صفحة:دمعة وابتسامة (1914) - جبران خليل جبران.pdf/190

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
١٧٢
يوم مولدي
 

أيها الروح الضابط أعِنَّة الحياة، المحجوب عنا بنقاب الشمس. وسلام لك أيها القلب لأنك تستطيع أن تهزأ بالسلام وأنت مغمور بالدموع. وسلام لك أيتها الشفاه لأنك تَتَلَفَّظِينَ بالسلام وأنت تذوقين طعم المرارة.»