صفحة:تاج العروس8.pdf/411

(فصل العين من باب الميم )) (نم) 211 يجمعهم وكذلك علم بالهم أي يجمعهم ولا يكاد يوجد فعل فهو مفعل غير شما ( كا ٢٠٠) خركة ومنه قول الكميت تر جرير بن رشق من أرومنه وخالد من بنيه المدر انعمم (والعميم) كامير ( ع و) يضا ( ببيس البهمى و يقال هو من (حميد القوم) وهميه بمعنى واحد نقله الجوهرى ( والعمية - بالضم والكسر الكبر) واقتصر الجوهرى على الضم وقال كامبية (والعمائم الجماعات المتفرقون) وأنشد الجوهرى للبيد لكى لا يكون السندري نديدتى * وأجعل أقوامات وما عما عما عي أي اجعل أقوا مجتمعين فرقا وهذا كما قيل من بين جمع غير جماع كما فى النجاح وقلت وهو قول أبي قيس بن الاسات وأوله ثم تحلت والنا غاية * والسندرى شاعر كان مع علقمة بن علاقة وكان نبيد مع عامر بن الطفيل فادى لبيد الى . هاجاته فأبى . ( وعمم اللبن تعميما أرغى) كأن رغونه شبهت بالعمامة كما فى النجاح وهو مجاز ( كاعتم) واللين معهم و معتم وذلك از احلب ( و رجل ) كفى) بالضم ( أى عام) والذى في المحكم رجل عتم وقصرى فالعم العام وقصرى أى خاس و ) من المجاز (اعتم النبت) اذا ) (اكتمل) كما فى النجاح وقال غيره اذا التنف وطال ورونة معقمة أى وافية النبات طوبالته وفي الصحاح يقال للسبان از اطال قد اعتم ووجد بحد الجوهرى للشباب ( و ) من المجاز (المعمم كمعظم الفرس الابيض العامة، ون العنق) ذال هو أدرع معهم (أو) هومن الخيل الذي ابيضت ناحيته كلما تم المحدر البياض الى منيات النامية وما حولها من النونس ( والاعم الغليظ) النام في قول المسيب بن علس يصف ناقة ولها اذا الحقت ثمانلها * جوز اعتموم شهر خفق والجوز الوسط ومشفر خفق اهدل يضطرب ( وعمهم الرجل) اذا ( كتر جيشه بعد قلة وعمى كنى اسم (امرأة) ومنه قوله فتقدك عمى الله هلا نعيته الى أهل حي بالتنافذ أو ردوا أراد يا عمى وعقد ل بمين ( وعمان كتبان د بالشام) قرب دمشق سمی بعمان بن لوط بن هاران كان سكنه نسله السهيلي في الروض وأنشد ابن الاعرابي لمليح و من دون ذكراها انتي خطرت ا * بشرقى عمان الشمراف المعرف وقال أئمة النسب هي مدينة بالبلقاء من كورة دمشق به فمر حديث الحوض وانه من مقامى هذا الى عمان قاله الازهرى ومنها - نصر بن محمد بن أبي الفتح الزهرى ومحمد بن كامل العمانيان محمد نان ومنها أيضا الحافظ أبو سعيد العماني المقرئ مؤلف المرشد فى | الوقف والابتداء ( ومعتم اسم) رجل كما في النجاح وأنشد العروة أيهلك معتم وزيد ولم أقم على ندب يوما إلى نفس مخطر (المستدرك ) وقال ابن برى الصواب في الرواية انه لك بالتاء الفوقية ومعتم وزيد قبيلتان وهكذا وجد بخط أبي زكر با على الصواب * ومما قوله كما في التتاح ليس يستدرك عليه يقال يا ابن عمی و یا ابن عم و يا ابن عم با التخفيف ثلاث لغات - كما في الصحاح وشاة معمة بيضاء الرأس نقله الجوهري في عبارة الصحاح لفظة والعميم الطويل من الرجال والنبات قال الاعشى * • وزر بعميم الذبت مكنتهل * واعتمت الا كام بالنبات وأسهمت وفى | بالتخفيف بل هي في عبارة الحديث أكرموا عمتكم النخلة أى لا نها خلقت من فضلة طينة آدم عليه السلام وقال ابن الاعرابي عم اذا اول وهم اذا طال اللسان ونصها و يقال يا ابن ومنكب عم طويل وأنشد الجوهرى لعمرو بن شاس وان عرارا ان يكن غير واضح * فانى أحب الجون ذا المنكب العميم و بقرة عميمة تامة الخلق و يقال عمنا أمرنا أى الزمن انا وه والمعهم السيد الذي يقاده القوم أمورهم و يلجأ اليه العوام قال أبو ثلاث لغات و يا ابن عسم ذويب و من خير ما جمع الناشئ الا معهم خير و زندوری وقال الأصمعي في سن البقر اذا استجمعت أسنانه قبل قد اعتم فيه وهم فاذا أسن في وفارض ومن أمنا الاسم عم تو با الناعس ضرب للحدث يحدث ببلدة ثم يتعداه إلى سائر البلدان والعمامة القحط العام وأيضا القيامة لانها تعم الناس بالموت وأبو الفضل محمد بن حامد بن حرب البلغى العماني محدث نكام فيه وزيد العمى البصرى تامى قيل له ذلك لانه كان كلما سئل عن قبيلة قل حتى أسأل - عمى روى عن أنس وابنه أبو زيد عبد الرحيم عن أبيه ضعيف وأبو محمد عبد الرحمن بن محمود بن أحمد بن هبة الله العمى و يعرف بابن العم من مشايخ أبي سعد الدهماني توفى بمرو والشيخ ناصر الدين أبو العمائم أحد الاولياء بريف مصر وكفر عما دفع في برية عمى و يا ابن عم أي بكسر الميم وبا ابن عم بفتح الميم بالتخفيف اه فافهم ( المندم) خساف بين ناباس وحاب وعماد نم خولان بالدين و عبد الله بن المعتم أمير من أمراء القادسية ذكره سيف المندم دم الاخوين أو البقم) كذاذ كره الجوهري في تركيب ع د م وأنشد أما ودماء مارات تحالها * على قنة العزى وبالنسر عندما وقال غيره هو الا يدع وقال أبو عمر هو شجر أحمر وقال غيره هو دم الغزال بلهاء الارطى بطبنان جميع احتى ينعقد فضض به الجواري . وقال الأصمعي في قول الاعنى مخامية را ضب عندما * قال هو صيغ زعم أهل البحرين ان جواريه بحت ضمن به العنم شركة خبرة حجازية لها ثمرة حمراء يشبه بها البنات المخضوب) قاله ابن الاعرابى وقال ابن دريد في النوادر العلم أنصان (أعتم) تنبت في سوق الاعضاء ربابة لا تشبه سائر أغصانه أحمر اللون تتذوق أعلى نور بار مع فرق كانه فنن من أراكة بحر جن في الشتاء