القوم ومخيفًا لعقلائهم، ثم انتدبه الأمير وكيلًا عنه في تلك المدينة شأن الأمراء بانتقاء ممثليهم
كذا يبتدع الإنسان من المسكين سفاحًا باستمساكه، ومن ابن السلام قاتلًا بقساوته