صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/21

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
19

الارض لان لون الشعاعية الة تخرج من الشمس الي جرم الارض لا تكون متوازية فاذا اتصلت بماكيط الارض ونفخت في الجهة الاخرى تلاقت عند نقطة فيصل حلت الأرض على شكل الخروط فاذا لم يكن للقمر عرش عن البروج عند الاستقبال الخروط فسخ كله ويكون له مدت وان كان له عرض فينخسف بعضه ورا ياش جرم القمر مخروط الظل ولا يقع فيه نی* وذلك إذا كان عرض انقمر مساوية لنصف مجموع القسرين أعني قطر القمر وفتر الشلت فاذا كان أقل من نصف القطرين يبانخسف بعضهم وحورته كله في جرم الصورة الثانة ثم في ت مفيد مع ينتهی

فصل في خوات القمر وتاثيراته العجيبة


زعموا أن تأثيراته كلها بواسطة الرطوبة كما أن تأثيرات الشمس بواسطة لحرارة ويدل عليها اعتبار اشل التجارب ، منها أمر البحار فان القمر اذا صار في أفق من أفاق الاجر اخذ ماه القمر ولا يزال كذلك إلى أن يصير القمر في وسط مهاء ذلك الموضع فاذا صار هناك أنتهى أم منتهاد فأذا ألحق القمر من وسطه سهائه جزر الماء ولا يزال كذلك راجع إلى أن يبلغ القمر مغربه فعند ذلك ينتهی اور منتهاه فاذا زال القمر عن مغرب ذلك الموضع ابتدأ المد مرة ثانية إلا أنه أضعف من الاولى ثم لا يزال كذلك إلى أن يصبر القمر في وتد الارض فحينئذ المد منتهاء في المرة الثانية في ذلك الموضع ثم يبتدي بالجزر والرجوع ولا يزال ذلك حتى يبلغ القمر افق مشرق ذلك الموضع فيعود أند إلى مثل ما كان عليه ولا نيكون يوم وليلة بمقدار مسير القمر فيهما في فانكن متان وجزران ، من كان في حجة الحر وقت ابتداء المت أحس ثلسماء اسفاع الى أعلاه وبی له أنتفاخا وتهيج فيها رياح عواصف وأمواج واذا كان وقت لجزر بينقص جميع ذلك ومن كان في الشطون والسواحل فانه الماء زيادة وانتفاخا وجربي وعلا ولا يزال كذلك إلى أن يجزر ويرجع الى البحر وابتدأ قوة ألمة في البحار انما يكون في كل موضع عمیق واسع كثير الماء ويكون الغالب على أرضه الصلابة او كثرة لجبال ويكون القمر على أفقه ويقرب من مسسأمتنه ننوتد الاخرفة الكثيرة في عبق ذلك البحر وتحنتن شبیه وتغلظ ثم تنتف وبنفخها ارتفاع الماء ومنی مجتمع هذه الاسباب باسرها في كم من البحار لا يكون فيه جزر ولا مت فهذا من کل مع حللوع القمر وغروبه ، أما الذي يوجد في كل شهر مرة فهو مغاير لهذا اصحاب الحمار أن البحر بأخذ في الازدياد من حين اجتماع أمنہ مس حركة ان وجزر يوجد بوم وليلة