صفحة:دمعة وابتسامة (1914) - جبران خليل جبران.pdf/134

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
١١٦
المجرم
 

القوم ومخيفًا لعقلائهم، ثم انتدبه الأمير وكيلًا عنه في تلك المدينة شأن الأمراء بانتقاء ممثليهم

كذا يبتدع الإنسان من المسكين سفاحًا باستمساكه، ومن ابن السلام قاتلًا بقساوته