تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
الصدق لا يدور بصاحبه مع الرضا والسخط والقبول والنفور، واصدق الشهادات لهذا الرجل الصادق ان الناس قد أثبتوا له في حياته أجمل صفاته المثلى ، فلم يختلفوا على شيء منها الا الذي اصطدم بالمطامع وتفرقت حوله الشبهات، وما من رجل تتعسف المطامع أسباب الطعن فيه ثم تنفذ منه
الى صميم .
عبقرية الامام علي «٣»