فصل الراى من باب الدون) (زمن) ٣٢٧ و الزفن بالكس مرظلة يتخذو مافوق طوحهم تقيهم من ومدأى (حرا البحر ونداء ) اغة عمانية (و) أيضا (عيب) من عسب - التخل يضم بعضه الى بعض كالحصير المرمول) لغة أزدية ( وناقة زفون) تدفع حالبها برجلها مثل (زبون) من الزفن وهو الدفع عن - النصر (أو) زفوت ( عرجاء) من الزفن الرقص فهى اذا مشت كا تنها ترقص من العرج (و) ناقة (زيرفون كيزيون سريعة خفيفة قال ابن جني هي في ظاهر الأمر فيفعول من الزفن ويجوز أن يكون رباعيا قريبا من لفظ الزفن قال ابن بری و مثله ديديون والزيفن | كضجر) هكذا ضبطه الجوهرى (و) قبل مثل (سيفن الطويل) وفي الصحاح ( الشديد) زاد بعضهم الخفيف قال اذارأيت رجلا زيفنا * فادع الذي منهم بعمر و يكنى قوله رجلا الذي في اللسان (المستدرك) وسمواز بفناوزرفتا) کیدر وجوهر ( والزافنة الناقة العرجاء) كان. ( كأنها ترقص في مشيتها من العرج (و) فى الاساس الزافنة ( المرأة | كب كنا وفسره با الشديد تكفى رجلها، ونة الجماع) * ومما يستدرك عليه الزفن بالفتح الظلة لغة في الزفن بالكسر والزفان الرقاص ويقال الصوفية زفانة | حقاتة أى يرقصون ويحفنون الطعام محض اتهم ودنوت منه فرقتني أي دفعنى عنه ورجل فيه از فنه أى حركة ورجل از فنة أى متحرك مثل به سيبويه وفسره السيرافي وقوس زيرفون أى مصونة عند التحريك قال أمية بن أبي عائد مطاريخ بالوعت مرا لحشو * رها جرن رماحة زيرفونا قال ابن جني هو فيفعول من الزفن لا ته ضرب من الحركة مع صوت ٣ و هو ير من المطى أى يوفها والريح ترفن السحاب والتراب والامواج ترفن السفينة والمحتضر ير فن بنفسه أى يسوقها والزفنان محركة الرقص ( زقن الحمل) برقنه زقنا ( حمله) هو من حد ضرب (زدن) ووجد في بعض النسخ من الصحاح زقنت الجمل أزقته بفتح القاف في المضارع ضبط ابالعلم وأزقته أعانه على الحمل ) قال ابن الاعرابى أرقن زيد عمرا اذا أعانه على جمله لينهض ومثله أبطعه وأبدغـه وعدله وحوله كل ذلك بمعنى واحد از کنه کفرح از کنه رکنا (رکن) (و از کنه از كانا الاولى الفصحى ونسب الجوهرى الثانية إلى العامة (علمه وفهمه و تفرسه وظنه قال ابن بری حکی الخليل ٣ قوله وهو يرفن الى قوله أن كنت بمعنى ظننت فأصبت قال يقال رجل من كن اذا كان يظن فيصيب والافصح زكنت بغير ألف وأنكر ابن قتيبة ذكنت بمعنى والزفنان الخ هذا كله ظننت ( أو الزكن ظن) يكون بمنزلة اليقين عندك) وان لم تخبر به حكاه أبو زيد وقبل ذكنت به الامر و از کنته قاربت تو همه وظننته سبق قلم من الشارح اذ وقال اليزيدي زكنت بفلان كذا و از كنت أى ظننت وقال ابن الاعرابي زكن الشيء عليه وأزكنه ظنه ( أو ) الزكن ( طرف ذكره في الاساس في مادة من الظن) وقبل الزكن التفرس والظن (و) قبل زكنه فهمه و ( أز كنه أعلمه وأفهمه ) حتى زكنه وأنشد الجوهرى القعنب بن أم ز ف ي عقب مادة وان يراجع قلبي ودهم أبدا * كنت منهم على مثل الذي زكنوا صاحب ز فن فاختلطت عداء بعلى لان فيه معنى اطلعت كأنه قال اطلعت منهم على مثل الذي اطلعوا عليه منى وقال الجوهرى قوله على مقحمة قال أبوزيد المادتان على الشارح زكنت منه مثل الذى زكن منى أى ظن وقال أبوا الصفر تقول عات منه مثل ما علم منى (و) في النوادر ( هذا جيش يزا كن ألفا) - و يناظرا الها أى يبقار به و يقال (بنولان يراكنون بنى فلان أى (يدانونهم ويثافة ونهم اذا كانوا يستحصونهم (و) قال الليث الازكان أن يزكن شيأ بالظن فيصيب و ) قال اللحياني (الاسم الزكانة والزكانية و قال غيره الزكن كص رد الحافظ الضابط و ) قال الاصمعى ( التزكين التشبيه والتلبيس) يقال زكن عليهم وزكم أى شبه ولبس نقله الجوهری (و) قال ابن درید التزكين ( الفنون التي تقع في النفوس) وأنشد يا أيهذا الكاسر المزكن * أعلن بما تخفي فاني معلن وزا كان قبيلة من العرب سكنوا قزوين) منهم المغنى الفصيح الباقعة نادرة الزمان عبيد الزاكانى صاحب المقامات بالفارسية على أسلوب المقامات الحريرية أتى فيها من الفصاحة والبلاغة مايم و العقول رأيت منها نسخة في خزانة صر غمش رحمه الله تعالى ومما (المستدرك) يستدرك عليه زكن فلان الى فلان اذا لجأ اليه وخالطه وكان معه يزكن زكونا عن ابن شميل ويقال هو أز كن من اياس أى - أفطن والزكن والازكان الفطنة والحدس ولا يقال رجل ذكن ككتف كما في الصحاح وجوره الزمخشري وفي الاساس يقال رجل زكن فراس والمزاكنه المفاطنة وقال ابن درستو يه زكن فلان تزكينا خزر و خمن و هوز كن ومر کن و صاحب از کان وزكان کسیماب قرية بسمرقند وزيكون بالك مرقرية بنسف عن ابن السمعاني ( الزمن محركة وكسحاب العصر ) كما في المحكم (و) قيل (زمن) اسمان لقليل الوقت وكثيره) كما في الصحاح ولهم فروق بين الزمان والا كن كما تقدم في أين و بينه و بين الامد وقال شمر الزمان - والدهر واحد قال أبو الهيثم أخطأ شمر الزمان زمان الفاكهة والرطب و زمان الحر والبرد قال ويكون الزمان شهرين الى ستة أشهر والدهر لا ينقطع قال الأزهرى الدهر عند العرب يقع على وقت الزمان من الازمنة وعلى مدة الدنيا كلها قال وسمعت غير واحد من العرب يقول أذنا بموضع كذا و على ماء كذا د هر اوان هذا البلد لا يح المناد هو أطو بلا و الزمان يقع على الفصل من فصول السنة | وعلى مدة ولاية الرجل وما أشبهه وفي الحديث اذا تقارب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب قال ابن الاثير أراد استواء الليل والنهار واعند الهما وقيل أراد قرب انتهاء أمد الدنيا والزمان يقع على جميع الدهر و بعضه وقال المناوى الزمان مدة قابلة للقسمة يطلق على القليل والكثير وعند الحكماء مقدار حركة الفلك الاطلس وعند المتكلمين متجدد معلوم يقدر به متجدد آخر موهوم كما يقال آنیان
صفحة:تاج العروس9.pdf/227
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.