صفحة:تاج العروس8.pdf/7

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل العين من باب اللام) (عدل) ولا تعمل المرء عند الورو * لأوهى بركبته أبصر فقال وصف بذلك ناقة ملك وأنا أصف لك نافة - وقة (و) المجال ( المدركة من النخل في أول الحمل والله الذ با الكمر و الفم والعجل والجملة بفمهما ما تعجلته من شئ ومنه قواهم التي عمالة الراكب وفى المثل الشاب عجالة الراكب او المعجل ) كمحدث الراعي يحلب - الابل حلبة وهي في الرعى كأنه يعجلها اتمام الرعى (و) هو أيضا الاتى أهله بالمجالة) بالضم وهو امن به مله الراعى من المرعى إلى أصحاب الشاء قبل أن تصدر الغنم وانما يفعل ذلك عند كثرة اللبن قاله ابن الاثبر والصداتمانى فى شرح حديث خزيمة و يحمل الراعي - لم ية تعدها المعجلون ولم * يمسخ مطا هذا الوسوق والحذب العمالة وقال الكميت وقيل المجمل هو الذي يأتى بالا عمالة من الابل من العزيب ( كالمتعمل) قال امرؤا فيس يصف سيلان الدمع كام افراد تا متعجل * فریان لما يسا فابدهان والعمالة بالكمر و الضم والا محالة بالكسر والعجل العجلة بضمهما) الاخيرتان عن ابن عباد (ذلك اللبن الذي يجلبه المعل) وقبل الاعجالة أن يعمل الراعي بلين ابله اذا صدرت عن الماء والجمع الاعجالات قال الكميت أتتكم با مجالاتها وهي حفل * تمج الكم قبل احتلاب عمالها يخاطب اليمن يقول أنكم مودة. دبا مجالاتها (وكرمان و سنور جماع الكف من الحيس أو انتمر يستعجل أكله أو جمعة من ( تمريعجن سويق) أو أقط ( فيستعمل أكله) والجمع مج اجيل وهى هنات من الاقط يجعلونها طوالا وقال ثعلب العجال والعجول ما استعجل به قبل الغذاء كاللهنة والعمل محركة الطين أو الحمأة) وقال ابن الاعرابي في تفسير قوله تعالى خلق الانسان من عمل أى من طين وأنشد والنبع فى الفحمرة الصماء منبته * والنخل بنبات بين الماء والعمل وقال ابن عرفة ليس عندى فى هذا حكاية عمن يرجع اليه في علم اللغة ومثله قول الازهرى وقال أبو عبيدة هي لغة حميرية وأنشد البيت المذكور وقال الزمخشري والله أعلم بصحته وأشار إلى مثله ابن دريد وقال الراغب قوله تعالى من عامل قال بعض - هم من حمأ مسنون وليس بشئ بل ذلك تنبيه على انه لا يتعدى وان ذلك احدى القوى التي ركب عليه او على ذلك قال وكان الانسان معمولا انتهى وفي التهذيب قال الفراء خلق الانسان من عمل وعلى عجل كأنك قلت ركب على العجلة وبنيته المحلة وخافته المجلة وعلى العجلة ونح وذلك قال أبو ا حق خوطب العرب بما تعقل والعرب تقول للذي يكثر الشئ خافت منه كما نقول خلقت من است از ابواغ - في وصفه باللعب وخلق فلان من الكيس اذا بولغ في منته بالكيس وقال أبو حاتم في معنى الا بد أى لو يعلمون ما استعلوا والجواب مضمر قبل ان آدم عليه السلام لما بلغ منه الروح الركبتين هم بالنهوض قبل أن تبلغ القدمين فقال الله عز وجل ذلك وقال ثعالب معناه خلقت المجلة من الانسان قال ابن جنى الاحسن ان يكون تقديره خلق الانسان من عجل لكثرة فعله اياه واعتياده له و هذا أقوى معنى من ان يكون أراد خلق المجمل من الانسان لانه أمر قد اطرد واتسع وحمله على القلب يبعد في الصنعة ويصغر المعنى قال | وكان هذا الموضع الماخفى على بعضهم قال ان العمل هذا الدين قبل واعمرى انه فى اللغة الكمان كر غير انه فى هذا الموضع لا يراد به | الانفس العجلة والسرعة الاتراه عراسيه كيف قال عقيبه - أريكم آياتي فلا تستعجلون ونظيره قوله تعالى وكان الانسان عجولا وخلق الانسان ضعيف الان العجل ضرب من الضروف لما يؤذن به من الضرورة والحاجة فهذا هو وجه القول فيه (و) العجل - (بالكسر ولد البة وة ) قال الراغب تصور فيه المجلة اذا صار تو را قال تعالى عجلا جسد الله خوار وقال أبو خيرة هو عمل حين تضعه أمه الى شهر ثم برغز نحوا من شهرين ونصف ثم هو الفرقد ( كالجول) کنور ( ج عاجيل) والانى جملة ومحمولة وجمع المحمل محمول وقال ابن بري يقال ثلاثة أعجلة وهى الاعجال وبقرة معمل كمن ذات عمل و بنو عجل حی) من ويدعه وهو على بن بليم من صاحب - ابن علي بن بكر بن وائل وكان يحمق قبل له ما سايت فرسل هذا فهقأ أحدى عينيه وقال سمينه الاعور وأمه حدام التي يضرب ها المثل منهم فرات بن حبان بن ثعلبة العجلى له صحبة وأبو المعتمره ورق بن المهرج العجلي تابعي وأبو الاشعث أحمد بن المقدام العملي بصري من شبوخ مسلم والترمذي وأبو داف القاسم بن عبدى العملي جواد مشهور قال الجوهري و اما قوله علا أخو النابنو عجل * شرب النبيد و اعتق الا بالرجل انمارك الجيم ضرورة لانه يجوز تحريك الساكر في القافية بركة ما قبله والمجلة بالكسر الفاء و) قال ابن الاعرابى العملة - (الدولاب ج) عجول (كعنب) كة ربة وقرب قال الاعشى والساحبات ذيول الربط آونة * والرافلات على أعجازها العجل قال ثعلب شبه أعجاز من بالاسفية المملوءة (و) يجمع أيضا على عجال مثل ( جبال) كرهمة ورهام وذهبه وذهاب قال الطرماح تنشف أو شال النطاف بطبخها * على ان مكتوب العمال وكيع ورواه الصاغاني ودونها * کلی عمل مكتوبن وكيع (و) المجلة (نبات) يستطيل مع الارض وهو الوشيح قال أبو حنيفة أطيب كلا وليس بنقل وأنشد غيره عليك سردا حا من المرداح * ذا عجلة وذا نهى ناحي