(( فصل العين من باب النون )) (عرثن) ۲۷۷ وهو العوم أيضا (و) أيضا (ريح الطبيخ كا أمرت بالكس ) الاولى عن كراع (و) العرب (الدخان و ( أيضا ( شجريد بغ (به) ومنه سقاء معرون أى مدبوغ به (و) أيضا ( اللحم المطبوخ) عن ابن الاعرابي وقيل اللحم مطلقا (و) العون ) ككتف من يلزم الياسر حتى يطعم من الجزورو) العون (فرس على بن أمية الضبي أو فرس عمير بن جبل البجلي و) العران ) ككتاب عبد البكرة) الذي يشديه - الخطاف على التشبيه بعود الابل جمعه أعرنة (و) العران (البعد) وديار عران وصفت بالمصدر كما تقدم (و) العران ( القتال و) أيضا ( وجارا الضبع) وهو مأواه (و) أيضا (القرن و) أيضا (المسمار) عن الجوهرى زاد الهجري الذي يضم بين السنان والقناة قال ( و ) منه ( رمح مرن كعظم) اذا ( سهم رستانه به وقال غيره رمح معزن مسمر السنان (و) عرينة ( كجهينة قبيلة) من العرب في بجيلة وهم عرينة بن نذير بن قسر بن عبة و ( منهم العربيون المرتدون الذين استاقوا ابل النبي صلى الله عليه وسلم | رسم لوا أعين الرعاة فسمل النبي صلى الله تعالى عليه وسلم أعينهم ( والعرنة بالكسر عروق العربين ) هكذا فى النسخ والصواب العرنتن | (و) قال الأزهرى العرنة (خشب الظمخ) واحدته اطمخة شجرة على صورة الدلب يقطع منها خشب القصارين التي ندفن وقال ابن السكيت هو شجر يشبه الموسج الا أنه أضخم منه وهو أثيث الفرع وليس له سوق طوال (وسفاء معرون دبغ به و) العونة (الصريع) الشديد ( الذى لا يطاق) قال الفراء اذا كان الرجل صريع الخبيثا قيل هو عرنة لا يطاق قال ابن أحمر يصنف ضعفه ولست بعونه عرك سلاحی * عصامنة وفة نقص الحمارا يقول است بقوى ثم ابتدأفقال سلامى عصا أسوق بها حماری و است يعمقون لقرني وقال ابن بري في العربة الصربيع هو مما يمدح به وعرنات بالكمرجيل) ممايلي جبال صبح من بلاد فزارة وقيل رمل في بلاده قبل فاله نصر وقيل هو جبل بالجناب دون وادى القرى الى فيد ( وأعرن) الرجل (دام على أكل) العون وهو ( اللحم المطبوخ عن ابن الاعرابي ( و ) أعرن الرجل ( تشقق) كذا - في النسخ والصواب تشققت ( سيقان فصلانه و ( أعرن ( وقعت المحكة فى ابله) قال ابن السكيت هو فرح بأخذه في عنقه فيحتك منه وربمابرك إلى أصل شجرة واحتك بها قال ودواؤه أن يحرق عليه الشحم (وخيفان بن عرانة كثمامة قدم على النبي صلى الله عليه وسلم) فيه شيئان الاول ان الصواب في ضبط والده كرمانه وهكذا ضبطه الحافظ وغيره والثاني أن خيف ان هذا المساقدم على عثمان رضی الله تعالى عنه فقال كيف تركت أفار بق العرب الحديث بطوله ذكره ابن قتيبة في غريب الحديث فهو اذا تابعي تأمل ذلك (وعرت) عرونا مثل (مرن) مرونا (و) مرن (الهم مر نارصفه توصيفا وبطن عرنة كهمزة وحكى بعض فيه بضمتين وليس بثبات ( بعرفات) ومنه الحديث وارتفعوا عن بطن عرنة وقال نصر عرنة عرنة مسجد عرفة والمسيل کله ( وليس من الموقف) ذكره القرطبي وفيه خلاف طويل للفقهاء و بخط النووي رحمه الله تعالى ليست عرنة من عرفات قبل هي مجاورة لها والعارت الاسد) لخبثه وشدته ( وسموا معرو نا وعر ينا كز بيرورمان) وأما برد بن عرين فقال عبد الغنى هو كامير وضبطه الاميركز بير * ومما يستدرك عليه العون محركة شبيه بالبتر يخرج بالفصال في أعناقها تحتك منه قال ابن بري ومنه قول رؤية يحل د فراه لاصحاب الضفن * تحكك الاجرب يأذى با العرن والعون أثر المرقة في يد الاكل عن الهجرى والعرين الاجمة والعران ككتاب الشجر المنقاد المستطيل وأيضا الدار البعيدة وأيضا الطريق ولا واحد لها وبه فسر قول دى الرمة السابق والعرنة بالكسر الجافى الكز من الرجال وقال أبو عمر وهو الذي يخدم البيون وسقا معرن كمعظم دبغ بالمرنة والعرنة خشبة القصار ين يدق عليها والتي يدق بها المنجنة والكدن عن ابن خالوية والعزان کشداد بائع خشب المرنة وعرينة كجهينة بطن من قضاعة وابن الكلجية العربى الشاعر من بني عرين الذين ذكرهم المصنف وعرونه بالضم موضع وعرنات بضمتين موضع دون عرفات إلى أنصاب الحرم قال لبيد رضى الله تعالى عنه والفيل يوم عرنات كمكما * اذ از مع الحجم به ما از معا وعرفان بالك مرغائط واسع منخفض من الارض قال امرؤ القيس كاني ورحلى فوق أحقب قارح * بشربة أوطا و بمرنان موجس (المستدرك) 3--- والمونتان بالضم النكتان تكونان فوق عين الكتاب ومنه الحديث اقتلوا من الكلاب كل أسود بهيم ذي عرنتين وعروان جبل بمكة عن نصر (( العربون بالضم وكالزون و قربان ما عقد به البيع وتسميه العامة أربون (وعر بنه أعطاء ذلك) ذكره ابن الاثير (عربن) في عرب بتصاريفه وأورده المصنف هناك أبصار فيه ايماء الى القول بزيادة النون وأورده ههنا بناء على أصالتها و فيه خلاف | (المستدرك) والصحيح زيادتها * وممار تدرك عليه العربون بالفتح افة في نقله أبو حيان وهو يؤيد زيادة النون لفقد فعلول دون فملون و يقال رمى فلان بالعربون محركة اذا اسلح العربن جعفر) عن الخليل (والعرتن محركة) والتاء مكسورة وتضم الناء) أى مع (العرتن) التحريك والاصل عرنتن كفر نفل) بفتح القاف والراء وسكون النون وضم الفاء ( ويحتفل أو تتلث تأوه ) حذفت نونه وترك على صورته ( والعرتون كزرجون) باشباع الضمة حتى صارت واوا (شجر) خشن يشبه العوسج الا انه أضخم وهو أثيث الفرع - وليس له سوق طوال يدق ثم يطبخ و ( يدبغ به) فيجى، أديمه أحمر ( وأديم معرتن مدبوغ به) وقد عرتنه به وعرينات بانضم ع )
صفحة:تاج العروس9.pdf/277
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.