صفحة:تاج العروس9.pdf/334

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

٣٣٤ فصل الالام من باب النون ) لعث) كفرح فه ولسن وألسن) وقوم لسن بالضم ( ولسنه ) لسنا (أخذه بلسانه) قال طرفة واذا نلتى ألسنها * اتنی است بموهون فقر ومنه حديث عمر رضی الله تعالى عنه وذكر امر أن ان دخلت عليك السنتك أى أخذتك بل انها يصفها بالسلاطة وكثرة الكلام والبذاء (و) لسنه (غلبه في الملاسنة للمناطقة) يقال لاسنه فاسنه ( و ) لسن ( النعل خرط صدرها ودقق أعلاها ظاهره أنه من در كتب والصواب أنه من باب التفعيل لانه يقال نعل ماسنة (و) اسن ( الجارية) لسنا تناول لانها تر شفا) و غصصا ( و ) لسنت العقرب لدغت) بزباناها ( واللسن ككتف و معظم ما جعل طرفه كطرف اللسان والماسون الكذاب) نقله ابن سيده وقال الازهرى | لا أعرفه ( وألسنه فصيلا أعاره اياه ليلقيه على ناقته فتدر عليه فيحلبها) از ادرت ( كانه أعاره لسان فصيله وتلسن الفصيل فعل به ذلك ) حكاه ثعلب وأنشد ابن أحمر يصف بكوا أعطاء بعضهم في حالة فلم يرضه ناسن أهله ۳ ر ما عليه * رمانا تحت مقلاة تيوب قوله وبعا كذا في النسخ كاللسان والذي في التكملة قال ابن سيده قال يعقوب هـذا معنى غريب قل من يعرفه واللسان كزنار عشبة) من الجنبة لها ورق متقرش أخشن كانه عاما قال والرمان جمع المساحى نكشونه لسان الثوريسم و من وسطها قضيب كالذراع طولا في رأسه نورة كلا ، وهى دواء من أوجاع اللسان ألسنة الناس | رمنة بالضم وهى البقية وألسنة الابل قاله أبو حنيفة (واسونة ع ) عن ياقوت (و) الملمسن ( كنبر المجو) الذى يجعل على باب البيت الذي يبنى للضبع) | تبقى في الضرع من اللبن ويجعلون اللحمة في مؤخره فاذا دخل الضبع فتناول اللحمة سقط المجر على الباب فده ( والانسان الابلاغ للرسالة) يقال (ألسنى | فلانا و ألسن لى فلانا كذا و كذا أى أبلغ لى) وكذلك المكنى فلانا أى ألك لي قال عدي بن زيد بل السنوالي سراة العم انكم * لستم من الملك والأبدال أعمار أى أبلغوالي وعنى (والمتلسنة من الابل الحالية هكذا فى النسخ والصواب الخلية كما هو نص ابن الاعرابي قال والخلية أن تلد الناقة فينح وولدها عمد اليدوم لبنها واستدر حوار غير ها فاذا أدرها الحوار نحو، عنها واحتلبوها وربما خلوا ثلاث خلايا أو أربعا على حوار واحد و هو التلسن ( وظهر الكوفة كان يقال له اللسان) على التشبيه وهذا قد تقدم فهو تكرار والملسنة من النعال كمعظم ما فيها طول ولطافة كهيئة اللسان وقيل هي التي جعل طرف مقدمها كطرف اللسان قال كثير لهم أزر حر الحواشي يطونها * بأقدامهم في الحضرمي الملسن ومنه الحديث ان ذوله كانت ملسنة (وكذلك امرأة مدينة القدمين) اذا كانت لطيفتهما (و) من المجاز (فلان) ينطق بلسان الله أي بحجته وكلامه و) من المجاز (هو اسان القوم) أي (المتكلم عنهم وهذا قد تقدم فهو تكرار (و) من المجاز (لسان النار شعلتها) وهو ما يتشكل منها على هيئة اللسان ( وقد تلسن الجر) اذا ارتفعت شعلته * ومما يستدرك عليه اللسان الكلام والخير قال الحطيئة ندمت على اان فات منى * فليت بأنه في جوف عكم واللسان الكلمة والمة التوبه فسر قول أعشى باهلة السابق واللسان الثناء ومنه قوله تعالى واجعل لى لسان صدق فى الآخرين أى - ثناء باقيا إلى آخر الدهر واسان النمل الهنة النائية في مقدمها و فى الحديث لصاحب اليد الحق واللسان اليد اللزوم واللسان المتقاضي | وتلسين الليف أن تمشنه ثم تجعله قائل مهيأة وتلسن عليه كذب ورجل ملون حلو اللسان بعيد الفعال والملسنة كمرحلة عشبة | ونشب لسان الا بزيم و يقال للمنافق ذو وجهين وذولسانين والملسن كدث من عض لسانه تحير او فكرة وذو اللسانين لقب - موألة بن كثيف بن حمل الضبابي الصحابي افصاحته روى عنه ابنه عبد العزيز و الملسن كمن الفصيح والذي يتكلم كثيرا - ولسان الدين بن الخطيب مشهور ترجمه المقرى في نفح الطيب * ومما يستدرك عليه البشونة مدينة بالاندلس ويقال أشبونة | (المستدرك) عن ياقوت ولي شهونة مدينة أخرى بها منها عبد الرحمن بن عبد الله عن مالك رحمه الله تعالى * ومما يستدرك عليه اللاطون الاصفر ( لعن من الصفرنة له صاحب اللسان واللطيفية لغة قوم من الروم و يقال اللاطينية (العنه كنمه ) لعنا ( طرد، وأبعده عن الخير هذا من الله تعالى ومن الخلاق السب والدعاء ( فهو لمين) قال الشماخ ذعرت به القطار نفيت عنه * مقام الذئب كالرجل اللعين وملعون ج ملاعين) عن سيبويه قال انما أذ كر مثل هذا الجمع لان حكم مثل هذا أن يجمع بالواو والنون في المذكر وبالالف والتاء في المؤنث لكنهم كمروه تشبيها بما جاء من الاسماء على هذا الوزن والاسم اللعان والله انية واللعنة مفتوحات والجمع اللعان واللعنات ( واللعنة بالضم من يلعنه الناس) اشعره ( وكهمزة الكثير اللعن لهم الاول مفعول و الثاني فاعل ويطرد عليه ما باب | وحكى اللحياني لا نك لعنه على أهل بيتك أى لا يسين أهل بيتك بيك قال الشاعر والضيف أكرمه فإن مبيته * حق ولا قد لعنة للنزل ج امن کرد و امرأة امين) بغيرها، فاذا لم تذكر الموصوفة فبا الهام اللعين من يلعنه كل أحد كالملعن كمعظم) وهذا الذي يلعن كثيرا و اللعين ( الشيطان صفه غالبة لانه طرد من السماء وقبل لانه أبعد من رحمه الله تعالى (و) اللعين (الممسوخ) من اللعن - وهو