صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/335

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۳۹ } تدعي السناسن وفي على خفسار الظهر ومنها ما في لست أتفرج بين المغاسل العظام الميدانية أكة بين السلاميات ومنها ما هو متعلق للأجسام أحتاجة إلى علاقة كالعظم الشبيه باللام لعمل الأمنية واللسان فر ما كان من هذه العام للدعامة والوقاية خلق مصمتا زيادة الحاجة الى صلابته وما كان لاجل الحركة جعل مجونا وخلق له تجويف واحد في الوسط وثايدة التجويف أن كان جرمه خفيفا وخايدة التجويف في وسطه أن يكون جرمه غير محتاج الى مواقف الغذاء المتفرقة وجمع غذاده في حشوة وهو الممتع فيغذوه غيصير وخوا طبه فلا يتفتت و ثر أن العظام يتصل بعضها ببعث على ضربين أحد اتصال تتم به حركة وهذا هو المفصل والاخر اتصال لا تتم به حركة وبی اللجام والمفعمل ما يكون بينا كحركات اليد والرجل والجسام ما لا يكون كذلکه کشون الرأس والذي حركته بينة ثلاثة أنواع الاول أن يكون في طرف أحد العظين نقرة غايرة وفي طرف العام الاخر رأس مسنديو داخل في تلك النقرة تدور فيها والثاني أن يكون النقرة لا غور لها والرأس لا اشراف له والثالث أن يكون في كل واحد من العظمين شی داخل في الاخر مثل تاليف الفقار الذي حركته غير بينة ثلاثة أنواع الاول الشان وشو ترکيب على أدو مداخلة أسنان منشارين أحدهما داخل في الاخر والثاني ما كان تأليفه على خط مستقيمر كقبايل الرأس فوق الاذن والثالث ما كان أحد العظميين مغرور في الاخر كتركيب الاسنان في الدردره وجميع ونه سماعتين وثمانية وأربعين عاما سوی السانيات والعلم الشبيه باللام الذي شو لعمل لحنجرة وظة في أن كل عضو خلق من عظام متعتدة علم واحد أن ألاقات اذا اصابت بعضها يسلم الاخر بخلاف ما اذا كان علما واحدا فان ألافة أذا أصابت بعت أطرافه صار اكت ماوفا وأيتا عند الحاجة الى حركة بعضها لا يفتقر الى حركة انت وغير ذلك من الغوايد والله الموفق، النوع الثانى الغضروف وهو جسم متوتل بين اللحم والعشم في الصلابة وأثلين ينبت على أطراف العظام احتياج اليها في الموانع الة تجب أن تكون في طباع العظم الدعومة ولين أثل ستم لئلا بودی ما جاورها من الاعتداء أثلينة وجعل في أطراف العظام حتى لا ينثلم كاليابس لطوبتها ولا بنفسي كائلام ببوستها وبتوسط بين العامين المتجاورين انحاتين في المفاصل خانها الات الحركة ولحركة بيتبعها الاحتكاك والاحتكاك بكسر اليابس ويفس الطب فاحتاج إلى نشی متوسط بينهما لا ينفسي للبنه ولا ينكسر العظام أذاعتنت IrTH.