فصل القاف من باب اللام) (قبل) ۷۳ مرد متقابلين جاء في التفسير انه لا ينظر بعضهم في أفناء بعض ( ورجل مقابل) بفتح الباء (كريم القرب من قبل أبوبه) وفد قوبل ان كنت في بكرثمت خؤولة * فأنا المقابل في ذوى الاعمام قال وقال اللحياني المقابل الكريم من كلا طرفيه وقال غيره رجل . تقابل ومد ابراذا كان كريم الطرفين من قبل أبيه وأمه وهو مجاز واقتبل أمره استأنفه و ) .. ( رجل مقتبل الشباب بالفتح) أي بفتح الباء (لم يظهر فيه أثر كبر) كأنه يستأنف الشباب كل ساعة وهو مجاز قال أبو كبير الهذلي ولرب من طأطأنه بحفيرة * كالرمح، تتبل الشباب محبر واقتبل الخطبة ارتجلها من غير أن يعدها كذلك الكلام (والقبلة محركذا الشار) هكذا فى النسخ والصواب الخباز بالخاء المضمومة وفتح الموحدة الثقيلة وآخره زاى كما هو نص أبي حنيفة الدينوري في كتاب النبات وأبو بكر محمد بن عمر بن حفص بن الحكم الشعرى روى عن هلال بن العلاء، ومحمد بن عبد العزيز بن المبارك وعنه أبو بكر محمد بن سليمان البزار الدمشقى وأبو الفتح الأزدي الموصلي قال الدارقطني ضعيف جدا ( وأبو يعقوب) ذكره الصاغاني في العباب (القبليان) محركة (محدثان) وفاته القاضى ) أحمد بن الحسن القبلى عن الاسماء على وعنه أبو محمد الشعبي بقى عليه أنه لم يذكر أن هذه النسبة الى أى مى وربما يتوهم من سباقه | انها إلى القبلة الذي هو النبات المذكور وليس كذلك والجميع أنها نسبة إلى القبائل قال سيبويه اذا أضفت إلى جميع فانك توقع الاضافة على واحده الذي كم مر عليه ليفرق بينه اذا كان اسمالشى و بينه اذالم يرد به الا الجمع قفسه قول العرب في رجل من القبائل قبلى - محركة و في المرأة قبلية كذا في اللباب للبلبيسي (و) يقال ( لا أكان الى عشر من ذي قبل كعب وجبل) ومن ذى عوض وعوض ومن ذى أنف (أى فيما أستأنف) وأستقبل وذكر الوجهين القراء واقتصر تعاب على التحريك واستدرك عليه شراحه كعنب | ( أو معنى المحركة) لا أ ) تان الى عشر نستقبلها ومعنى المكسورة القاف) لا أكلمك الى عشر ما تشاهده من (الايام أى فيما | تستقبل (والقبول) بالفتح ( وقد يضم ) وهذا عن ابن الاعرابي ( الحسن والشارة ومنه قول نديم المأمون) العباسي ( في الحسنين) رضی الله تعالى عنهما (أمهما البتول وأبو هما القبول) رضى الله تعالى عنهم وهو من قولهم فلان عليه القبول اذا قبلته النفس و تقدم قول أيوب بن عبد ا يت قريبا ( والقبول أن تقبل العفو والعافية (وغير ذلك) وهو (اسم للمصدر قد أميت فعله ) نقله ابن سيده ( والقبول أيضا مصدر قبل القابل الدلو كعلم وهو ) أى القابل ( الذى يأخذها من الساقي) وضده الداير قال زهير و قابل تبغنى كلما قدرت * على العراقي بداه قائما رفقا والجمع قبيلة وقد قبله افيولا عن اللحياني وفي الحديث رأيت عقيلا يقبل غرب زمزم أى بناة اها في أخذها عند الاستقاء (و) قال شمر قصيرى قبال ككتاب حية خبيثة تقتل على المكان هكذا سماها أبو الدقيش قال وأزمت