صفحة:دمعة وابتسامة (1914) - جبران خليل جبران.pdf/198

صُححّت هذه الصفحة، لكنها تحتاج إلى التّحقّق.
۱۸۰
الطفل يسوع
 

ومازجت ثانويات الاثير. وكانت حياتي حزناً، فصارت فرحاً، وستصير غبطة، لان ذراعي الطفل قد ضمتا قلبي وعانقا نفسي