صفحة:تاج العروس8.pdf/66

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(115) (فصل الفاء من باب اللام)) 11 لا محالة لان فعلا ليس مما يك ل فتأمل (وسين قليل و. فلول وأمل ومنذل ) أى ( منثلم ) قال عنترة وسيقى كا العقيقة ودو کی * سلاحی لا اقل ولا فطارا وسيف افل بين الضلال ذو فلول ( وفلوله ثلا ) وهى كسور في جده ( واحد هافل) وقد قبل الفلول مصدر والأول أصبح قال النابغة | الذبياني * بهن فلول من قراع الكتائب * وفي حديث سيف الزبير فيه فلة فلها يوم بدرا افلة الكلمة فى السيف والقليل ناب البعير المنكسر) وفي الصحاح اذا انتلم ( و ) القليل ( الجماعة كان ذل) والجمع فلول قال اعدى باهلة فاشت النفس لما جاء فلهم * وراكب جاء من تثلیث معتمر أي جماعته المنهزمون (و) القليل (الشعر المجتمع كالقليلة ) قال ابن سيده فاما ان يكون من باب لة و --ل واما ان يكون من الجمع الذي لا يفارز واحده الا بالها، قال الكميت وم طرد الدماء وحيث يلقى * من الشعر المضفر كالفليل والجمع فلائل وأنشد ابن برى لابن مقبل * تحدر رشحالينه وفلائنه * وفي حديث معاوية انه تعد على المنبر وفي يده فليلة وطريدة القليلة الكبة من الشعر و قال الزمخشرى وكان المواد الكبة من الدمقس (و) القليل (الليف) هداية ( والفل ماندر عن الشئ كحالة الذهب وبرادة الحديد وشر را النار ) وفى بعض النسخ وشرار الناس وهو غلط والجمع فلول (و) الفل ( الارض الجدية ويكسر أو ) هي (التي تمطر ولا تنبات) عن أبي عبيدة (أوما أخطأها المطر أعواما أو مالم قطر بين أرضين (ممطورتين) وهى الخطيطة وقد رده أبو عبيدة ودوب انها التي تمطر ولا تنبات وقبل هي التي لم يصب المطر (أو) هي الارض (القفرة ) لاشئ بها و فلاة - منها (والجمع كالواحد و) قد تكسر على (افلال) قال الراجز * مرت التجارى دو سهوب افلال * (وأفلانا وطنناها) وقال | الفراء أذل الرجل صار بأرض فل لم يصبه مطر وأنشد أقل وأقوى فهو طا و كأنما * يجاوب أعلى دونه صوت معول (و) النقل (بالمكسر الارض لانبات بها ولم تمطر قال عبد الله بن رواحة رضى الله تعالى عنه شهدت فلم أكذب بأن محمدا رسول الذي فوق السموات من على وان أبا يحيى و يحيى كا ما * لدعمل في ده متقبل وان التي بالجزع من بطن نخلة * ومن دانها قل من الخير معزل أى خال من الخير ويروى ومن دونها أى الصنم المنصوب حول العزى قال الصاغاني وتروى القطعة التي منها هذه الابيات لسان رضى الله تعالى عنه وهي موجودة في أشعارهم اوقال أبود الحمود بن قيد و اسم قيد عثمان بصف ابلا حرقها حمض بلادفل * وختم نجم غير مستقل * فانكاد نیها تولی الغتم شدة الحر الذي يأخذ بالنفس (و) النل (مارق من الشعر واستغل التي أخذ منه أدنى جزء كمشره وقيل الاستغلال أن | يصيب من الموضع العسر شيأ قليلا من موضع طلب حق أوصلة فلا يستقبل الاشي بسيرا ( وأقل) الرجل (ذهب ماله ) من الارض ) الفل ( وقل عنه عقله يضل ذهب ثم عادو ) قال أبو عمر و ( الفلى كربى الكتيبة المنهزمة) وكذلك الفوى والفلفل كهدهد و زبرج) ونسب الصغاني الكسر العامة ومنعه صاحب المصباح أيضا وصو بوا كلامه (حب هندی معروف و هو معرب بايل بالكسر لا ينبت بارض العرب وقد كثر مجيئه في كاز مهم قال أبو حنيفة أخبرني من رأى شجره فقال مثل شجر الزمان سوا زاد داود الحكيم و ارفع و بين الورقتين منه شهرا خان منظومات و الشمراخ في طول الاصبع وهو أخضر فيحتنى ثم يشر فى الظل فيسود و بنكمس وله شول كشول الرمان واذا كان رطبا رب بالماء والملح حتى يدورلا ثم يؤكل كما نؤكل البقول المربية على الموائد فيكون هاضه وما - واحدته فلفلة وقال داود الحكيم في التذكرة ورقه رفيق أحمر مما يلى الشجرة أخضر من الجهة الاخرى وعوده سبط وهو أبيض وأسود والابيض أصلح) في الاستعد الى (وكالا هما ) اما بستاني أو برى وثمرته عناقيد كالعنب حار يابس ( نافع لقلع البلغم اللزج مض غاب الزفت) و يحلو الصوت ( و لتسخين العصب والعضلات تسخي نالايواز به غيره وللمغص والنفخ واستعماله في اللعوق للمال) البارد ( و أوجاع الصدر وضيق النفس وينفع في الاكمال فيجلو الظلمة والبياض ويذكى ويقوى الحفظ ولا شئ مثله في تحمير الالوان (و) من المشهور أن (قليله يعقل) البطن ( وكثيره يطاق ويجفف الرطوبات ( ويدر البول ( ويبدد المنى بعد الجماع و يفد الزرع - بقوة) وقد جاء في قول امرئ القيس ترى بعد الصيرات في عرصاتها * وقيعانها كأنه حب فلفل وقال المرقش الاكبر وقبل الانفر فكان حبة فلفل في جفنه * ما بين منجمها الى امسانها ( وأما الدار فلفل وهو شجر الفلفل أول ما يمر ) قال شيخنا صرح جماعة بان شجر دار فاذل غير شجر الفلفل فيزيد فى الباءة و يحدد الطعام) أى بمضمه ويزيل المغص والنفخ ( و ينفع من نرش الهوام داده باندهن * قلت ويعرف الدار فلفل بمصر بعرق الذهب و بالفارسية بليل دراز (و) الفاضل (كهد هد الخادم الكيس) زاد مثلا على فی ناموسه و از برج أيضا مثل ذات بل هو الاكثر في استعماله قال شيخنا كذا قال وفيه تأمل (و) الفاضل الليف و ) فاضل (اس) رجل ( وتفلفل) الرجل (قارب بين الخطا) وبه فسر الحديث