صفحة:تاج العروس9.pdf/415

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الذون من باب الهاء ) (نجه) 210 رجل تباه مياه قبل هو اتباع له والميهة بالكمر كثرة ماء الركية ومهت الرجل بالكسر سقيته وتتجه هذه على الواو أيضا كما تقدم وقال المؤرج ميهت السيف تميها اذا وضعته في الشمس حتى ذهب ماؤه وميها بالكسر مقصورا اسم ماء في بلد هذيل أو جبل | عن ياقوت والميه قرية بمصر وامييه بالكسر أخرى بها وقد دخلتهما و فصل التون كم مع الهاء النبه بالضم الفطنة) وهو اسم من نبه له اذ افطن كما يأتي قريبا (و) النبسه (القيام من النوم وأنبهته) (نيه) من النوم (ونبهته) تنبيها أى أيقظته فتنبه وانتبه) استيقظ فال أنا شماطيط الذي حدثت به متى أنيه للغداء أنتبه ثم أنز حوله وأحبه * حتى يقال سيد و است به وكان حكمه أن يقول أنتبه لانه قال أنبه ومطاوع فعل انما هو تفعل لكن لما كان أنبه فى معنى أنبه جاء بالمضارع عليه فافهم | (و) يغال ( هذا منبهة على كذا أى (مشعر به) ومنه قولهم أشيع وا بالكى فانها منبهة (و) منبهة (الفلان) أى (مشعر بقدره ومحل له) وفي الحديث فانه منبهة للتكريم أى مشرفة ومعلاة من النباهة وقالوا المال منبهة للكريم ويستغنى به عن اللئيم (ومانيه له كفرح) أى (ما فطن والاسم النبه بالضم وقد ذكرتر به اقال أبو زيد نبهت الامر بالكسر أنيه بها و و بهت أو بده و به افطنت و هو الامر تنساه ثم تنبه له ( والتبه بالتحريك الضالة توجد عن غفلة نقله الجوهرى يقال وجدت الضالة بها أى عن غير طلب وأنشد | لذي الرمة يصف ظبيا قد انحنى في نومه فشبهه بد ملج قد انفصم كانه و ملج من فضة به * في ملعب من عذارى الحي مفصوم انما جعله مفصومالتانيه وانحنائه اذا نام ونبه هنا بدل من دملج أراد أن الخشف لما جمع رأسه الى نفذه واستداركان كد ملح مفصوم أي مصدوع من غير انفراج وقال الأزهرى فى قول ذي الرمة هذا وضعه في غير موضعه كان ينبه فى له أن يقول كأنه دملج فقد نبها ( و ) النيه ( التي الموجود ضد) وبخط الصاغاني النسبه بضم ففتح الموجود قال وهو من الاضداد * قلت وهذا يحتاج الى تأمل (و) النبه الشئ المشهور كالنبه: جل) كمان الصحاح وبه فسر قول ذي الرمة أيضا قال ابن بري شبه ولد الظبية حين انعطف الماسفته أمه فروى بد ملج فضة نبه أى أبيض نقى كما كان ولد الطبية كذلك وقال في ملعب لان ماعب الحى قد عدل بد عن الطريق | المسلوك كما ان الطبية قد عدات بولدها عن طريق الصياد ( ونبه ) الرجل (مثلثة) ويوجد في بعض النسخ هنا زيادة قوله عن ابن طريف اى التثليث ذكره ابن طريف في كتاب الافعال و ذكره ابن القطاع أيضا في تهذيب الافعال واقتصر الاكثرون على الفم وقالوا هو الافصح بدليل انيان المصدر على النباهة والوصف على نبيه وفعالة وفعيل من المقيس فى فعل المضموم قاله شيخنا (شرف) واشتهر (فه ونابه) وهو خلاف الخامل وهو من نبه كنه ر و علم ( ونبيه ونبه محركة) ونبيه أيضا ككتف ورجل نبه ونبيه اذا كان شرية المعروفا قال طرفة بمدح رجلا كامل يجمع آلاء الفتى * نبه سیدسادات خصم وقوم نيسه أيضا) أى بالتحريك كالواحد عن ابن الاعرابي و كانه اسم للجمع ( ونبه باسيه تنبيها نقوه) به ورفعه عن المحمول وجعله | مذكورا (و) رجل (منبوه الاسم) أى (معروفه ) عن ابن الاعرابي ( وأمرنا به ) أي (عظيم) جليل (و) قال الاصمعي سمعت من ثقة (أنبه حاجته ) أى ( نسيها فهى منبهة كمحسنة هكذا فى النسخ والصواب لمكرمة وهكذا هو مضبوط في نسخ الصحاح قال أبو عمرو وأنبهت حاجة ولان اذا نسيتم افهى منبهة ( والنباه كتاب المشرف الرفيع) عن الصاغاني ( و نبهان أبوحي) من العرب وهو نبهان | ابن عمر و بن الغوث بن طيئ وهم رهط كعب بن الاشرف الذي حالف بني النضير منهم زيد الخيل والامير حميد بن قحطبة (وسم وانا بها ) وكزبير ومحدث وأمير ومحس) فكو بير نبيه بن الحجاج السهمى ونيسه بن الاسود العذرى زوج بثينة العذرية وابنه سعيد بن نبيه - جاءت عنه حكايات ونيه أربعة من الصحابة وكحدت همام بن منبه الصنعاني عن أبي هريرة ومعاوية وعنه ابن أخيه عقيل بن - معقل ومع مرتوفى سنة ١٣٣ ومنبه أبو وهب من أهل هراة صحابي وجماعة وكا مير نبيه الباذراني الفقيه حدث عن عمر الكرماني وعلى بن النبيه شاعر مشهور فى زمن الاشرف بن العادل وأنشد ناشيخنا ابن الطيب رحمه الله تعالى و ابن النبيه نيه * وبالمراة شبيه ومما يستدرك عليه نبهه من الغفلة فانتبه وتنبه أيقظه وهو مجاز و تنبه على الأمر شعر به ونبهته على الشئ وقفته عليه فتنبه (المستدرك) هو عليه ويقال أضللته بها الم يعلم متى ضل حتى انتبه واله عن الاصمعى وقال شمر النبه بالتحريك المنى الملقى الساقط والنباهة ضد الخمول ونيهان جبل مشرف على حق عبد الله بن عامر بن كريز عن الاصمعي ونبهانية قرية ضخمة لبنى والبه من بني أسد و نبهان ثلاثة - من الصحابة هو ما يستدرك عليه نبروه محركة قرية بمصر من الغربية وقد ذكرت في الراء التجبه استقبالك الرجل بما يكره وردك (المستدرك) (تجه) اياه عن حاجته أو هو أقبح الرد) أنشد ثعلب حي التربك أيها الوجه * ولغيرك البغضاء والتجه نجهه کنه) نجها (رده) وانتهره وقال الليث نجهت الرجل نجها اذا استقبلته بما تنههه وتكفه عنك فينقدع عنك وفي الصحاح النجه الزجر والردع ونجهه ( كنجهه ) قال رؤبة كمكمته بالرجم والتنتجه * أوخاف صقع القارعات الكده