو العزم من الرسل وقال الزمخشرى) في الكشاف : (أولوابل والنبات واصبر والعزم في لغة | هذيل بمعنى الصبر يقولون مالى عنك عزم أى صبر ( أوهم نوح و ابراهيم واستحق ويعقوب ويوسف و أيوب وموسى وداود وعيدى عليهم الصلاة والسلام) وفى رواية يونس عن أبى اسحق هم نوح وهود و ابراهيم ومحمد عليهم الصلاة والسلام أما نوح فالتقوله ان كان - كبر عليكم مقامی و تذكيرى الآية وأما هود فاقوله الى أشهد الله واشهدوا انى برى مما تشركون من دونه الاتية كما في الروض لله على ( والعوزم المافة المسنة) و (فيها بقية) من شباب نقله الجوهرى عن الاصمعي وقيل ناقة عوزم أكات أسنانها من الكبر وقبل هي الهرمة المداعم وفي حديث أنيسة قال له ر وبدل - وقابالم وازم كي بها عن النساء كما كى عنهن بالقوارير ويجوزان يكون أراد النون نفسها الضعفها ( ) العوزم (الجوز) قال الجوهرى وأنشدا فراء لقد غدرت خلق النباب * أحمل عدلين من التراب * الموزم وسبية غاب ( كالعزوم فيهما ) أي في الناقة والجوزجمعه عزم بضمتين (و) العوزم (القصيرة) من النساء (والعزام) كشداد ( والمعتزم الاسد) لجده ( و ) المعزم ( كمحدث الراقي) بالعزائم والعزيم العدو الشديد ) قال ربيعة بن مقروم الضبي لولا أكفكفه الكاد اذا جرى منه العزيم يدق وأس المسجل ( واعتزم الرجل لزم القصد فى الحضر و المشى وغيره) صوابه وغيرهما قال رؤبة * ذا اعتز من الرهو في انتهاض * وقال الكميت يرمى بها في صيب النبل حاجته * طورا ويخطئ أحيانا فيعتزم (و) اعتزم ( الفرس مرجانها) في حضره غير مجيب لراكبه اذا كبحه ( وأم العزم وعومة وأتم عزمة مكسورات الاست والعزم بالفتح تجير الزيب ج ) عزم ) ككتب والعزمى بياعه و ( العزمي (الرجل الموى بالعهد ) فى اذار عد بشئ أستاد و وفى به (والعزمة بالضم أسرة الرجل وقبيلته ج ) العزم (كصر دو) العزمة بالتحريك المحمو المودة) جمع عازم ( و) في حديث الزكاة (عزمة من عزمات الله ) أى ( حق من حقوقه أى واجب مما أوجه الله تعالى (و) في حديث ابن مسعودات المد يجب أن أؤتى رخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه قال الأزهرى ( عزائم الله فرا ئضه التي أوجبها) وأمر نابها وقال ابن شميل في قوله تعالى كو افردة هذا أمر عزم و في قوله تعالى كونوا ربانيين هذا فرض وحكم * ومما يستدرك عليه العزمة الجدى الامر والقوة وما الذلان عزيمة أى لا يثبت على (المستدرك ) أمر يعزم عليه وخير الامور عوازمها والمعنى ذوات عزه ها التي فيها عزم أو ما وكدت عزمك عليه و وفيت بعهد المدفيه واشتدت | العزائم أي عزمات الامراء في الغزو الى الاقطار البعيدة وأخذهم بها و عزائم السجود ما أخذ على قارئ آيات السجود أن يسجد لله فيها واعتزم له احتمله وم - برعليه واعتزم الطريق مضى عليه ولم ينن قال حميد الارقط معتز ما للطرق النواشط والمعزوم الاست ومنه قول عمرو بن معد يكرب للاش من لما قال له أ. والله لئن دنون لا ضر طنك فقال كلا والله ان العزوم، ذرعة أى . ورمجدة صحيحة العقد ليست بوادية فتضرط والعوزمة الشاقة المسنة عن ابن الاعرابي وأنت للمرار الاسدى فاما كل عوزمة وبكر * فما يستعين به السبيل وسمو اعز اما کشدار و عازم بن هند بن هلال بن نفيل بن ربيعة بن كلاب من الفرسان المسم محركة بس في مفصل الرسغ تعوج (علم) منه اليد والقدم وفي التفاح الكف والقدم وقيل هو ييس رسغ اليد من الانسان وقد ( علم ذرح علما (فه وأع- م وهى - علماء ومنه الحديث فى العبد الاعسم اذا أعتق وقال امرؤا التبس * به عدم يتغنى أرنبا * ( و أعم بده أى أياسها وعدم يسم) من حتضرب علما ( طمع : ( ع يعم ( عما وعسوما) ادا ( كسب لنفسه أو لعياله (و) عدمت عينه ذرفت ) و) قبل ( غمضت كا عسمت أوا انطبقت أجنانها بعضها على بعض) و بكل فسر قول ذي الرمة ونقض كرنم الرمل ناج زمرته اذا العين كادت من كرى الليل تعلم (و) عسم ( فى الامر اجتهد) و عمل نفسه فيه (و) عسم بنفسه (وسط الدوم) اذا ( اقتحم حتى خالطهم غير مكترث في حرب كاب أولا) كما فى النجاح ومنهم من خصه بالحرب ينال عسم يقسم عسما ركب رأسه فى الحرب ورمى نفق وسطها غير مكترث (و) يقال - هذا ( أمر لا يعسم فيه ) أى ( لا يطمع في معالبته وقهره) قال العجاج استسلموا كره اولم بسالم وا * وها لهم منك اياد داهم * كالبحر لا يعسم فيه اسم
صفحة:تاج العروس8.pdf/397
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.