صفحة:تاج العروس8.pdf/408

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٤٠٨ فصل العين من باب الميم) (علم) أى تعلم رتن نه وع . وفقه أى ساد العلماء والذنها، و المعلم كمعظم الملهم الصواب والخير ويقال استعلامي خبر فلان فأعلمه اياه نقله | الجوهري وأجاز واعلمني كما قالوا رأيتى وحسبتي وظننتني ولقيته أدنى علم أى قبل كل شئ وقدح معلم ككرم فيه علامة قال عنترة -

  • ركد الهواجر بالمشوف المعلم * والعلم محركة العلامة والأثر والمنارة واعتلم البرق اذا لمع في العلم قال

بل بر رقابت أرقبه * بل لا يرى الا اذا اعتها وأعلم النوب جعل فيه علامة وأعلم الحافر البئر از او جدها كثيرة الماء، ومنه قول الحجاج لحافر البئر أخفت أم أعمات ومعلم الطريق ولا انا وأسلمت على مواضع كذا من الكتاب علامة والعلام كو ناراب عجم النبق والعلم البئر الواسعة وربماسب الرجل فقيل يا ابن العلم يذهبون الى سعته أو أعلم وعبد الا علم اسمان قال ابن دريد ولا أدرى الى أى شى نسب عبد الاعلم وقولهم - علماء بنر فلان يريدون على لما حذفت اللام تخفيفا نقله الجوهرى والوقت المعلوم القيامة و بنوع ليم أيضا بطن في باهلة وهو عليم ابن عدي بن عمرو بن معن منهم نبيشة بن جندب بن كليب بن عليم جسد معاوية بن بكر بن معاوية بن مظهر بن معاوية ويحيى بن محمد بن عليم العليمي القرشي و عمر بن محمد بن المعليم الدمشقى محدثان وأبو بكر محمد بن عبد الله بن عمرو يه بن علم الصفار العلمى الى بنده محدث بغدادی روی عن عبد الله بن أحمد بن حنبل والعلميون بالمغرب بطن من العلويين نسبوا الى جبل العلم نزل جدهم هناك | وفي بيت المقدس الى جدهم علم الدين سليمان الحاجب وفيهم كثرة وذو العلمين عامر بن سعيد لانه تولى ديوان الخراج و الحبس للمامون نق له التعالي وعلامة كتابة بطن نظم اليه نسب القاضى تاج الدين عمر بن عبد الوهاب بن خلف العلامي الشافعي المعروف بابن بنت الاعز وعليم بن قمير الكندي تابعي عن سلمان وقدذ كر فى الراء والاعلم كورة كبيرة بين همدان و زنجان من نواحي الجبال يسميها الحجم المرة وقصبة هذه الكورة دركزين منها عبد الغفار بن محمد بن عبد الواحد الاعلى الفرمانى فقيه مقيم بالموصل روى شيأ من الحديث والمعلومية فرقة من الخوارج (علم كجعفر و الثاء مثانة) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وهو اسم) * قلت منه عمار بن عالم روى عن أمه وعنه أزهر بن سعد السمان و عائم بن سلمة التجيبي كان مع محمد بن أبي بكر الصديق - (العلجوم) بمصر و علم بن عباس الغافق مات سنة خمس وخمسين ومائين وعلم بن أمية التجيبى ذكره ابن يونس ( العلجوم بالضم البستان الكثير (علم) ودو و النخل و ) أيضا ( الضفدع الذكر) نقله الجوهرى وقبل عامته وأنشد ابن بري لذي الرمة فا انجلى الصبح حتى بينت غلال * بين الإشاء جرت فيه العلاجيم (و) أيضا ( الماء الغمر ( الكثير نقله الجوهرى أيضا وقيل هو الغدير الكثير الماء قال ابن مقبل وأظاهر فى علان رقد وسيله * علاجيم لا فحل ولا متخضع ( و ) أيضا الظلمة المتراكمة الشديدة وخصها الجوهرى فقال ( ظلمة الليل) وأنشد ابن بري لذى ترمة أو مزنه فارق يجلو غوار بها * تتوج البرق والظلماء عليوم (و) أيضا (موج البحرو ) أيضا ( الفرادو ( أيضا ( انظبي الادم) وقيل العلاجيم من الطباء هي الوادقة المريدة للسفاد ( و ) أيضا | (انظليم و أيضا (الكبش ) أيضا ( الوعل) وقيل النام المسن من الوحش (و) أيضا ( النور المسن و) أيضا ( البطة الذكر ) وعم - به بعضهم ذكرا البط وانناه أنشد الازهرى حتى اذا بلغ الحومات أكرمها * وخارطت مستقيمات العلاجيم (و) أيضا (طائر أبيض و أيضا ( انشديدة من الال) كالعرب وم والمرجوف نقله الازهرى (أو العلاجیم شداد الابل و (خیارها) تنقله الجوهرى عن الكال بي ( ج علاجيم و) العلجم بكعفر الطويل) من الابل والحجر والجمع علاجم عن أبي عمرو وأنشد للمراعي فيجن علينا من علاجم جلة * حاجتنا منها رنوك وفاسج یعنی ابلاضخاما ( ورمل علنجم أى (متراكم) قال أبو نخيلة كان ره لا غير ذى نهيم * من عالج ورملها المعلنجم * بالملتقى عدا عت وما كم (المستدرك) ومماي تدرك عليه العليم والعلجوم يضمهما الشديد السواد والعلجوم الناقة المسنة والعلجوم الأجمة وأيضا الانان الكثيرة (طلقی) ( العلامي) اللحم والعلاجيم الطوال والمعلجوم الجماعة من الناس العادمى بالفتح والذال المعجمة) أهمله الجوهرى وفى اللسان هو من الرجال (الحرص الذي يأكل ماقدر عليه ) (العلقم) مرو يقال هو شجر مر و ينال هو ( الحنظل) بعينه (و) قبل ( كل شئ مر ) عاقم وقال الازهرى هو شهم الحنفال ولذلك يقال المكل شي فيه حرارة شديدة كأنه العلقم (و) قال ابن الاعرابي العلقمة النيقة المرة و العلقم ( أشد الما، مرارة والعلقمة المرارة و أيضا ( جعل الشيء المرفى الطعام) وقد علقم طعامه اذا أمره وعلقمة الخصى - و ابن عبدة شركة ويدو (الفعل : ( علقمة بن علاثة شعراء) الاولان من بني ربيعة الجوع والاخير من بني جعفر قاله الجوهرى ( علائمة ( د بالمغرب والعلاقة ع دون بلبيس شرقي مصر وهى قرية كبيرة عامرة ومن فوره ابركت و اصل و بني وائل (المستدرك) و اقباس و بين تي دوكانها قرى عامرة (رعا تماع) * ومما يستدرك عليه العليمة اختلاط الما، وخشورته عن ابن دريد و علقام ذرية بدم من حرف رمسيس وقد اجتزت بها والعلقميون بطن من تميم ثم من دار - جسد هم علقمة بن زرارة بن عدس واهله اليهم