صفحة:تاج العروس8.pdf/5

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل العين من باب اللام) (c) يرمون عن عمل كأنه اغبط بفخر بعجل المرمى اعمالا

و بلالام عملة بن عبد السلمى أبو الوليد ( غير النبي صلى الله عليه وسلم اسمه و ماه عنبة ) وكانه كريمه المافيه من الغافة والشدة - وقيل كان اسمه نشبة وقد نزل حمص وروى عنه جماعة ( و ) . نه اشتق (العمل بضمتين مشددة الالم ) قال تعالى عقل بعد ذلك زير | فيصل هو (الاكول (المنيع هكذا فى النسخ والصــ المنوع كما هو اص الراتب والا ان زاد الراغب الذي يعتل الذي عقلا وقيل هو ( الجانى) عن الموعظة نقله صاحب التوشيح عن الفراء وقال غيره الجافي الحاق الكثيرا ضربية وقبل هو الشديد الخصومة وقيل والفظ (الغليظ ( الذى لا ينقاد نظير عن ابن عرفة وقبل هو ابا فى الشديد من الرجال والدواب وقبل من كل شئ (و) أيضا ( الرمح الغليظ و) العتيل ( كأمير الاجير في لغة جديلة طيب (و) أيضار الخادم ج علام) ككرماء وأيضا تل ضمتين وداء عميل شدید و العنتل كقنفذ و جندب البظر ) عن اللحياني والمعروف عنيل بالموحدة كما تقدم فى ع ب ل وسيأتي له أيضا | في ع ن با ل وأنشد بد اعنتل لوتون الفأس فوقه + مذكرة لا تقل عنها غرابها ( وعند له يقتله و يعتله) عقلا من حدى ضرب ونصرة ال الازهرى هما الفتان فصحنات (قانعل) أى (جره) جرا ( عنينا ) وجذبه ( فحمله) وقوله ما نعمل للمطاوعة أى انقاد وفي التنزيل خذوه فاعتلوه الى سواء الجيه فرأن صم وحمز والكسائي وأبو عم رو فاعتلوه با لكر وقرأ ابن كثير ونافع وابن عامر بالضم ومعناه خذوه فاقصفوه كمية صف الحطب والعسل الدفع والارهاق بالسوق العنيف وقال ابن السكيت عمله وعننه باللام والنون جميعا أى دفعه الى المعين دفع اعنيها وقال غيره العمل أن تأخذ تلبيب الرجل فتقتله أى تجره اليك وتذهب به الى حبس أو بلية وقال أبو النجم يصف فرسا نفرعه فرعا راسنا نعمله * وهو مثل كنبر قوى على ذلك أى لى الجمر العنيف ( و ) يقال أخذ بزما - (الناقة فعلها أى (يادها) قودا عنينا ( وعمل الى الشر كفرح) علا ( فهو عقل) أى (أسرع ) قال وعقل داويته من العمل ( وعنله) عنتلة (خرقه قطعا و يقال الا أتقتل من أى (لا أبرح مكاني ) ولا أجى . معك نقله الجوهرى والعقول كدرهم هكذا فى المخ والصواب بتشديد اللام ووزنه ابن عباد بقول وهو م شدد اللام (من) ليس عنده غناء للنساء) وله ابن عباد وهو شاذ عن هذا التركيب فان التركيب كما قاله الصانعان يدل على قوة وشدة و هو عندى تصحيف من عنول بالمثلثة فتأمل ذات (والظباء المنائل) هكذا في الفخ والصواب والضباع المناقل كما سيأتي له في ع ن ت ل التي نقطع الاكيلة أى المأكولة (قطعا ) بكسر القاف وفتح النظاء وفى بعض النسخ بفتح فسكون ومما يستدرك عليه العملة محركة الحديدة يقطع بها فسيل النخل وقضب الكرم والمعائلة المراهقة والمدافعة والعتال كشداد الجمال بالاجرة والعملة محركة الاجراء (المستدرك) واحدها عائل والعاقل أيضا الجالو از جمعه عمل بضمتين ويقال لا أتعمل معك شبرا أى لا أسى معك هكذا روى خط الجوهري في بعض النسخ وجبل عمل صلب شديد أنشد ابن الاعرابی * ثلاثة أشرفن في طور عمل * والعقول كفر شب الجما في الغليظ من الرجال ومما يستدرك عليه العبل كننفذ الشديد عن ابن دريد كما فى العباب وقد أهمله الجماعة ( العثل ككتف ويحرك الكثير من كل شئ من النعم وغيرها عن ابن دريد قال الأعشى ساد و انى احمر الذي حطت مناسه ها * تهوى وسيق اليه الباقر العل (عمل) ويروى الغيل (و) العثل ككتف ( الغليظ الفخم) وفي الجمهرة العمل الغلط والفخامة (مثل كفرت فيه ما و ) قال ابن الاعرابي العمل (بالتحريك ترب الشاة) وهو الحلم والسمحاق أيضا ( والعثول كفر شب القدم المسترخى) من الرجال كالفنول عن الجوهرى - وزاد غيره العبي التقيل وأنشد ابن برى الراجز * هاج بعرس - وفل عنول * قال أبو الهيثم قال لى اعرابى ولصاحب لى كان - يست قله وكا مع المختلف اليه قال لى أنت قلقل بلبل وصاحبك هذا عنول فنول ( كالعثوئل) كصنوبر نقله الجوهرى عن كتاب يه (و) العقول ( الكثير شعر الرأس والجسد) وحكى الاحنش الصغير عن المبرد انه كان يقول ال يل اللحية من ضبعان أعلى وضبع عنواء اذا كانا كثيرى الشعر، وكذا لا يقال للرجل والمرأة قال شيخن افلامه عنده زائده كلام فعل فتأمل (ن) المنول ) كصبور الاحمق) القدم المسترخي ( ج ) مثل ( ككتب و الدول النخلة ابا افية الغليظة و يقال (الحية عنولية بكفرية قوله وكذا لا يقال المخ هكذا أى ( كبيرة كنة) وفى العباب كثيرة كنه وأنشد المبرد وكل امرئ ذى الحمية عنولية * يقوم عليها ظن أن له فضلا وما الفضل في طول السبال وعرفها * اذا الله لم يجعل لصاحبها عقلا قال الصاغاني أصله عمولة و بناه الشاعر على مثال جدول ثم نسب اليه (و عدل ) ككتاب ثنية أوراد أرض جذام و ) قال ابن عباد ( هو عمل مال بالكسر ) أى (ازاؤه) أي مصلحه قال ( والمعلول بالفم عصب المعرفة) الذى ( ينبت عليه الشعر وأم عبيل كديم الضبع هكذا نقله الجوهرى عن كتاب سيد و به قال ابن برى والذى فى كتاب سيب و به أم عنتل بالنون ول وكذا ذكره أهل اللغة بالنون لا غير وقال قد وسع القزاز في هذا الفصل وسيأتي في النون أيضا والعليل اذ كر من الضباع) عن ابن عباد وال ( و ) أيضا من لا يدهن ولا يتزين) أى في تنقش شعره و يشعت ( و ) قال الفراء ( علت بده) اذا ( جبرت على غير استواء وأنشد في خطه وتأمله