٤٠٧ (de) فصل العين من باب الميم ) علامة تدل على اقتراب الساعة (والعالم شيع اللام واغالم ضبطه لشهرته وقال الأزهرى هو اسم اني على مثال فاعل مكانم و طابق ودائق انتهى وحكى الضهم الكر أيضا كما نمايه شيخنا و كان الهام به مزه (انالاق) کمافی از حمان زاد المفهوم من سياق قادة ( أو ما حواه طى اذلك من الجواهر والأعراض وهوى الاصل ا لما علم به كاله تم شناختم هوا عالم الله في الدلالة على وجده ولهذا أحالا عليه .. فتو حدا بيته فقال أولم انظروا في ما الشهوات والأرض وقال بولار الصادق العالم عالمان كبير و هو انذلك عافي غير وهو الا سات لانه على هيئة عالم كبير وفيه كل مافيه و قلت وابيه أثار أتحب أنك جزء معين * وفيك نشوى العالم لاكبر القائل وقال شجنا سمى الحاق المالانه علامة على الصانع أو تغليب الدوى از ان كان لذوى قوله وان الى آخره هكذا العلم فيه و من العلم والحق انه من المعلم مطلتها كما في امناية وقال بعض المفسرين العالم ما يعلم به تغلب على ما علم المساق ثم على العقلاء في النسخ وفى العبارة سقط من التقلين أو التقالين أو الملك والأنس واستعمار السيد الشريف انه يطلق على كل به اس فهو القدر المشترك بين الاجناس يطلق ولعل الأصل وقيل ان كان على كل جنس وعلى مجموعها الا انه موضوع للمجموع والا لم يجمع اه قال الزجاج ولا واحد للعام من الله لان عالما جميع أشياء الغسير ذوى العلم فيه ومن العلامة وان كان لذوى مختلفة فان جعل عالم اسما لو احد منها ما رجع الاشياء منفقة والجمع المون قال ابن سيده ( ولا يجمع) منى على ( فاعل بالواو والنون غيره) زاد غيره (وغير ياسم) واحد الياسمين على ما سيأتي وقيل جميع العالم الخلاق العوالم وفى البصائر وأما جمعه فلان كل نوع العلم إلى آخر فرره من هذه الموجودات قد يسمى عالمافي نال عالم الانسان و عالم النار وقد روى ان الله تعالى بضعة عشر أرف عالم وأما جمعه جمع السلامة فلكون الناس في جملتهم وقيل انما جمع ، هذا الجمع لانه عنى به أصناف الخلائق من الملائكة والجن والانس دون غيرها روى هذا عن ابن عباس وقال جعفر الصادق عنى به الناس وجعل كل واحد منهم بالما * ذلت الذى روى عن ابن عباس في البر رب العالمين أى رب الجن والانس وقال قتادة رب الخلق كلهم قال الأزهرى والدليل على صحة قول ابن عباس قوله عز وجل ليكون للعالمين نذيرا وليس النبي صلى الله عليه وسلم نذير اللبهائم ولا الملائكة وهم كلهم خلق الله و انما بعث دير اللجن والانس وقوله وقد روی قلت هذا قدرو --- أن ثمانية عشر أنف عالم الدنيا منها عالم واحد وما العمران في الخراب الاكنسطاط في صحراء (وتع الله الجميع) أى (علموه) نقل الجوهرى (والايام المعلومات عشر ) من اذى الحجة) آخرها يوم النحر وقد تقدم تعليله في المعدودات (و) العلام ) كعراب رزنار الصفر ) عن ابن الاعرابي واقتصر على التخفيف و به فه ر قول زهير فيمن رواه كذا حتى اذا ماروت كف العلام لها * طارت وفي كنه من ريشها بتك قال ابن جني روى عن أبى كر محمد بن الحسن عن أبى الحسين أحمد بن سليمان المعبدي عن ابن أخت أبي الوزير عن ابن الاعرابي قال العلام هذا الصفر فال وهذا من طريف الرواية وغريب اللغة ( و ) قبل هو ( الباشق حكاه كراع واقتد مر على التخفيف أيضا وقال الازهرى هو بالتشديد ضرب من الجوارح وأنشد ابن برى للطائى يشغلها * عن حاجة الحي علام وتحميل * وقال هو الباشق الا أنه رواه بالتخفيف ( والعلامي بالضم والتخفيف وياء النسبية ( الخفيف الذكي) من الرجال مأخوذ من العلام (و) العلام كرنار الحناء) روى ذلك عن ابن الاعرابي وهو الجميع وحكاه كراع بالتخفيف أيضا (و) العلام (کشداد اسم) رجل وكذا أبو العزم ) ( والعيلم) كحيدر ( البحر) والجمع العيالم (و) العلم أيضا (الماء الذي عليه الارض) وقبل عليه الارض وهو المندفن حكاه كراع (و) أيضا ( النار الناعم نقله الجوهرى (و) أيضا (الضفدع ) عن الفارسى (و) أيضا ( البئر ) وفي الصحاح الركية ( الكثيرة المان) والجمع عياليم قال أبو نواس * قليلم من العد اليم الحسن * (أو الملحة) من لو كايا (و) عيلم (اسم) رجل (و) العيلم ( الضبع الذكر كا اميلام) وفى خبر ابراهيم عليه السلام انه يحمل أباه ليجوز به الصراط فينظر اليه فإذا هو عيلام أ.در ( والعلماء اسم (الدرع) نقله شهر فى كتاب السلاح قال ولم أسمعه الا في بيات زهير بن جناب جل الدهر فاتحى لى وقدما * كان يحى القوى على أمثالى وتصدى لصرع البطل الأروع بين العلماء والدربال يدرك التقدم المولع في اللجة والعصم في روس الجبال ( واعتله علمه ) هو افتعل من العلم (و) اعلم ( الماء ال) على الارض ( ركوبين عليم (اسم) رجل وهو أبو بطن هو عليم بن حباب أخوزهير من بني كلب بن وبرة ( وعلين العلماء أرض بالشام وعلم السعد جبل قرب (دومة :و ومة قد ذكر فى مون ر مماسة دولة عليه من صفات الله عز و جل التعليم والعلم والعلام وهو العالم بما كان وما يكون قبل كونه ربما يكو ما يكن دقيل أن يكون لم يزل عالما ولا يزال المسابما كان وميكون ولا تحفى عليه خافية فى الارض ولاقى أما مجدانه باطنها وظاهر داد فيذها و لميلها على أتم الامكان وعليم تفعيل من المية المبايعة وقد بذاق التعلم ويراد المقرى قوله تعالى وانه لذو علم لما عتمناه فال لدو عمل رواه الازهرى عن فال من ابن عيينة قلت حسبى قال وما يؤيد هذا القول مقاله و ض - هم العالم الذي عمل ؟ (المستدرك) بوعبد الرح فواد علم وفقه أى كفرح وذا وقوله الاني وعلم وفقه برى وتقول ٣ بالا رفته أى كظرف
صفحة:تاج العروس8.pdf/407
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.