بفرسن بعير فمات مكانه وسماها أبو خيرة | قصيرى وقد ذكر فى ن ص د ( رقبل) محركة (جبل وبرنته ) أى هو على وزنه ( قرب دومة الجندل) كما فى العباب (و) قبلة (بهاء د قرب الدر بند) كما فى العباب والدر بند هو باب الأبواب (و) قبلی ( کمیلی ع بين عرب و الريان ) هكذا في النسخ عرب بالراء | والصواب غرب بالغين المعجمة ككر وهو جبل نجدى من ديار كلاب والريان وادبه مى ضرية من أرض كلاب والقابل مسجد كان عن بدارم - يجد الخيف والمقبول و المقبل ( كمعظم الثوب المرقع) عن ابن الاعرابي وهو أيضا المردم و الملبد و الملبود والقبلية بالكسر و بالتحريك) وعلى الاول كأنه منسوب الى القبلة وعلى الثانى الى قبل محركذ وهى ناحية من ساحل البحرينها - و بين المدينة خمسة أيام وقيل ناحية ( مر نواحي الفرع بين نخلة والمدينة على ساكنها أفضل السلام ومنه الحديث أنه أقطع بلال بن الحرث معادن القبلية جليها وغور يها و على الضبط الاخير اقتصر ابن الاثير والصاغاني والزمخشري وغيرهم وقال ابن الاثيره ذا هو المحفوظ في الحديث قال وفى كتاب الامكنة معادن القلبة بكسر القاف و بعد هالام مفتوحة ثم با، والله أعلم قلت وكأن المصنف عنى بقوله بالكسر إلى هذا فتحف وحرف وهو ليس من هذا الباب انا محله الباء وذلك لاني مارأيت أحد من المحدثين - قوله عنى الخ كذا بخطه ضبط في الحديث القبلية بالك مرفت أمل ذلك وقوله تعالى ( واجعلوا بيوتكم قبلة) أى (متقابلة) أى يقابل بعضها بعضاء كذا أخرجه وكأنه ضمن عنى معنى ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضى المد تعالى عنهما وأخرج ابن جرير وابن مردويه عن ابن عباس قال اجعلوها مسجدا حتى تصلوا فيها أشار فعداء بإلى وعنه أيضا من طريق آخر أمروا أن يتخذوا في بيوتهم مساجد وأخرج أبو الشيخ عن أبي سنان قال قبل الكعبة وذكر أن آدم من بع ده كانوا يصلون قبل الكعبة وهذا القول الذى اعتمده البيضاوي وفسر الآتية به والاول أنهار (و) قبل ( كصرد ع ) عن كراع وسم وا مقبلا كمن منهم تميم بن أبي بن مقبل أحد شعراء الجاعلية مخضرم عاش مائة وعشرين سنة ذكره المصنف فى ع ور و محمد بن مقبل الحلبي أحمد المعمرين ملحق الاحفاد بالاجداد آخر أصحاب الصلاح بن أبي عمر حدث عنه السخاوى | باب والسيوطى وعبد الحق السنباطى وزكريا اجازة (د) قابلا مثل ( صاحب و ) قبيلا مثل ( أمير ) وهذ اور تقدم له فيه وتكرار - (و) قبولا مثل (صبور) * ومما يستدرك عليه قبل المرأة فرجها كما في الحكم وفي حديث ابن جريح قلت لعطاء محرم قبض على (المستدرك) قبل أمر أنه فقال اذا وغل إلى ما هنالك فعليه دم القبل وهو بضمتين خلاف الدبر وهو الفرج من الذكر و الاني وقيل هو للانثى خاصة و وغل اذادخل قاله ابن الاثير ووقع السهم يقبل الهدف وبدره أى من مقدمه ومن مؤخره ويقولون ما أنت لهم في قبال (۱۰ - تاج العروس نامی)
صفحة:تاج العروس8.pdf/73
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.