صفحة:تاج العروس8.pdf/413

(فصل العين من باب الميم )) (عم) ٤١٣ (و) العامة (كور العمامة أنشد الجوهرى * وعامة عومها فى الهامه * (و) العامة (الطوف الذي يركب فى الماء) نقله | الجوهري وحكى الازهرى عن أبي عمروا لعامة المعبر الصغير يكون في الانهار جمعه عامات وفي المحكم العامة هنه تتخذ من أغصان الشجر ونه وه يعبر عليه النهر وهي تموج فوق الماء والجمع عام وعوم ( وعانم صنم) كان اهم كما في الصحاح ( وعوام كغراب ع وعويم كزبير ابن ساعدة الهدلى) هكذا فى النسخ والصواب انه هو بعمر الهذلي ولم يذكر فى اسم أبيه ساعدة وله حديث اللتين ضربت احداهما الاخرى فألفت جنينه او قرأت في المهمات أنها امرأتان من هذيل و أن احداهما أم عنيف بن - مروح وهى الضاربة - والمضروبة مليكة بنت عويمر قاله ابن عبدالبر وهكذاذكره عبد الغنى وقال أبو موسى المديني بنت عويم بلا را، فتأمل ذلك ( و) عويم ابن ساعدة (الانصاري) من بني عمرو بن عوف وأن له من بلى عقبی بدری صحابیان) رضی الله تعالى عنه ما ( والعوام كنداد الفرس السابع) الجواد في جريد نقله الجوهرى والزمخشرى (و) العوام (والد الزبير الحسابي) وهو ابن خویلد بن اسد بن عبد العزى القرشي وأيضا والدا السائب وبجير وهما صحابيان أيضا ( والتعويم وضع الحصد قبضة قبضة فإذا اجتمع فهى عامة ج عام) نقله الجوهرى والمستعام المركب في البحر) ومما يستدرك عليه عام أعوم على المبالغة قال ابن سيده وأراء في الجدب كانه طال عليهم بلد به و امتناع خصبه ومثله عام معيم عن اللحياني وقالوا ناقة بازل عام و بازل امها قال أبو محمد المدلمى قام الى جراء من كرامها * بازل عام أوسد بس عامها وقال ابن السكيت يقال لقيته عاما أول ولا تقل عام الاول وعاومه معاومة وعواما استأجره للعام عن اللحياني وعاومت النخلة كملت عامانة له الزمخشرى ورسم عالمى أتى عليه عام قال من أن شجاك طلال عامى * وفي الصحاح ثبت عامى أى يا بس أتى عليه عام وقولهم لقيته ذات العويم وذلك إذ القيته بين الاعوام كما يقال لقيته ذات الزمين نقله الجوهرى ونقل الازهرى عن أبي زيد قال معناه العام | الثالث مما مضى فصاعدا الى ما بلغ العشر وقال في موضع آخر هو كقولك لقيته منذ سنيات وانما أنت لانهم ذهبوا إلى المرة الواحدة وشحم معوم كعدت أى شحم عام بعد عام قال أبو وجزة السعدى الاستسقاء تنادوا بأغباش السواد فقربت * علافيف قد ظاهرن نيا معوما ورجل عوام ماهر بالسباحة وسفير عموم عائمة قال * بالدو أمثال السفين العوم * وعامت النجوم عو ما جرت وهو مجاز و فى حديث سوى الحنظل العامى والعلهز الفسل * منسوب الى العام لانه يتخذ فى عام الجدب والعومة بالضم ضرب من الحيات بعمان والعوام بن جهيل كان سادن بغوت قدم مع وفد همدان فاسلم و بنو العوام قبيلة يا الصعيد واليهم نسبت الشرقية وابن أبى العوام الرياحي تقدم للمصنف فى رى ح وعوم السفينة تعويما أسبحها فى البحر ( العيهم الشديد) كما فى الصحاح زاد غيره من | الابل والجمع عبد اهم ( و ) أيضا ( النافة السريعة) أنشد الجوهرى للاعشى وكور علاقى وقطع وغرق * ووجنا عمر قال الهواجر عام ( كالعبهامة) وهى المانية (والعياهمة بالضم) وهى المانية السريعة ويقال جمل عنهم وعيها م وعياهم وهو مثال لم يذكره سيبويه قال ابن جنى أما عباهم فجاء به صاحب العين وهو مجهول قال وذاكرت أبا على رحمه الله تعالى بهذا الكتاب فأساء تناءه فضلات له ان تصنيفه أصحح وأمثل من تصنيف الجمهرة فقال أرأيت الساعة لوصنف انسان لغة بالتركية تصنيفا جيدا أ كانت تعد لغة وقال كراع ولا نظير ام ياهم (و) العيهم (الفيل الذكرو ) عيهم ( ع ) نق- له الجوهرى زاد غيره بالغور من تهامة قالت امرأة من الاليت يحيى يوم عنهم زارنا * وان نهلت منا السياط وعلت العرب ضربها أهلها فى هوى لها وقال البعيث الجهني و نحن وقعنا في مزينة وقعة * غداة التقينا بين عبق فيهما و يقال ان عيهم اسم جبل ومنه قول العجاج والشاكى طريق المشتم * وللعراقي ثنايا عيهم والميرمان من لا يد لج ينام على ظهر الطريق وأنشد الجوهرى * وقد أثير الميرمان الرافدا * والعبه من الضخم الطويل والعيهوم أصل شجرة ويقال هو الاديم الاحمر أو الاملس) و بكل ذلك في مرقول أبي دواد فتفت بعد الرباب زمانا * فهى قدر كانهاء هوم (المستدرك) (ع:هم) شبه الدار في دروسها بذلك ( و ) عيهوم ( ع والعيهمة ) فى النوق (السرعة) وقد عيه من عيرمة ( وعهمه علم) ومما يستدرك عليه (المستدرك) المهمان محركة التحمير والتردد عن كراع وناقة عيهوم سريعة أوالتي أنضاها السير حتى ٢ بلاها وبه فسر قول أبي دوار أيضا كما قال حميد مقوله بلاها بتشديد اللام این نور عفت مثل ما يعفو الطليح وأصبحت * بها كبرياء الصعب وهي ركوب والعياهم والعياهيم من الابل النجائب قال ذو الرمة هرات خرفا، الا أن يقربها * ذو العرش والشعشعانات المياهيم وقيل العيرمة والعيرامة الطويلة العنق الفخمة الرأس وعيه مان اسم و يقال للعين المذبة عين عيهم اغم وقد تعلم كما في التكملة واللسان الميمة شهوة اللبن) كما في الصحاح وقال ابن السكيت اذا انتهى الرجل اللبر قيل قداشت . فإذا أخر شهوته جدا قبل (العمة)