صفحة:ديوان الخنساء (مطبعة التقدم، 1930).pdf/95

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

41 - (( ( و بروايتهم عن ابن الكلي ) وقائلة أهلكت بالجود مالنا و نفسك حتى ضر نفسك جودها فقات دعيني انما تلك عادي لكل کریم عادة يستعيدها « وروايهم عن ابن الكلي ألا اني قد هاجني الليلة الذكر وماذاك من حب النساء ولاالاشر ولكنني مما أصاب عشيرتي وقومي بأقران حوالیهم الصبر ليالى تمسي بين جو و مسطح نشاوى لنا من كل سائمة جزو فياليت خير الناس حبا ومیت يقول لنا خير ويمضي الذي أمر قان كان شر فالاعزاء فانتا على وقعات الدهر من قبلها صبر سو الله رب الناس سحا وديمة جنوب السراة من ماب الى زعر