م قوله حزينه كذا بخطه کا ان وحرره على يده البنى ثم يدخل يده اليمنى فيه (فصل الغين من باب اللام) (غفل) اليسرى ثم يدخل يده اليسرى فيصب على مرفقه الايمن ثم يدخل يده اليمنى في صب على مرفقه الايسر ثم يدخل يده اليسرى فيصب على قدمه اليمنى ثم يدخل يده اليمنى فيصب على قدمه اليسرى ثم يدخل يده اليسرى فيصب على ركبته اليمنى ثم يدخل يده اليمنى فيصب على ركبته اليسرى ثم يغسل داخلة الازار ولا يوضع القدح على الارض ثم يصب ذالك الماء المستعمل على رأس المصاب بالعين من خلفه صبة واحدة فيبر أ باذن الله تعالى والغا - ول جبل بالشام عن ابن برى وأشد للفرزدق تظل الى الغاسول ترمى حزينه ٢ تنا یا براق نافتي بالحمالق وغاسل ضرب من الشجر و الغاسول الاشنان وانغسل اشى مطاوع غله و يقال بنوا هذه المدينة بغلات أيديم - م أى بمكاسب لهم - وماغ الوارو - هم من يوم الجمل أى ما فرغوا ولا تخلصو او كلامه مغول كما نقول عريان وساذج للذى لا ينكت فيه قائله كانما غسل من النكت والفقر غلا أو من حقه أن يغسل ويطمس وقد يكون المغسول كناية عن المنقع المهذب من الكلام ويقال على وجهه غسلة اذا كان حسنا و لا ملح عليه كما يقال لضده على وجهه حفلة وعطفة الغسال كنداد احدى محال مصر حرسها الله تعالى وشى محل سكى حين كابتى فى هذا الشرح وأبو القاسم طلحة بن أحمد الغسال الأصبهاني وأبو الخير المبارك بن الحسين الغسال البغدادي المقرئ وأبو المكرم المبارك بن مسعود بن خميس الغال وأبو البركات محمد بن سعد بن الغسال وابنه عبد الغنى وحفيده | عبد الرحمن بن عبد الغنى وأبو بكر أحمد بن خطاب الغسال والشيخ محمود بن الغال وعبد الله بن محمد بن نوح الغسال المروزي | محدثون غسيل المسام) هكذا فى النسخ والصواب غسيل بالسين المهملة والموحدة وقد أهمله الجوهرى والصغاني وفي اللسان (الغشغل) أى (نوره) وقد ذكره أيضا أرباب الابنية الصرفية ( الغشغل بجعفر ) أهمله الجوهري وصاحب اللسان وقال ابن عباد هو من (اعضالَ) أسماء (التغلب) كم فى العباب اغضالت الشجرة بالمجمعة) أى (ان ضالت) اذا كثرت أغصانه او أوراقه اذكره الجوهرى (غشيل) (عدل) وغيره وهكذا بروی كان زمامها أيم شجاع * ترادفي غصون مفضله غطلت السماء) يومنا هذا ( وأغطات أطبق دجنها و) عطل (الليل كفرح) طلا ( النبت ظلمته والغيطول الظلمة المتراكمة و قال ابن دريد الغيطول ( اختلاط الاصوات و ) أيضا اختلاط (الظلمة كالغبطلة فيهما ) أى فى الاصوات والظلمة والغيطل السنور ) كالخيطل عن كراع (و) الغبطل ( من الضحى حيث تكون الشمس من مشرقها كميتها من مغربها وقت الظهر ) نقله الصغاني والزمخشري يقال جاء في غيب طال الفحى (و) الغيطلة بهاء الاكل والشرب والفرح بالامن نقله الفراء (و) أيضا ( غلبة | النعاس) وفي الاساس ركبته غيا طل النعاس وهى غوالبه (و) الغبطلة (من الليل التجاج سواده) وقبل التباس الظلام و تراكه والجمع الغياطل قال * وقد كسا نا ليلة غبا طلا * وأنشد ابن برى للفرزدق * والليل مختلط الغياطل أليل * (و) الغيطلة | امسال المطافی) هكذاذ كروه ونقل عن الفراء، وليس هو من طغا طغوا اذا أعرف في الظلم كما يتبادر إلى الذهن بل من طغت البقرة - الوحشية طغيا اذا صاحت والثور مثله فة أمل ذلك (و) الغيطلة ( نعيم الدنيا ) يقال أبطرتهم غيا طل الدنيا أى زعمها المترادفة | (و) أيضا ( الشعر الكثير الملتف) وبه فسر قول زهير وا الجميع غير طابل قال امر والقيس كما استغاث بسى فرغ طلة * خاف العيون فلم ينظر به المشك فظل يرسخ في غيطال
قدير الحمار النمر وقال أبو حنيفة الغيطلة جماعة الشجر و العشب وكل ملتف مختلط غيط سلة (و) خص أبو حنيفة مرة بالغيطلة (جماعة الطرفاء و) قال - ابن الاعرابي الغيطلة اجتماع ( الناس) والتفافهم وقال ثعلب الغيطلة الجماعة وقال غيره ازدحام الناس يقال أتانا في غبطلة أى فى بغيطلة اذا التفت علينا * نشدناها المواعد والديونا زجة قال الراعي (و) أيضا (ذات اللبن من الظباء والبقر والجمع الغياطل كما في العباب ( وغطيل بتقديم الطاء) على الياء اذا اتسع في ماله وحشمه) ونعمته ( و ) عطيل هكذا مقتضى سياقه و در غلط والصواب وغيطل اذا (جعل تجارته في الغيطال أي ( البقر) ومنه الى آخر ماذكر كاله غيطل بتقديم الياء على الطاء (و) غبطل (القوم فى الحديث أفاضوا) فيسه (وارتفعت أصواتهم عن الهجرى - والغوط الة بالضم الروضة) عن ابن الاعرابي ( واغط أل ركب بعضه بعضا نقله أبو عبيد و في الروض للهيلى اعطال البحرهاج - واعتلى من الغيطلة وهى الظلمة انتهى وأنشد اله فاني لحسان رضی الله تعالى عنه ما البحر حين تهب الريح شاملة * فيعطل ويرمى العبر بالزيد ومما يستدرك عليه الغيطة البقرة الوحشية عن أبي عبيدة وقال ثعلب هى البقرة فلم يخص الوحش من غيرها و الغيطلة الجلبة يقال سمعت غي طلتم وغيطلاتهم وغيطلة الحرب كثرة أم وانها وغبارها وغصون مخطئلة ناعمة ملتفة الأوراق وهكذا يروى قول الشاعر * ترأد فى غصون مخطئله * والخياطل بنوسهم لان أمهم الغيطلة وفيل النما سموا بالغي اطل لان رجلا - منهم قتل جانا طاف بالبيت سبعا ثم خرج من المسجد فقتله فأظلمت مكة حتى فزعوا من شدة الظلمة التي أصابتهم والغيطلة الظلمة (المستدرك ) (غفل) الشديدة كما فى الروض لله على * ومما يستدرك عليه اعطال الشئ بالظاء المشالة ركب بعضه بعضا تقله ابن القطاع (غذل عنه