٣١٦ فصل الفاف من باب النون )) (وين) الحافظ أبي نه رمات سنة ٦٠٠ ذكره الفرضى وعبد الرحمن بن عبد الرحيم بن سعد الله بن قنان القناني عن ابن كليب ذكره منصور و د یرقنى با لضم والتشديد مقصورا موضع بغداد اليه تسب ابراهيم بن أحمد الكاتب القناني عن الوليد بن القاسم والحسين ابن أحمد بن على القناني عن ابن الطلابة وابنه أبو بكر أحمد سمع عن أبيه والحسين بن محمد بن عبد الرحمن بن موسى القناني عن أبى - ناتيل وأبو الفضل محمد بن الحسن بن حطيط الكوفي يعرف بابن قنينة كسكينة روى عن أبي جعفر محمد بن الحسين الخثعمي قيده السلمني وأبو على محمد بن محمد بن قنين كزبير عن أبي جعفر بن المسلمة وعلى بن محمد بن قنين الكوفي الخراز عن أبى طاهر بن الصباغ - وأبو بكر محمد بن أبي الليث الراذاني المقرئ صاحب سبط الخياط القبه القينين وقن في الجبل صار في أعلاه عن ابن دريد وقن بالكسر (القونة) قرية في ديار فزارة وبالضم واد في ديار الازدوذات القناكمة في جبل أجأ (الفونة) أهمله الجوهرى وقال ابن الاعرابي هي القطعة من الحديد أو الصفر يرقع بها الاناء و التقون التعدى باللسان و) أيضا (المدح التام) وبالفاء البركة و حسن النماء كما نقدم - وقونية بالضم وكسر النون وتخفيف الياء د بالروم جليل) وهو منزل آل سلجوق ملوك الروم والا ن بيد ملوك آل عثمان | بارك الله تعالى في مدتهم ومنها صاحب الطريقة الامام جلال الدين الحسني بن محمد البكرى صاحب المثنوى المعروف بمنلا خندكار رحمه الله تعالى والصدر الة ونوى ريب ابن عربی رحمهم الله تعالى تا كيفه مشهورة ومن المحدثين على بن اسمعيل القونوى رأيت له تحريرات حسنة ومؤاخذات على الامام ابن الجوزى فى موضوعاته وقيوان) د باليمن (خولان) وقال نه مر طريق بين فلج وعثر من (المستدرك) بلاد اليمن يقطع في خمسة عشر يوما (وقون وقوين كزبير موضعان) عن الليث * ومما يستدرك عليه قونة بالضم قرية بمصر من أعمال الغربية وقوان كسحاب جيل لمحارب بن خصفة عن نصر والشمس محمد بن أحمد الكيلاني المكي يعرف بابن قاوان أخذ عن (قات) الزين الولى الزركشي والحافظ بن حجرمات سنة ٨٩٩ بمكة رحمه الله تعالى (قان القين الحديد يقينه) فينا عمله وسواه و) قات (الشئ) قينا ( لمه و ) قان (الاناء) فينا ( أصلحه) وأنشد أبو الغمر الكلابي لرجل من أهل الحجاز ولى كبد مجروحة قد بدت بها * صدوع الهوى لو أن فينا يقينها ويقال فن انامك هذا عند القين ( و ) قات ( الله فلا نا على كذا) يقينه فينا (خلفه والقين العبد) قال أبو عبيد كل عبد عند العرب قين (ج) قبان) بالکسر (و) القين (الحداد) يذهب به الى معنى العبد لانه في العمل والصنعة بمعنى العيد قال الازهرى رحمه الله تعالى كل عامل بالحديد قين عند العرب وفي حديث خباب رضی الله تعالى عنه كنت قينا في الجاهلية وقال ابن السكيت قلت لعمارة ان بعض الرواة زعم ان كل عامل بالحديد قين فقال كذب انما التقين الذي يعمل بالحديد و يعمل بالكير ولا يقال الصائغ قين ولا للتجارقين | وقال السكرى رحمه الله تعالى كل صانع يعالج صنعة بنفسه فهو قين الا الكاتب ) ج أفيان وقيون) ومنه حديث العباس - رضى الله تعالى عنه الا الان خرفانه لعيوننا وبنو أسد يقال لهم القيمون لان أول من عمل عمل الحديد بالبادية الهالك بن أسد بن - خزيمة (و) قين ( ة باليمن من قرى عثر و بنات قين) اسم موضع فيه (ماء) كانت به وقعة فى زمن عبد الملك بن مروان قال عويف | صبحناهم غداة بنات قين * ما لممة لها الحب طحونا القوافي (وبلتين) بفتح فسكون حى من بني ا كما قالوا بلحرث و بالهجيم و (أن له بن و القين) وبنو الحرث و بنو الهجيم وهو من شواذ التخفيف قال ابن الجوانى العرب تعتمد ذلك فيماظه وفى واحده النطق باللام مثل الحرث والخزرج والعجلان ولا يقولون فيما لم تظهر لامه ذلك لا يقولون بلنجار فى بنى التجارلان اللام لا تظهر فى النطق بالنجار فلا تجوزه العربية ولم يقل فى الانساب ( والنسبة قينى) لا بلقيني منهم أبو عبد الرحمن الفينى ذكره الطبراني في الصحابة واسحق بن سلمة بن اسحق القينى الاديب الاخبارى له تاريخ مدينة | رية واعماله از کره ابن حزم رحمه الله تعالى و يقال القين هذا الذي نسب وا اليه اسمه النعمان بن جسر بن شيع الله بن أسد بن وبرة بن ثعلب بن حلوان بن عمران بن الحافى بن قضاعة وقال ابن الكلبى النعمان حضنه عبد يقال له القين فغلب عليه و وهم ابن التين فقال بنو القين قبيلة من تميم (و) بلقينة ( بضم الباء وكسر القاف وزيادة ها، آخره ة بمصر من الغربية وقد تقدم ذكرها للمصنف | رحمه الله تعالى وذكره اياها هنا و هم لان با مها من أصل الكلمة ولذا سقطت من غالب الفسيخ وتقدم الاختلاف فى كسر القاف وفتحها وان المشهورفعها ( والتقين التزين بألوان الزينة والقينة الامة المغنية أو أعتم) وهو من التقين التزين لانها كانت ترين - وقال الليث عوام الناس يقولون الفينة المغنية وقال الأزهرى انما قيل للمغنية اذا كان الغناء صناعة لها وذلك من عمل الاماء دون الحرائر وقيد ابن السكيت القينة بالبيضا. وقيل القيمة الجارية تخدم حسب والجمع قيان وقينات ومنه قول زهير رد القيان جمال الحى فاحتملوا * الى الظهيرة أمر بينهم ليك أراد بهن الاماء وقيل العبيد و الاماء وفى الحديث نهى عن بيع القينات (و) القينة ( الدبر أو أدنى فقرا اظهر منه) ونص المحكم أو أدنى فقرة من فقر الظهر اليه ( أو ) هى القطن وهو ( ما بين الوركين أو ) هى (هزمة هـ الكو) القينة (من الفرس نقرة بين - الغراب والعجز فيها هومة نقله ابن سيده وقال ابن الاثير رحمه الله تعالى بين الغراب و عجب ذنبه ومنه حديث ابن الزبير وان في جده أمثال القيون يريد آثار الطعنات وضربات السيوف بصفه بالشجاعة (و) الفينة (الماشطة ) لانها تزين النساء | وش بهت
صفحة:تاج العروس9.pdf/316
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.